part82

343 5 0
                                    

//الصفحة 44//
📝الكاتبة ياسمين الوراق
🌷بارت 82🌷

أركان (نطق بصعوبة) : سمحيلي ا دارين و لكن عندي الخدمة ما نقدرش نتغدا معاك

دارين (تزيرات و ما رضاتش حيت حسات بيه قمعها) : اه اوكي ☺️ ماشي مشكيل و سمح ليا حيت ديرونجيتك (ناضت باش تمشي)

أركان (شدها من يدها) : ما تفهمينيش غلط راني غارق خدمة

دارين (حيدات يدها بلباقة) : الله يعاونك 😊

خرجات بالزربة قبل ما يخونوها دموعها للي وقفو فعينيها للي ولاو كيبريو حيت حسات باهانة و هي بنت العراقي للي كولشي تابعها و هي ما معبرة تا واحد و نهار حاشاتها لشي انسان قمعها.

دارين (نازلة فالاسانسور و كتضغط على الأزرار بعصبية) : تفوووو عليك برهووووشة....غيقول عليا خفيفة و لاصقاااااه
(صعرات) و على زيينو بعدا و هو زعر كي فار الدقيق 😒

⛪ قصر العراقي ⛪

عزيزة : امممم هادشي للي قال ليك؟

كاظم : نعام الحاجة، مشيت عندو تال المطار كي طلبتي مني و لكن هو رفض يشوفك و قال ليك بعدي من طريقو

عزيزة (تنهدات تنهيدة طويلة) : اااه من حقووو من حقووو.... داكشي للي داز عليه ما ساهلش

كاظم : انا خايف من شنو يقدر يدير الحاجة خصوصا أن عقليتو فشكل....ضارب الدنيا بركلة و عندو كي الربح كي الخسارة.

عزيزة (حركات راسها بالنفي) : ما تخافش منو... (شارت لتصويرة محطوطة فوق بيروها) للي تخاف منو هو هادا.... أزاد

كاظم : مهيم انا متبع كل واحد فيهم و خطواتهم غنوصلها ليك ف الدقيقة و الثانية

عزيزة : اممم مزييييان يالاه سير شوف خدمتك الله يعاونك

كاظم (حنا راسو) : شكرا الحاجة (خرج)

عزيزة (ناضت كتمشا فالبيرو و كتشوف فالمكتبة الصغيرة للي قدامها و كل شوية تزفر بعدم ارتياح

عزيزة : غيجي وقت تعرف بللي هدشي كامل درتو على قبلكم نتوما بزوج

🔙🔙🔙

عزيزة (شاداه من عنقو قاجاه و كتغوت بالجهد) : اش هادشي درتي يا ولد الحرام؟؟؟ اويلي اش هاد المصيبة درتي؟؟؟

(كيضحك بهستيرية) ههههه ا هي للي جات هي...... عرفتي كنت جالس و هي جات عندي ههههههه

عزيزة (كتصرفق فيه تا كيضور ليه العنق) : يحرق طواسل جد بوك يا المصيبة كي غندير نغطي عليك غي قول هاااا؟؟؟؟ (شنقات عليه) واش عارف شحال من مرة وقفت فوجه سفيان على قبلك؟؟؟ سير الله يتبعك الويل طرطقتي ليا مرارتي الله ياخد فيك الحق تفوو

🔚🔚🔚 نهاية الفلاش باااااااااك

و من بعد يوم طويييل و شاق فالخدمة رجعات لدارها مهلوووكة لدرجة مشات لبيتها نيشان دوشات باش تحيد عليها العيا لبسات بيجامة خفيفة و تلاحت فبلاصتها نعسات بلاما تعشا مع داليا.

اما هو كان جالس فطوموبيلتو هاد المدة كااااملة و مرة مرة يطل من الشرجم على البالكون ديالها و يشوف فالساعة تا تعطاتو الإشارة الخضراء من عند يامنة عاد نزل و دخل للفيلا و طلع نيشان لبيتها

تعليقاااتكم مزال غنزيد

🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن