توسعت عيونها بصدمه وهي تسمعه:آهلا دكتورتنا كيف اول ضربات جدك لك عسى دسمتها
غيم بقهر:كنت متاكده انه انت ي الجابر
الجابر:ههههههههههههههه هذي بس شي بسيط وعلى قدك لسا الجاي اعظم وأعظم
قفل بوجهها وصرخت غيم بقهر ترمي جوالها حتى تفتت قطعه قطعه بكت ترفع شعرها ورى أذونها:كلب ي الجابر كلب
جلست تصرخ وهي تبكي وحطت حرتها بالشقه وأي شي قدامها ترميه بقهر
عند أديم الي كانت تبصم نهايه دوامها وتنتظر البنات يخلصون بيروحون لغيم يشوفون وش صار لها انصدمت من سمعت حرمه تقول:اش فيك اقولك زيد متغير علي لازم اكذب عليه اني حامل عشان اقدر اخذ منه كل الي ابي
معنت نظرها وهي تتاكد انها هيا
الرجال:واذا كشفنا طيب وإنك مو حامل
هيا:من هنا لوقتها نكون خلصنا وخذنا كل الي بقي معه وبعدين هو ياخذ من اخته فلوس يعني مايخالف كمان نجبره ياخذ منها
الرجال ابتسم بمكر يحضنها:متى تكونين لي ي هيا
هيا:قريب ياعيوني
أديم بقهر مشت وراها وهي تتخبى بزاويه وتصورها وهي ترشي الممرضه تعطيها ورقه مزيفه انها حامل وابتسمت أديم:هين إذا ماكسرت خشمك ي زيد الي رافع راسك فيها هين والله لهينك
ابتسمت بنصر بس هي مقرره انها تهدي اللعب حتى تخلص من عرس مناير ومنها تبي زيد يطيح مره لانها ناويه تشوف وجهه بس يعرف حقيقتها
استمرّت تراقبهم وطلعو من المشفى وطلعت وراهم وانصدمت من شافتها تدخل بشقه معه وهي وقفت تصورهم من بعيد وهي مصدومه بهيا :معقول الدناءه وصلت فيك ترخصين نفسك بس خليك الشرهه على الثور الي وراك
اتجهت للسكن وقابلت البنات ودخلو مع بعض وانصدمو بالشقه الي معدومه وكل شي مكسر وخافو على غيم واتجهو ركض للغرفه وانصدمو من شافوها ترتب شنطتها
رنيم اتجهت بخوف تحضنها:حبيبتي وش صار انتي بخير
غيم:الجابر ورى فصلي
البنات شهقو بصدمه وأديم بقهر:صار لازمه تربيه الشايب والله
غيم ابتسمت:نربيه ليه لا بس هو بالذات ابي اتمزمز عليه والله اني لخليه يكره حتى زولي
رنيم:يمه والله خفت صار لك شي
غيم:ليه تفكرين اني بنتحر او أموت لا حبيبتي مو غيم الي تنكسر كذا
ريم:كفو والله بس ترا جدك مو سهل وش ناويه عليه
غيم:ردي يشوفه ما يسمعه
رنيم:وش بتسوين
غيم:الم ملابسي عشان احضر زواج عمتي
البنات باستغراب وعدم فهم بعدها اتجهت أديم تضرب كتفها:قولي ما بقولكم مو تلحسين مخنا
ضحكو البنات واتجهو لغيم يحضنونها بشكل جماعي
غيم تكابر نفسها:بعدو كتمتوني
رنيم:ههههههههههه
أديم:ي الله جهزو بروح اجهز ونمركم أنا وحمود وابوي
رنيم:بنات غنى كيف؟
غيم:اي منجد كيف السياره ماتكفي
أديم:كلمي ولد عمك خل نستفيد منه
غيم:مين قصدك عز؟
أديم:اي
غيم:لا فشله ما بي
أديم :بكلم حمود يكلمه
طلعت أديم وهي تتجه لبيتهم وتجهز لزواج مناير الي بيكون اليوم الثاني بحايل
وبس خلصت قابلت اخوها وبلغته يكلم عز وفعلا رن عليه
عز:هل ابو حميد
محمد:ولد نحتاج مساعده حركت حايل والا لسا
عز:لا لسا
محمد:حد معك بالسياره
عز:لسا ما اعرف
محمد:البنات كثيرات ومحتاجين سياره ثانيه
فز عز بحماس :زين خلاص قسمهم وبنت عمي معي
محمد:اهيب ي الخفيف
عز:ههههههههههه تقلع اقلك
قفل وهو يتجهه يشوف الكل يجهز ونواف اخذ عايلته معه ومعه امه اما الجابر ركب مع سعد وعايلته وبقي سدن الي عيت إلا تروح مع عز ومناير لفت لعز الي يناظرها وواضح يعاتبها بعيونه ركب الكل واتجهوومنايرمعها شنطتها الاخيره تشيلها وثقيله تقدم عز يمشي وهو أفتكها من يدها واتجهه يمشي قدامها وابتسمت مناير وهي تكبح دمعتها واتجهت وراه فتح الباب لها وركبت وهي تربت كتفه وقفل واتجهو لبيت محمد ينتظرون البنات
جت غيم وريم وركبو معه وانطلقو اما محمد اخذ اهله ورنيم وراحو لبيت غنى
أديم:الله بيتهم حلو
محمد:احد ينزل يناديها
رنيم نزلت وهي تعرف غرفتها فتحت لها الخادمه واتجهت للدور الثاني لكن استوقفها قبل غرفه غنى بغرفة شهاب لمن سمعت صوت مسجل شغال وكان احد لقاءات كاتبها المفضل ودخلت الغرفه بحماس وهي تمشي ناحيه الصوت وبس وقفت عند المسجل ابتسمت وهي تسمعه يقول "وإني أخشى علىٰ قلبِك من لَحَظات الإنكسار ،،
كُلّما تذكرت صوت نحيبك الذي استعشرته دون أن أسمعه أبكيكَ سِراً ولا أُخبركْ،،
تمنيتُ لو كُنت الملاذ الذي يحتضِنُ فَزَعك..

أنت تقرأ
يا صدفً عشنا بعدها حبيبين
Adventureاربع صحبات مقرابات لبعض يجتمعون داخل أسوار المستشفى كل وحده فيهم له قصه مختلفه عند بطلتنا الي تكون قصّتها مؤلمه نوعاً ما تتقابل مع وحده فيهم ويكون قصه معاناتهم قريبه لبعض راح نغوص مع بعض بحياه كل وحده فيهم وراح يكون عندي بطلتين في الروايه وهذا شي...