part163

288 1 0
                                    

//الصفحة 44//حرب الأسد و الثعبان
بقلمي انا 🖋️ :ياسمين الوراق
💝 بارت 163

حطات الكاس فوق الطبلة و ناضت كتكسول للدريسينغ و بحكم انه كان الصهد بزاااف ديك الليلة حيدات حوايجها و لبسات شوميز دونوي قصيرة فالكحل زادت بينات بيوضية لحمها و تحتو كانت لابسة غي سليب مشبك فالكحل بلا سوتيان.

رجعات لبيت و طلقات شعرها و جلسات فالفوتوي كدوز الوقت بتلفونها بغات تعيط لباباها و ماماها و لكن حسات براسها كيضور و بدا يعطيها الحريق و لسانها كيتقال و هي دير بناقص.

لاحت تلفون حداها و حطات راسها على الفوتوي و الدوخة عاد ما غادية و كتزيد تشد فيها.

من جهة أخرى كان أزاد يالاه حط طوموبيلتو فالباركينغ و داخل للفيلا عيااان و راسو تقيل من بعد هاد النهار للي دوز غي فالخبارات المكفسيين.

دخل كيضور فعينيه بان ليه حسها مقطوع و الضواو لتحت طافيين تا قال واقيلا هادي نعسات و هو طلع فاتجاه بيتهم.

حل الباب بالشوية و هي تبان ليه جالسة فالفوتوي ناشرة رجليها فوق الطبلة مفرقاهم و الشوميز طلعات و السليب كيبان.

بقا كيشوف فيها من حدا الباب و كيتفحص فجسدها شبر شبر و ابتسم ابتسامة خفيفة و هو كيشوفها كيفاش راخية راسها و لايحاه على الفوتوي.

سد الباب و تم داخل و هي تفيق من سهوتها، تلفتات جيهتو و هو يبان ليها و هي تبتسم ليه ابتسامة عريضة.

جمعات رجليها و ناضت بالشوية كتمايل مخلياه متبع ليها العين كيشوف صدرها للي نصو خارج و ريوسو باينين واقفين تحت الشوميز للي لابسة و نزل بعينيه لكرشها و هو غادي متبع فخاضها تا وصل لصباع رجليها.

وصلات عندو و قبل ما ينطق بتا كلمة تلاحت عليه و عنقاتو مخلياه هاز يدو مصدوم.

جينا (بصوت انثوي) : جيييتي.... توحشتك 😋

أزاد تصدم و ما عرف ما يدير، بقا غي كيشوف فيها كيفاش مخشية فيه و مزيرة عليه بحال الا عام ما شافتو.... لا و من الفوق قالت ليه توحشتك؟ ياكما كيحلم ؟؟

نزل يدو بالشوية و ضمها لصدرو و بحال الا عطاها إشارة باش تزيد تمخشش فيه كتر كتر.

شوية بعدات وجهها من على صدرو و شافت فيه بابتسامة عريييضة خلاتو يدوب فيها و يبتسم ليها بدورو و يحط يدو على وجهها يتلمس بيه بكل حنية.

نزلات يدها و شدات ليه فيدو، شاف فيها معلي حاجبو و هي تضحك بالشوية و جراتو معاها تال الناموسية.

دفعاتو بالشوييية بيديها فوق الفراش مخلياه يتكي راسو فوق الخدية كيشوف فيها مصدوم من هاد الجرأة للي طاحت عليها.

طلعات للناموسية تا هي و قربات منو جالسة على ركابيها و نص صدرها خارج من الشوميز و جلسات نيشان على المعلم ثانية رجليها اللور و هزات يديها كدوزها بالشوية فوق صدرو تا كتوصل لاسفل كرشو من فوق القاميجة و تعاود طلع بنفس الطريقة مخلية العافية تشعل فيه و قلبو يضرب بالجهد اما مولاي السلطان غيطرطق و لا ما حشماتش غينوض يتكيها داااابا.

🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن