بارت149

21 2 0
                                    

                  🍂 هناك أمل 🍂
           🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸

بارت149

هاد الغوتة سمعها هو بالضبط كان جاي على أساس إتغدى ولكن لقا ما لم يكن فالحسبان مراتو فديك الحالة وميمتو شاداها مع نزهة وراجل غريب واقف فجنبهم .

مع حسناء عاودات الغوتة مرة أخرى كأنها فيقاتو من ديك الصدمة لي قابطاه إنتفض فمكانو ومشا لجهتها  كيجري ، تحنى لعندها بلى كلمة ولا زوج هزها بين إيديه ودار غادي لجهة سيارتو ، وهي مسكينة لي مدورة يديها على عنقو بشدة كتبكي وكتشهق وجهها رجع حمر وعرقان من شدة الوجع  كان ليها منقذ فهاد اللحضة .

حطها فالسيارة بالزربة ودار لجهتو ركب وكسيرة ديريكت للكنينيك ، وخلا نزهة وليلى غاديين بالجرى موراه إتبعوه ، ركبو بزوجات ليلى فالقيادة ونزهة حداها ، يالاه بغات ليلى تبعو وهو إيجي ليها علال قدام السيارة مانعها طلات عليه مسولاه.

ليلى ( بتساؤل ): أشنو بغيتي نتا ؟ حيد ليا من الطريق؟

علال( تقرب لعندها وقال بترجي): الله إرحم ليك الولدين ديني معاك ، بغيت نشوفها الله إيجازيك بالخير.

ليلى( واخا مزال مفهمت والو قالت): يالاه طلع طلع بالزربة نوصلو عليه .

علال( ركب فالوراء بسرعة وهو كيردد): الله إرحم الوليدين .

ليلى ( مدوزة الخط لسليمان): يالاه أولدي جاوب جاوب أوووووف.

نزهة ( شافت فيها ببكاء): واش مكايجاوبش ؟

ليلى( بنفي وهي كدوز الخط مرة أخرى): لا أختي والو مكايجاوبش( شوية تشد الخط وقالت بلهفة) ولدي فين غاديين أشمن كنينيك ؟ ( جاوبها ) أه صافي أنا نلحق عليك ( بحنان) شوف ولدي أنا شاكة فيها غاتولد هادوك أثر الولادة واخا باقي وقتها ( قطعات معاه وشافت فنزهة) گال ليا غايديها لكنينيك لي فيها طبيبتها ، أنا متأكدة غاتولد .

نزهة( بخوف): أوييييليييييي أختي باقي على الولادة يالاه 7 شهور .

ليلى( وهي سايگة رادا البال مع الطريق): نزهة واش معارفاش شحال من وحدة ولدات على 7 شهور ( بطمأنينة ) ماتخافيش بنتي وحفيدتي مغايطرى ليهوم والو أنا متأكدة قلبي مرتاح والله.

نزهة( بتفاؤل): إن شاءالله هضرتك تكون صحيحة ، وراه خصنا نعلمو الحاج وميلود .

ليلى( بإيجاب): عندك الحق غانعلم الحاج دبا يوصلو علينا .

هادشي كامل داز وهو گالس موراهوم وساكت كيسمع لهضرتهوم وفداخلو كياكلو الندم ألف مرة وكيفكر كيفاش غاتكون المواجهة بينو وبين بنت خوه .

عند سليمان لي وصل للكنينيك فاش كاينة الطبيبة لي متبعة معاها حسناء ، نزل ودار لجهتها هي لي كتقطع بالوجع هزها بين إيديه وهي كتبكي وكتشهق الوجع هدها ودا جهدها كامل كاتحس بتحتها كايتدفع بحال إلى شي حد كيدفع وكيزير من تماك أما لوجع حاجة أخرى ، تلقاو ليه بالسرير الطبي ومعاهوم الطبيبة حيت هو ديجا علمها فالطريق، دخلوها للمشفى وغواتها مالي المكان وهي شادة فيد سليمان ماطلقاتهاش نهائيا ، حتى وصلوها للمستعجلات عاد فارقوها عليه وهي كتبكي وخايفة ، دخلوها وهو بقا على برا غادي جاي وهو كيحك عنقو بتوتر .

هناك أمل    🍸مكتملة🍸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن