//الصفحة 44//
📝الكاتبة ياسمين الوراق
🌷بارت 67🌷أزاد غي سمعو شنو قال الشر بدا كيخرج ليه من العينين و نوا ليه على القتيلة صافي اليوم راسو يطيرو من بلاصتو. يالاه كان ناوي يمشي ليه و هو يزرب عليه أركان و دار بحال الا بغا يقول ليه شي حاجة فودنو باش ما يعيقوش
أركان : تهدن ا صاحبي تهدن... راه ما عارفش شكون هي
أزاد (بغضب) : غادي تحيد من قدامي و لا ندفن ديلمك نتا وياه فبلاصة وحدة
أركان (شدو صحة) : وا صافي الخرا قلت لملتك ما عارفش. خلينا نصيفطهم بحالهم بلا شوهة
الإيطالي ٢: واش كاين شي مشكل
أزاد (هدر بالدارجة) : كاين الاومليط بالخليع للي غادي نوكلك بدوك زوج بيضات للي كيحكوك (زاد و خلاهم)
الإيطالي ٢ (بعدم فهم) : هاااه 😯
أركان (حبس الضحكة بزز) : هههه اجيو معايا اجيو (فخاطرو) و الله تا دارت فيك العجب اسي الكينغ
فجهة أخرى كانت جينا سااهية مللي جلسات فبلاصتها و اللقطة للي وقعات ليها مع أزاد ما بغاتش تحيد من دماغها. جالسة كدقدق بالقلم فوق الطبلة بشوية تا كيوقف عليها سيبال و كينطق بميوعتو المعتادة
سيبال : اوا هاااا للي ما بغيناش
جينا (قفزات) : هاااه... اوف بسم الله الرحمن الرحيم
سيبال (كيتعوج) : شووو كي كدييير... مالك يا الحبيبة شفتي جن؟
جينا (حشمات) : سمح ليا غي وقفتي عليا على غفلة داكشي علاش
سيبال : امممم.. يحصل لك الشرف تصبحي على الزين و الجمال و الأناقة (كيقاد شعرو بالنفخة) مهييييم سمعيني مزيان را البوص عطاك بروجي مهيم ياكما نسيتيه
جينا (نطقات بالزربة) : لا لا.... انا اصلا كنفكر فيه
سيبال (غمزها) : شكون؟. البروجي و لا الكينغ ؟ 😉
جينا (تزنكات) : 😲
سيبال (حط يدو على قلبو و خرج تنهيدة طويلة) : اححح يا يما و شكون فينا يا الحبيبة للي ما تزعطات فداك الزين و القلدة اححح
جينا حبساتها الضحكة يالاه بغات تهدر و هو يصوني تيلي لقاتو ياسر جاوباتو دغيا
جينا (بفرحة) : الحبيييييب ديالي توحشتك بزااااااف
ياسر (ضحك) : هههه حتا انا توحشتك ا زين داكشي علاش جيت نشوفك
جينا (تصدمات) : تشوفني؟؟؟ واش نتا ف مراكش؟
ياسر : هههه نزلي راني قدام الباب ديال الشركة
جينا : واااع ما يمكنش هههه هانا جاية دابا (قطعات و شافت فسيبال للي هاز فيها حاجبو و نطقات و هي حشمانة) هادا بابا.. جا باش يشوفني (ببرائة) نقدر ننزل غي خمسة دقايق؟
ياسر (عوج فمو) : امممم نزلي نزلي... قالت ليك بابا اوا الله يجعلني نتيق
قبل ما يكمل هدرتو لقاها طارت من قدامو و هبطات كتجري فالاسانسور و باغا غي ايمتا تشوف باباها.
وصلات لتحت و تمات غادة بالجرا تا كانت غطيح بسبب الطالون و عينيها كيقلبو على ياسر تا بان ليها واقف قدام باب الشركة متكي على طوموبيلتو. غي شافتو و هي تمشي كتجري طارت عليه عنقاتو
اما أزاد من بعد ما مشاو الإيطاليين دخل لبيروه و هو معصب و بقات فيه الشمتة ديال داك الكلب مللي ما هرسش ليه وجهو.
جلس فبلاصتو و هو كلو كيفيبري بالاعصاب و شعل البيسي فين كاينين الكاميرات و بدا كيقلب عليها.
بدا ببيروها هو الأول و استغرب مللي ما لقاهاش فيه، بدا كيقلب فالكاميرات كاااملين بالزربة كي الحمق و كل مرة مكيلقاهاش فيها كيزيد يتعصب و كيحس بحال الا هربات ليه. بقا يقلب تا قال واقيلا غتكون فطواليط حيت هي البلاصة الوحيدة للي بقات تا طاحو عينيه على الكاميرا ديال الباب الكبير و هو يشوفها معنقة شي واحد.
البنات واخا كنتعطل و لكن كيف واعدتكم مغنحبس تا نحط خمسة الاجزاء و عاد غنكمل فالليل
أنت تقرأ
🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)
Acciónمجددا رواية ❄️الصفحة 44 ❄️ على شاشة مختلف اللهجات و بقلم ياسمين الوراق بدون تقديمات مطولة و شعارات فارغة لانه القصة صدى ديالها وصل للي قراوها وو للي ما قراوهاش و قررت نزلها مجددا باش تكون فرصة يتعرفو عليها البنات كاملين قبل ما ينزل ال...