بارت112

20 1 0
                                    

           🍂 هناك أمل 🍂
      🍸 مصادفتك هي الحلم لواقعي وحقيقة لنبض قلبي 🍸

بارت112

جاء صباح يوم جديد فاق سليمان مع الفجر وصلى صلاتو هي لولة وتبعها  الدعاء ،عاد توجه لحدا حبيبتو قرا عليا شوية من الذكر الحكيم كيف مولف فهاد 3 أشهر ، فقرى عليها سورة البقرة و سورة النور  قراءة جهرية بالتجويد مع ضبط القواعد .
عاد تبعهوم دعاء المريض لي كان عبارة على:

سليمان ( بخفوت):اللهمّ إنّي أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل أن تشفيها وتمدّها بالصحّة والعافية.
إلهي أذهب البأس ربّ النّاس، اشف وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، لا كاشف له إلّا أنت يارب العالمين، اللهم إنّي أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل، أن تشفيها وتمدّها بالصحّة والعافية، لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير.

من بعد ماكمل روتينو الصباحي مشا جاب قهوة كحلة قاصحة من الكافيترية ورجع گلس حداها وبدا خدمتو ومرة مرة كيشوف فيها .

عندها هي لي كانت فواحد البستان زوين بزاف كل ورود وأزهار بأشكال و ألوان مختلفة ، واقفة فوسطو هي لي كانت لابسة فستان طويل مع فولارو كانو فاللون الأبيض الناصع .
حسناء واقفة وفاتحة يديها  بحرية مع إبتسامة زوينة مرسومة على وجهها ، رياح خفيف كايلامس بشرتها وهي سادة عويناتها كاتستانشق داك الهواء وديك الرائحة الطبية من منباعتة من البستان .
مافيقها من خلوتها غي ضحكات وهمسات كانو بعاد عليها حلات عويناتها تعرف شكون ، فإذا بها كاتلقا واليديها گالسين بعيد عليها كايضحكو مع بعضياتهم .
توجهات عندهوم بإبتسامتها المعهودة  وصلات حداهوم وشافتهوم ناضو من مكانهم وبداو كيقطفو من دوك الورود ، قطفو 3 ديال الوردات 2 فاللون الزهري و وحدة فاللون الأبيض ، فقربو لعندها بضحكهم لي مالي المكان .

حسناء: ماما بابا توحشتكم ( بقلق) البارح بغيت نمشي معاكوم ولكن خليتوني علاش.

الأب( بإبتسامة): خليناك أبنتي حيت مزال ماوصل وقتك وخصك ترجعي لحياتك.

الأم( ضاحكة): باباك عندو الحق خصك ترجعي لحياتك بركة من النعاس وفيقي ، فيقي أبنتي فيقي.

حسناء ( بإستغراب): ولكن أنا مناعساش.

الأب: نتي ناعسة أبنتي وهادي مدة طويلة وحنا بغيناك ترجعي لحياتك بلاصتك ماشي هنا بلاصتك معاه.

حسناء ( بتساؤل): شكون؟

الأم( مبتاسمة): معاه هو مفتاح الخير أبنتي ، لي هو سليمان.

حسناء: مفتاح الخير ، سليمان ، ولكن فين غادي نلقاه؟

الاب: هو ديما معاك عمرو فرط فيك نتي لي بغيتي تخليه.

الأم : سدي عينيك وفكري فيه بوحدو وأكيد غادي ترجعي عندو حيت هنا ماشي بلاصتك.

الأب: بلاصتك ماشي هنا خصك ترجعي ودبا.

الأم ( قدمات ليها دوك الورود): خودي هادو وتهلاي فيهوم أبنتي.

حسناء ( بتساؤل): أشنو هادو؟

الأم: هادو الرابط لي غايكون بيناتكوم وغادي إجمعكوم أكثر من الاول.

الأم و الأب( عطاوها بالضهر ومشاو بداو كيبعدو وهما كيقولو): فيقي، فيقي،فيقي ، فيقي( بقاو على داك الحال حتى إختافاو بصفة نهائية كأنهم عمرهوم كانو).

حسناء ( دورات عينيها فالبستان مافيه حد  من غيرها شافت فدوك الورود وشافت قدمها تفكرات هضرة ماماها ونفداتها سدات عويناتها وبقات كتگول بخفوت ): سليمان   سليمان   سليمان.

                #يتبع

                #يتبع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هناك أمل    🍸مكتملة🍸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن