📜 رواية : الصفحة 44
الفصل الثاني : حرب الأسد و الثعبان
الجزء : 177
بقلمي انا 🖋️ : ياسمين الوراقارسلان (ضرب يدو مع الطبلة) : كيفاش عارف هادشي كامل و ما قلتي واااالو؟؟؟
ياسر (بلع ريقو و بلل شفايفو بلسانو عاد تكلم) : كان خاصني ندير شي حاجة باش نخلي الحقيقة تبان و الحل الانسب للي بان ليا هو انني نخلي جينا تلاقا أزاد حيت كنت عارف شحال كيبغيها و ديك الهدرة للي كان كيقول على الانتقام ما منها والو
جينا (ضحكات باستهزاء و هي كلها كترجف و سنانها كيتقرقبو و التبوريشة شاداها) : ههه يعني قمرتي على حياة بنتك (هزات فيه عينيها) ياك؟ هادشي للي كاين ؟؟
ياسر (نزل لمستواها و بغا يشد ليها فيدها و هي تنترها و هو يجمع يدو عندو بحسرة) : كنحلف ليك ما كانتش نيتي أنني نعرضك للخطر، أنا كنت تابعك خطوة بخطوة و عارف كل حاجة كتوقع هنا
أرسلان (وقف معصب و هو كيرجع شعرو اللور و كيمشي و يجي و النار شاعلة فقلبو) : كنقسم بالله تا اليوم غيكون آخر نهار فحياتك ا ازاد (جر جينا من يدها) اجي معايا
ياسر (باستغراب) : فين غادي بيها ؟؟؟
أرسلان (خنزر فيه) : باقي كتسول؟؟؟ انا غادي نفركًع زامل بوه داك القصر هاد النهار و كل واحد غادي ياخد الجزاء للي يستحق
نوض أرسلان جينا من الكرسي بالشوية و حاوطها بدراعو و هي مصدومة ما بقات تنطق بتا كلمة و عينيها مركزين الشوفة فجيهة وحدة و بانت فيها بللي دخلات تحت تاثير الصدمة.
خرجها بالزربة من تما و ياسر تابعو من اللور و بنادم متبع ليهم العين تا وصلو حدا الطوموبيل و ركبها و ضار لجيهتو باش يحل الباب
ياسر (شدو من كتفو) : أرسلان شنو غدير ؟؟
أرسلان (طلعو و هبطو و هو معلي حاجبو و ركب بلاما يجاوبو) : دابا تعرف
ركب فبلاصتو و ديمارا تا خلا الروايض يتحاكو فالارض و تسمع صوت قووييي و زاد مخلي موراه العجاج و هو يمشي ياسر دغيا ركب فطوموبيلتو و لحق عليه.
اما أمجاد بقا جالس ف الكافي بنفس الهدوء بحال الا ماشي هو سبب العاصفة للي ضربات هادي خمسة دقايق تا دخل عندو ويليام
ويليام : مستر أمجاد، واش مغادي دير والو؟
أمجاد (ضحك و هو كيرشف جغمة من قهوتو) : ههه كنتسنا دوري فالمسرحية باش ندخل (حط الكاس و شاف فساعتو و وقف كيقاد لا فيست دياو) يالاه كتسنانا حفلة فقصر العراقي
خرج أمجاد من الكافي و ركب فطوموبيلتو مع ويليام و شد طريقو لقصر العراقي باش يلحق على ياسر و أرسلان للي كان كيسوق بأقصى سرعة و عقلو ما كاينش معاه كيفكر في فالشمتة لي شمتو أزاد فختو للي مرة مرة كيضرب عليها طلة كيلقااها حاطة راسها على الزاج ساهية و دموعها نازلين و هو يهز تلفونو و عيط ليه
أنت تقرأ
🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)
Acciónمجددا رواية ❄️الصفحة 44 ❄️ على شاشة مختلف اللهجات و بقلم ياسمين الوراق بدون تقديمات مطولة و شعارات فارغة لانه القصة صدى ديالها وصل للي قراوها وو للي ما قراوهاش و قررت نزلها مجددا باش تكون فرصة يتعرفو عليها البنات كاملين قبل ما ينزل ال...