نهار جديد بأحداث جديدة...............
تحل باب السيارة و نزلات منو بشموخ رافعة الخصلات الامامية د شعرها بنظارات شمسية سوداء منعكسة فيهم اشعة الشمس د العشية، ايد شادة بيها صاكها برقي بينما الايد الثانية سدات بيها الباب د الطوموبيل قبل ما تضغط على ازرار الكونطاك قفلاتها عن بعد، اللحظة اللي نوات تتحرك فاتجاه الكافي فين دايرة مع صحاباتها حبسها صوت انثوي نطق بسميتها خلا عينيها يتوسعو بدهشة كبيرة و هي دايرة تتأكد واش نيت هي، هاد المرة ماشي هي اللي تعقبات و تبعات و انما تم تعقبها و هادشي خلاها تتنوا من سارة اللي تقابلات معاها و ماكانتش اقل اناقة و انوثة منها بالرغم من التعب اللي كتحس بيه...........
تبسمات سارة ابتسامة غريبة و زادت قربات منها حتا ما بقات كتفصل بيناتهم غير مسافة صغيرة
-سارة: كنت دايزة بالصدفة و شفتك قلت نسلم عليك ما شيغي..
شداتها سارة من كتافها غرسات فيها ظفرانها و جراتها كتسلم عليها بالوجه متعمدة تسمعها بوساتها فالفراغ..........
بعدات منها شيماء بلباقة كتضحك بخفة و هي كتنفض فشعرها مور ظهرها باستغراب، هاد التصرفات تصرفاتها هي و غتكذب الا قالت ماتصدماتش من شوفة سارة قدامها و الاكثر من شوفتها بهاد الثقة و بهاد الشخصية اللي لاول مرة كتشوفها بيها
-شيماء: لقيتي عندي un rendez-vous important مانقدرش نفلتو كون علمتيني كنت ندير لك وقت
-سارة بدهشة مصطنعة: عندك شي حاجة importante اكثر من حياتي؟ مانظنش!
تعلاو حجبان شيماء بمعنى "من نيتك!" و قبل ما تجاوب سبقاتها سارة اللي استأنفت كلامها بهدوء
-سارة: مالكي مامرتاحاش؟
-شيماء: سارة جيني نيشان هاد المجية و هاد الصدفة و حتا هاد الهضرة ماموراهاش خير و الا درت فيك عقلي ماغنعجبكش
زادت قربات منها سارة بخطوة اخرى كتقرقب بطالونها
-سارة: اساسا ماكتعجيبينيش غير ديري فيا عقلك
-شيماء: واش هبلتي نتي! رشقات لك عليا هاد النهار ولا شنو (تخطاتها دافعاها بكتفها) الواحد كيكون بيخير حتا كيتسلط عليه كحل الراس خ**
قبل ما تزيد تبعد ماحسات امتا رجعات بكل قوة مخبوطة مع طوموبيلتها و ذراع سارة على عنقها حابسة فيها الحركة و النفس
-سارة بغضب مكتوم: عرفتي ا شخماء لاي درجة ممكن نوصل على ود غالي؟ لدرجة ندخل على ودو للحبس، لدرجة نوسخ ايدي بد م ق**** مالقات ما يدار قالت اجي نلعب على سارة (زادت زيرات على الشدة ديالها حتا خرج أنين خافت من شيماء) واش عند بالك مگلوبة عليا القفة و درويشة مانحركش البيضة من بلاصتها؟ عند بالك ماعارفاش اش باغا ديري؟
أنت تقرأ
غفران- قصة عشق تستحق الصفح (مكتملة)
Romanceهي قصة بنت كيقودها القدر للزواج براجل اختها المتوفية باش تكتاشف فالاخير بلي مو ت اختها يثير الشكوك و الاهم داك الزواج ماشي صدفة 💔 هي قصة حب من حطام قلبين، قصة واقعية 100٪ تجمعو فيها جوج وقائع من صلب الواقع و اكيد انكم سمعتوهم او ديجا دازو عليكم الا...
