بارت133

22 1 0
                                    

                  🍂 هناك أمل 🍂
              🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸

بارت133

ماوقف بها حتى للجناح لي شد ، لقا الموضفين حطو ليهم ليفاليز وخرجو ، دخل وسد الباب برجليه وقصد بها ديريكت فوق الفراش لي كان مقاد ومزوق بالورد ومدورين فجنابو شميعات حمرين صغار كيطلقو ريحة زوينة ، الجو فالجناح كان رومانسي بزاف ، قادوه ليهم بطريقة واعرة تحت توصية سليمان لي بغا جناح للعرسان.

حطها فوق الفراش بدا كيحيد الكوستار ديالو وهو حابس الضحكة بزز ، حيت ملامحها وهي فوق الفراش وكتشوف فيه هو باينة فيها خايفة ومتوترة وبحال إلى مضروبة بمقلة ، وهو خلاها هكاك ساكتة وكتشوف فيه هو أش كايدير.

شاف فيها لوهلة وهو حاط يديه على نصو بحال إلى كيفكر منين إبداها ، وهي معالم بها غير الله فهاد اللحضة قلبها كيضرب بالجهد وعرقات حاسة بالعطش والسخفة ومعدتها مزيرة عليها ، مافيقها من شرودها غي هو لي دخل للحمام تبعات ليه نضرها حتى دخل وبقات على داك الحال حتى خرج ، وهو مدوش ومدور فوطة على نصو ، حلات فيه عويناتها بصدمة وبالزربة حطات يديها على وجهها مغطية زعما .

هو قتلاتو فهادي جاتو بحال شي بنيتة صغيرة وسدو عليها معاه ، من بعد مانشف راسو مزيان ، مشا لحداها وگلس فجنبها حيد ليها يديها ولقا وجهها رجع حمر من كثرة خجلها ، فحيدهوم ليها وهز ليها راسها لعندو حتى تقابلو عيونهم.

سليمان ( بخفوت): علاش مغطية وجهك ؟ راني راجلك عادي ندير هاكة قدامك مفهوم ،( كيدوز صباعو على شفيفها) فالأول كنت كانتصرف معاك بحذر باش حتى تولفي عليا ، ولكن دبا لا غادي نتصرف بحرية معاك وحتى نتي تصرف عادي حنا مزوجين ، ماشي مصاحبين صافي ( حركات راسها بإيجاب) آه وبغيتك معايا تحيدي ديك الحشمة الله إرضي عليك.

حسناء ( بخفوت وتوتر): صبر معايا عفاك ، شوية بشوية ونحيدها ،غي إلى مبغاتش تحيد متقلقش ياك.

سليمان ( زاد قربها لحضنو وقال بضحكة): ماتخافيش ألالة مغاديش نتقلق ، غانبقى معاك حتى تحيديها صافي ( حركات راسها بالإيجاب) مزيان دبا.

بعد كلامو حضن وجهها بين إيديه وقربها ليه حتى تلامسو شفاههم ، باسها بوسة سطحية وعاودها وحدة أخرى عاد دخل معاها فقبلة حنونة فالأول بشوية كيمص الشفة السفلية حتى إعمرها بلعابو عاد إيدوز للفوقانية نوبتها، بقا على داك الحال حتى بدا كيجهد فيها وهو مجنن على دوك الشفاه الفريزية وذاك الثغر الشهي لي مهبلو إلى حد الجنون، مطلق منها حتى تقطع فيها النفس ودوك الشنايف ولاو منفوخين من كثرة  مامصهوم ليها وفيهوم لمعان لعابو لي تخلط مع ديالها ، حط جبهتو على ديالها وخلاها حتى تنضم تنفسها ، عاد هز فيها راسو وقال بصوت حنين.

سليمان ( بحنية): يالاه نوضي دخلي دوشي ترتاحي ليك من عياء العرس ، ( وقف وقصد باليزتو) أنا نتسناك حتى تخرجي .

هناك أمل    🍸مكتملة🍸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن