//الصفحة 44// حرب الأسد و الثعبان
بقلمي انا 🖋️ : ياسمين الوراق
💝 بارت 147فماليزيا فين كان طاح الظلام، من بعد سالا الهدرة مع عزيزة و أركان طلع ازاد لبيت نعاس فين كانت جينا طااايحة كاااو ما عاقلاش على راسها.
قرب لعندها بالشوية كيتفحص فيها كيفاش ناعسة حالة فمها و مفرقة رجليها لايحة كل وحدة فجيهة و لبينوار تحل شوية مخلي فخيضاتها البيضين يبانو و صدرها نصو خارج كيطلل.
بلع ريقو و لعن شيطانو باش ما يزيدش يكمل داكشي للي بدا اليوم و يصدق مفلعصها من شي جيهة.
تخشا حداها فالفراش و جرها من خصرها تا لاصقها مع صدرو كيتأمل فوجهها و كيدوز صبعو على شفايفها الحمرين بالشويية و مرة مرة يطبع عليهم قبلة خفيفة..تا هي استحلاتها و تمشخات فيه خاشية وجهها فعنقو و لاحت عليه رجلها تا ضحك عليها.
باسها بوسة طويييلة فجبهتها و عنقها و زير عليها بحال لا خايفها تهرب ليه و غمض عينيه و نعس لأول مرة فحياتو و هو مرتاااااح.
صبح الصباح و بدات أشعة الشمس كضرب فالبيت من الواجهة الزجاجية للي كانت مقابلة مع الناموسية و بدات جينا كتفيق من نعاسها من بعد ليلة طويييلة.
حلات عينيها الزرقين بالشوية و هي كتشم ريحة للي ولفات عليها و ولات تجيها بحال الاوكسجين، و أول ما شافت هو وجهو للي كان قرييب ليها.
بقات كتأمل فشفايفو ، لحيتو القوية و للي مزينة وجهو، رموش عينيه للي كانو كبااار.
عجبها شكلو و هو ناعس و ما كرهاتش كون بقات تشوف فيه غي هو، يالاه هزات يدها بالشوية باش تقيسو و هي تفكر نهار حصلها و جمعات يدها عندها.
بدات كتسحب كي المشة باش تنوض و هو يجرها تا صدقات متكية و شعرها للي كان باقي فازكً شوية جا على وجهو.
بقات مخرجة عينيها فيه مصدومة و هو كيحيد شعرها من على وجهو و فنفس الوقت كيشم ريحتو و نطق بالشوية مع بوسة طوييلة فعنقها
أزاد : فين باغا تمشي؟
جينا (جاب ليها رعشة و نطقات بصوت مرعود) : بغيت نوض نلبس حوايجي
أزاد (باسها ففمها و رجع كمل) : بلاااش منهم هاد الحوايج 😉 بغيت نشوف مراتي هاكا
جينا (حشمات و بقاات غي كضور عينيها)
أزاد (ضحك عليها و هو شادها من خصرها كيتلمس فيها) : علاش كتحشمي بزااف ها؟
شافت فيه حالة فمها ما عرفات باش تجاوبو، بقات غي كترمش بعينيها و حناكها مزنكين
أزاد (جرها من نيفها) : حشمي من كولشي الا أنا... بعدي من كولشي و خليك قريبة ليا انا (باسها فعنقها و حط نيفو عليه كيتنشق ريحتو) ما بغيت والو مزال من غير أنك تبقاي ديييما حدايا
رجع حط راسو على الخدية لقاها كتشوف فيه بحنيكاتها الموردين و ابتسامة خفيفة مرسومة على شفايفها، هز يدها بلطف و باسها من الداخل بوسة طويلة تا صدماتو فاش نطقات بصوتها العذب و هي حاطة يدها على صدرو
جينا : من ايمتا كتبغيني؟
شاف فيها بعيون معسلة و تنهد تنهيدة طويييلة على نبرة صوتها للي شعلات فيه العافية و فنفس الوقت على سؤالها للي ما عندو معنى قدام بحر عشقو ليها
أزاد (حط يدو على خذها كيدوزها عليه بالشوية) : كنبغيك قبل ما تزادي، كنبغيك من فاش تزاديتي كنبغيك من دابا تال نهار نموت (ابتسم ليها مع تنهيدة و قال) تزاديت باش نبغيك و تزاديتي باش نبغيك
رعشة قوية حسات بيها كتسارا فجسمها كااامل و كترقص على نفس اوتار قلبها للي كيعزف سيمفونية تيك تاك بوم بوم تاااك الشهيرة بأهل الغرام و اصحاب القلوب الهشيشة.
هادشي كان كثيييير عليها، صدمات ورا صدمات... حب،هوس عشق بلا حدوووود. هادشي كلو كان كافي باش يخربقها و يخليها تلف على الطريق.
بقات مكوانسية و فنفس الوقت عينيها بداو يبريو و خرجو منهم القلوبة و مبتسمة تا جرها من ذقنها بالشوييية و لاصق شفايفو مع شفايفها كيجر فيهم بالشوية و هي مجاوبة معاه و يديها كيتساراو على صدرو بالشوية و هو يديه كيتساراو على فخاضها و كيطلعو ليها بالشوية لبينوار القصير للي لابسة تا قاطعهم صوت تلفونو للي كيصوني.
ما تسوقس ليه و بقا مركز معاها مخلي للي بغا يموت يموت تا بعدات عليه بالشوية و نطقات بصوت خفيف
جينا : تلفونك كيصوني
أزاد (تنهد تنهيدة طويييلة و عينيه باقين ما شبعوش منها) : مديه ليا ا حبيبة
ديك كلمة حبيبة تلفاتها تا قربات تنسى اشنو خاصها تمد ليه و بقات غي كضور فعينيها تا بان ليها فوق كوافوز للي من جيهتها.
مدات يديها و تجبداات و هي مزال متكية فوق منو، هزات تلفون و يالاه بغات تعطيه ليه و هي تصدم فاش لقاتو مقيد النمرة للي كتصوني باسم Queen.
أنت تقرأ
🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)
Aksiyonمجددا رواية ❄️الصفحة 44 ❄️ على شاشة مختلف اللهجات و بقلم ياسمين الوراق بدون تقديمات مطولة و شعارات فارغة لانه القصة صدى ديالها وصل للي قراوها وو للي ما قراوهاش و قررت نزلها مجددا باش تكون فرصة يتعرفو عليها البنات كاملين قبل ما ينزل ال...