{ الصفحة ٧٣ }
-
سَكتت بَعد صَرخة أُم مِقرن عَليها وبِحدة : يَا بنيه !
بَحظور كِبارتس تَعضين عَلى الشَحم وتَسكتين مَالتس لَواء بهالسَوالف إنَطمي !
فَرح تَكتفت بَعصبية الكُون ونَاظرت بـ أُم عَذب بَنظرات غَريبة ومَشت وهِي تَاركتهم يَناظرون فِيها أمَا عَن مَثوى لَحقتها وهِي ما تِقل عَنها بالعَصبية ولَو تَكلمت بَتزعلهم أكَثر وأكَتفت بِإنها تَختفي عَن مَنطقة شُوفهم , ثَنايا شَالت طَرحتها ونِقابها وهِي مَنهارة مِن الكَتمة هُول المَوقف كَتم عَلى أنَفاسها ومَشاعرها تَضاربت بِالدَقيقة لألَف شُعور لَفت ظَهرها وهِي مَا تَبي تَناظرها وتَاخذ نَفسها بِقوة هَذال لاحَظ عَليها شَتاتها قَرب لَها وهَمست بَدون ما تَناظره : وهَاج يَا هَذال تَكفى حَوّل لَه تَراه ما يُلام لا يَصير بَه شَيء .
هَذال إسَتغرب كَلامها عَن وهَاج ولَكن مَا حَب يَدقق أكَثر وطَلع يَلحق وهَاج لَكن ما لَقى لَه أثَر تَماماً وحَتى سَيارته مُب مَوجودة ...
-
بِالمَزرعة ؛
عَذب كَان لا نُومها نُوم ولا أكَلها زِين خَلاص ضَاقت جِهاتها الأربَع أخَذت جَوالها وصَارت تَرسل لـ ثَنايا كَلمني شُكراً أكَثر مِن مَرة ولَكن ما وَصلها الرَد يَأست وصَارت تِرسل لـ دُرة وكَذلك مَافيه رَد عَصبت مَرة ورَمت الجَوال عَلى السَرير وكَالعادة إذَا طَفشت تَطلع لأسَطبل الخُيول حَطت شِيلتها عَلى راسَها وتَوجهت للأسَطبل عِند عَجاج اللّي كَان مَلازمها ولا تَركها أبداً رُغم عَدم مَعرفتها بَوجوده لَمحها مَتوجهه للأسَطبل
وهُو كَان بالمُلحق الخَارجي فَز وصَار يَراقبها مِن بَعيد وأدَرك بَهاللَحظة وبَعد مُرور أيَام إن مَاله غِيرها كَان يَحارب شُعوره تِجاهها لِين إنَهزم وإسَتسلم لَها بِكل مَشاعره ...
-
#عَذب_الليّالي_تَوارى_مِثل_الأحلامِ
أنت تقرأ
عَذب الليّالي تَوارى مِثل الأحلامِ مَخطور عَني عَجاج الوَقت يَخفيها
Romanceأنَا عَـذب 🤎 : تَعرضت أمورٍ صِعاب مانِي بَها مَكلوف بَعضها ظَلمني كِبرها مَع صِغر سِني - أنَا عَـجاج 🐎: إزهَميني كِل ما خَانتك زمَانك وإنجرحتي وأبشَري باللّي يَضمد لك جِروحك بيَدينه