part83

337 8 0
                                    

//الصفحة 44//
📝الكاتبة ياسمين الوراق
🌷بارت 83🌷

طلع لبيتها كيتسلت بشوية بحال المرة للي فاتت و حل عليها الباب لقاها طايحة كاااو ما عاقلاش على راسها.

قرب منها و هو كيتامل فيها و كيتفحصها شبر شبر و كيعطي لكل جزء من جسمها حقو فالشوفان.

جلس فجنب الناموسية كيتلمس رجيلاتها الصغار و الرطيطبين و تحنا كيبوس فصبيعاتها واحد واحد و كيطوووول البوسة بحال الا كان موحشها و هادي أعوام ما شافها.

من بعد ما شبع منهم داز لسيقانها البيضين كيدوز عليهم ظهر يديه بكل حنية و هو طاااالع هابط عليهم.

شوية هز ليها البودي للي لابسة و عرا ليها سرتها و نزل طبع عليها قبلة حنييييينة و داااافئة فنفس الوقت خلاتو يتنهد و يخرج ريح سخوووونة من فمو و هو راد معاها البال لا تفيق.

و عاود طلع لذراعها كيتلمس فيهم بكل حنية و مرة مرة ينزل يطبع قبلة على كفوف يديها من الداخل و كل بوسة كان كيطولها  و يتخشع فيها.

داز لشعرها الطويل البرتقالي للي كان من ديما محمقو، كان فازك شدو و لواه فيدو كيشم ريحتو اللي كانت ريحة شامبوان بنكهة الفريز خلات المعلم ينوض و هي ناااعسة بلاما دير اي حاجة تثير الشهوة ديالو.

قرب منها أكثر و خشا نيفو فعنقها بشوية كيشم ريحة جسدها للي ما بدلو فيها السنوات وااالو. هي نفس الريحة الطفولية للي كان كيشم فيها فاش كانو صغار.

طبع قبلات خفيفة و ممتالية على عنقها الشيئ للي خلاها تنزعج و تهز يدها تحك عنقها حيت كيحساب ليها ناموس (لا يا اختشي هادا بوووس 😒)

بعد شوية كيتفرج فيها كيفاش كتحك عنقها و بلاما يحس ابتسم ابتسامة عرييييضة زادت من وسامتو.

عاودات حطات يديها و رجعات غطسات فنعاسها بحال شي ملاك و هو رجع قرب منها بالشوية و حط يدو على خدودها كيلمس فيهم بحنية و كيشبع جوعو منهم.

حرك صبعانو فاتجاه شفايفها الممتلئة و بدا كيدوزهم عليهم بشوييية و بتركيييييز كبير ما باغي بفلت تا لحظة يقدر يستمتع فيها بجسد حبيبة قلبو و معشوقتو الأبدية.

ناض بالشوية و حيد صباطو و جاكيطة و عاود رجع طلع فوقها بلاما ينزل عليها بثقلو و مكالي بيديه.

حط ظهر يدو بحنية على حنكها كيلمس فيه و حنا عليها أكثر و حط شفايفو فوق شفايفها كيخطف منهم قبلات صغاااار و سريعة باش مايفيقهاش.

و هبط عوتاني طبع قبلة على الشقة ديال صدرها و عينيه غياكلوها اكل و ما كرهش يكتشف داك الصدر كيفاش غيكون و كي داير طعمو.

الشهوة وصلات بيه الطوب و حس براسو غادي و كيتزير و لكن ما يقدرش يتمادى و الا غتصدق فايقة و يتفرش قدامها.

اكتفى انه يطبع قبلات صغيرة على ريوس صدرها للي كانو باينين من فوق البيجامة الخفيفة للي لابسة.

و زاد نزل مرة أخرى لسرتها للي هبلاتو، كانت صغيييرة و مدورة و وسطها حلقة بيرسينغ صغيييرة فالذهبي.

باسها من الفوق بوسة طوويييلة و خرج لسانو كيلحس فيها بشكل دائري و يعاود يرجع يبوسها فوق الحلقة للي دايرة تما تا حس براسو عيق و تقدر تنوض ليه فاي لحظة و هو يجمع الوقفة و لبس صباطو و لافيست و حاس براسو تزيييير مزييااان و المشكلة ما كاين كيفاش يخوي دابا و طرا ليه البلان ديال فكها يا من وحلتيها.

ناض باش يمشي فحالو و هو يوقف بحال الا تفكر شي حاجة، ضور عينيه فالبيت كيقلب تا لقا شي وراق بيضين محطوطين و ستيلو هزهم و مشا جلس فالفوتوي و كتب :

🍂 كحبة كرز انت بثغرك الأحمر...... كالعصفور انت بخصلاتك البرتقالية

🍂 انت دائي للذي ما لي منه شفاء.... انت الدواء للذي لي منه كل رجاء

🍂 انت النار و الجليد...انت جهنمي و نعيمي

🍂 انت جنتي.... اسميتك جينا 🍂🍂

ناض حط ليها الورقة حدا راسها  و لقا عليها نظرة أخيرة مع ابتسامة سااااحرة ابتسامة كانت واضحة انها ابتسامة عااااشق ولهان مهوووس كيموت على الأرض للي كتمشي عليها 🌹🌹

🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن