//الصفحة 44// حرب الأسد و الثعبان
بقلمي انا 🖋️ : ياسمين الوراق
💝 بارت 158جينا مللي شدها داك الشخص بقات كتركل بين يديه و قلبها كيضرب فالتسعين كتحاول تفلت من يدو و تغوت و لكن هو شدها باحكام و سد ليها فمها مزيان ما مخليهاش تغوت.
جرها دغيا لواحد القنيتة خاوية مور الدروج عاد طلق منها و خلاها تلفت عندو.جينا (كطلع النفس و تهبطها بالزربة حيت تخنقات و وجهها مزال لتحت) : كح كح كح (حطات يدها على الحيط مسندة عليه و علات راسها باش تصدم بالشخص للي قدامها) : نتا ؟؟؟ اش كدير هنا ا زهير؟؟
زهير (مربع يديه و معلي فيها حاجبو) : نسولك نتي شنو كديري هنا؟؟ كنت دايز بالصدفة قبيلة و بنتيليا داخلة لهنا مع واحد خيتي و بقيت عاس عليك تا لقيت كي ندير ندخل و سلت للعساس
جينا (مسحات وجهها بيديها بتوتر و رجعات شافت فيه) : شنو بغيتي مني ا زهير؟؟ لاش تابعني؟
زهير (بتهكم) : ايييه ا لالة لاش تابعك كًاع؟؟؟ ما درتي لا بحساب العشرة و لا الصحبة؟؟ مشيتي لا كلمة لا زوج و تا من تلفونك هادي ايام و نتي طافياه علينا
جينا (حطات يدها على عنقها و نزلات راسها لتحت حشمانة) : كنت باغا نرتاح شوية و نخوي راسي من المشاكل
زهير (مصدوم) : مشااااكل؟؟؟ دابا انا وليت مشكل بالنسبة ليك؟
جينا (هزات راسها فيه) : علاش كتاخد الأمور بهاد المنظور (شدات ليه فيدو) نتا عمرك كنتي مشكل بالنسبة ليا نتا صديقي و للي دوزنا ماشي قليل (ابتسمات ليه) راك بحال خويا
زهير (كلامها دخل قلبو كي الخنجر و نطق بصوت متقطع بالكاد قدرات تسمعو) : خوك؟؟
جينا (طلقات من يدو حشمانة) : اه خويا للي ما ولداتوش ماما... خويا للي نحس بيه ظهري و أماني و نهار يبغي يحكًر عليا شي واحد ما نخافش حيت خويا معايا. هاكا كنشوفك انا ا زهير و هاكا غنبقا نشوفك واخا مشيت و بنيت حياتي
زهير (ضرب يدو مع الحيط و غوت عليها) : انا ماشي خوووك سمعتي؟؟؟ مااااشي خوووك منين ندخلها ليك واش مكتفهمييييش؟؟
جينا (كضور فعينيها مخلوعة لا يشوفهم شي واحد) : شوووو بالشوية ا زهير الله يرحم ليك الوالدين ما بغيتش المشاكل
زهير (كيهز فيديه و عروق وجهو باينين و كيغوت) : ما سوقي فتا قوااااد سمعتي ما سوقي فتا قوااااد....و داك ولد الكلبة ما بقاش يحطو يدو عليك انا عارفك ما مشيتيش بخاطرك و كاينة شي إن تما (شدها من يدها و زير عليها) غترجعي معايا دابا للدار و لا عرفتي شنو؟؟ حنا غنخليو ليه هاد المدينة يربح بيها و غنرجعو فحالنا لطنجة يالاه زيدي
زير عليها تا قصحها و تم جارها موراه بالزربة جيهة الباب و هي كطلب منو يطلقها و لكن هو كان بحال شي واحد مرفووووع هدرتها مكانتش كتوصلو تا قربو حدا الباب و هي تنتر يدها بالجهد و غوتات عليه
أنت تقرأ
🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)
Acciónمجددا رواية ❄️الصفحة 44 ❄️ على شاشة مختلف اللهجات و بقلم ياسمين الوراق بدون تقديمات مطولة و شعارات فارغة لانه القصة صدى ديالها وصل للي قراوها وو للي ما قراوهاش و قررت نزلها مجددا باش تكون فرصة يتعرفو عليها البنات كاملين قبل ما ينزل ال...