//الصفحة 44//
📝الكاتبة ياسمين الوراق
🌷بارت 69🌷(جينا) : الووو
أزاد (بالغوات) : زوج دقايق تكوني عندي (قطع عليها)
جينا (ساطت بقلة حيلة) : اوووف شنو غيكون باغي مني عوتاني... يا ربي ما يقول ليا شي كلام كي السم
ناضت من بلاصتها و طلعات عندو بالزربة حيت ما فيها للي تسمع منو شي كلمة تسممها عوتاني
وصلات لبيروه و دقات بشوية و هي كتدعي يكون المورال ديالو مزيان باش ما يصبنهاش
دخلات و هي كتمشى بخطوات صغااار و كتعطل فكل خطوة و هو جالس فبيروه كيشوف فيها بنظرات ثاقبة و صدرو كيطلع و يهبط تا نطق بصوتو للي كي الرعد و قفزها
أزاد : واش غتجي دغيا و لا نوض لملتك
جينا (خلعها و حشمها فنفس الوقت) : واش نقدر نعرف علاش عيطتي عليا؟؟
أزاد ناض من بلاصتو بشوية و وقف قدامها كيشوف ليها نيشان فعينيها تا وترها. و حنا على ودنها و نطق بصوت كفحيح الأفعى
أزاد : فين وصلتي فالخدمة للي عطيتك؟؟؟
جينا (متوترة من قربو ليها) : احم هانا خدامة عليه من هنا زوج سيمانات يكون واجد
أزاد (ابتسم بخبث) : تو تو تو.... عندك (دار إشارة بصبعو) 3 ايام باش تكملي ليا الخدمة
جينا (تصدمات) : 3 ايام 😲 كي غندير ليها؟؟؟
أزاد (باستهزاء) : كيفما كتعرفي ت*حبني خاصك تعرفي تخدمي
جينا (ما رضاتش و عصبها) : الله يخليك احترم راسك...انا ماشي شي سلكوطة انا من عائلة محترمة
أزاد (حرك راسو يمين يسار) : لا باين الاحترام و التربية....كذبي على غيري 😉
جينا (ربعات يديها) : انا ما مجبوراش نبين ليك شي حاجة... خلينا فاطار الخدمة و الا غنمشي فحالي
أزاد (طار عليها قجها) : ااااخر مرة نقولها ل*حبة أمك....نتي جيتي بارادتي و غتمشي من هنا بارادتي (دفعها) يالاه قودي عليا من هنا
خرجات من عندو و هي مصدومة و مخلوعة من تصرفاتو و ولات كتقول مع راسها هدا موحال واش طبيعي هادا اكيد مسطي.
دخلات للاسانسور كتجري و هي معصبة من داك الغول اللي كل ما لقا فرصة كيبهدلها كيفما بغا. ضغطات على الزر و لكن قبل ما يتسد الباب كانت يدو سباقة و قدر يدخل ليه و يلحق عليها.
جينا : اش باغي مني مزال؟
قبل ما يعطيها فرصة تكمل توبيخها كان أزاد انقض على شفايفها كيجر فيهم بجنوووون و شغف و هو شاد ليها يديها الفوق ما مخلي ليها فين تتحرك و لا لا تتنفس.
كان كيلتهم فيهم بحال شي واحد مشتاق، شي واحد عمرو قرب من شي بنت.. شكون يقول هادا هو الكينغ اللي دوز اصناف و أشكال ديال البنات حتا ولا حافظ لكل وحدة ادق تفاصيل جسمها. كيفاش يخلي شهوتو تسيطر عليه و يركع امام مفاتن هاته الحسناء.
شوية بشوية بدا كيرخف عليها و تحولو قبلاتو من عنيفة لحنيييينة، بدا كيجر كل شفة بووحدها و بشوووية بلاما يزرب على رزقو. الشيئ اللي خلاها تنسجم معاه و ما تبقاش تقاومو بل ولات كتطلب المزيد ولات باغاه يرحمها و يعطيها من حبو أكثر و أكثر. و كيف لا ترضخ و هي بين يدين الكينغ. إذا كانت هي حسناء فهو الوحش و السيد الذي لا يقبل الا ان يراها راااكعة تحت رحمته.
أزاد حس باللي جينا استسلمت و هو ينطق بصوت مبحوح و هو كيشوف فيها بابتسامة خبث حيت وصل لهدفو
قلت ليك انا اللي بغيتها كناخدها ا الزوينة و فالوقت اللي انا باغي. و كون بغيت كنت نقدر ناخد حاجة أخرى و لكن ماااشي وقتها 😉 نقصي شوية من ت*حبين
التتمة مع 11... إذا كان التفاعل بحال هاكا غير نمشي نعس
أنت تقرأ
🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)
Actionمجددا رواية ❄️الصفحة 44 ❄️ على شاشة مختلف اللهجات و بقلم ياسمين الوراق بدون تقديمات مطولة و شعارات فارغة لانه القصة صدى ديالها وصل للي قراوها وو للي ما قراوهاش و قررت نزلها مجددا باش تكون فرصة يتعرفو عليها البنات كاملين قبل ما ينزل ال...