هي قصة بنت كيقودها القدر للزواج براجل اختها المتوفية باش تكتاشف فالاخير بلي مو ت اختها يثير الشكوك و الاهم داك الزواج ماشي صدفة 💔
هي قصة حب من حطام قلبين، قصة واقعية 100٪ تجمعو فيها جوج وقائع من صلب الواقع و اكيد انكم سمعتوهم او ديجا دازو عليكم الا...
رجع لبس الياس كوستيمو غير هاد المرة فعيواض الپاپيون لبس كرافاط فاللون الاسود مهرس بيها بياض قميجتو، بان ليه باب البيت اللي هي فيه محلول و طل براسو لقاها عاطياه بالظهر كتشوف فالميكاب ارتيست اللي كانت كتعدل ليها ماكياجها، للحظات وقف مسمر كيشوف غير الكسوة اللي لابسة و اللي كانت نازلة بطرحة من نفس الثوب تال اسفل قدميها، اثار انتباهو نوعها اللي كان مختلف على شنو كيشوف سوا شكلا و حتا احتشاما، خشا ايديه فجيابو كيتسناها تسالي فالوقت اللي لمحاتو البنت و غمزاتها، كانت حطات لمساتها الاخيرة و جا الوقت باش تخرج بحالها تخليهم بجوج فانتظار تلحق عليهم النگافة اللي كانت كتعشا........
فركات رنيم ايديها مع بعضياتهم و دارت لعندو هو اللي ربع ايديه متكي بكتفو على اقرب حيط كيتسارا بنظراتو عليها من وجهها لرجليها، كانت راقية و انيقة بطريقة ملكية ففستان ابيض بكول مرتفع ممزوج بثوب من نفس نوع الفستان كان على شكل سلهام من غير قب نازل على الاكمام بطول الفستان اللي كان فايت اقدامها، زركشاتو البيضاء و تنباتو اللي كان باحجار كريستالية انعكس الضو الابيض عليهم حتا ولات كتبان اميرة ففستان خيالي كلو كيبري من فوق لحمها، سوا اللوك بصفة عامة او المشيطة اللي كانت جامعة بيها شعرها او الميكاب اللي تبدل فيه احمر شفاهها حتا رجع قاتم تجمعو كلهم باش يخليو انفاسو تضطرب لمدة معينة تُقدّر بتواني و هو كيتفحصها بنظراتو الثاقبة، كانت اقوى من انو يلقى كلمات باش يوصف كيفاش كيشوفها من غير ملكة متربعة على عرش قلبو................
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دفع الباب اللي كان حداه برجليه سدو سورتو و قرب منها على غفلة منها جرها من خصرها خلا شفايفو يغوصو بين رحيق شفايفها بقبلة من الصباح و هو كيتسنا وقتها المناسب، فالواقع كانت طريقة ماكرة باش يخفف من داك العكر اللي مخلي شفايفها مغريين اكثر من الزايد.........
استجابتها معاه و الشغف اللي تقاسموه فدوك اللحظات كان كافي يخليهم يحسو بحرارة الجو تضاعفات و لكن شكون خلاهم؟ الپوانيي تحرك و تهز الباب بالدقان خلاهم يبعدو على بعضياتهم بلاما يتفارقو شفايفهم اللي كانو كيتلامسو مخاطبها -الياس بهمس: مازال مطولين؟
