البارت 95

214 5 0
                                    


الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🍷👄

[ما تــخـرجــي... مــن قـلبــي ...الا و نــتــي... فـكـفــن]
𝑩𝒚  𝑺𝒂 𝒓𝒊 𝒕𝒂

      ⚫𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  94

ساريتا:[كاضور فعينيها مركزة مع ديك كلمة أناكوندتي]للمرة الثانية كانسولك على معنى هاد أناكوندتي و نتا مكاتجاوبنيش..

[بغات تنوض من بلاصتها منيرڤيا حتى جرها مردوخة طايحة فوق رجليه...حتى تأوهات من تحتها لي كايضرها لاويا يديها ورى عنقو و هو شادها بكلتا يديه كايحدق فيها]

دراغون:[خشا راسو فعنقها عاضها عضيضة خفيفة حتى قفزات]بغيتي تعرفيي معناها؟...

ساريتا:[نطقات بعيون لامعة متحمسة]أه...غاتكون شي حاجة زوينة ياك؟...

دراغون:[طابع قبلة فجنب عنقها بعينين نايمين فيها]زوينة و خايبة...

ساريتا:[شافتو معوالش يقول ليها و هي تبدا تنتر مغوبشة..بعد ما حسات بأشنو كايدير و تفكرات ليلة البارح]رخي مني نمشي...راه باقي تحتي كايضرني...

دراغون:[طلع راسو كايشوف فيها ناطق بجدية عاقدهم]ماشي من فعايل الرجال يرجعو المرا طواليط يخويو فيها مكبوتاتهم...[رجع شعرها من ورى وذنيها]قادر نتحكم فغزيرتي حتى يبرا وكر ألنيكس...

ساريتا عضات على شفايفها عاجبها كلامو ليها لي عارفاه ماشي من فراغ يقولو...و شحال كبر فعينيها وواخا تعيا تقلب على هاد نوع من الرجال ما تلقاهم...قليل لي غاتلقا الواحد كايحتارم المرا و يقدرها...قليل لي يعطي مرا قيمة و يكبر بيها...و لكن ملي تفكرات السلخة لي عطاها جاتها الدودة تحل فمها تهضر...و فنفس الوقت الخوف حاكمها تنطق بكلمة ما هياش...و دراغون ما يخفاش عليه بلي كاين  كلام واحل فحلقها ما زاعماش تقولو...فضل ما يسولهاش حتال من بعد و ناض و نوضها معاه...حاملها بين يديه للبرا و هي ضاربة الطم كاضور فعينيها حتى حطها فوق السرير...قالت أدراجو للماريو هز منو شي حوايج ليها و رجع لعندها...باغي يحيد ليها دوك الحوايج الفازكين لي لابسا...حتى وقفاتو يدها حابساه كاترمش فعيونها كاتبلحس...مزال كاتحشم فهاد الحوايج...

ساريتا:خليني ندير البوماضة هي اللولى على الضرابي...

خنزر فيها دراغون حتى عضات على شفايفها ساكتة...خلاتو يحيد الحوايج كاملين حتى خلاها عريانة...حاول يتغاظى و ما يركزش فلحمها و يبقى محافض على غزيرتو ليها لي كاتزيد نهار ورى نهار...زرب عليها كاينشف ذاتها من الما هو اللول لايضربها البرد مكالي لا يعݣرها ...و هي غاتكذب الى ما قالت فرحانة...و اهتمامو ليها و معاملتو ليها كبنت صغيرة كاتخليها طيح فيه كثر و كثر...قلبها غايطير من بلاصتو و هي كاتحسس كيفاش كاينشف شعرها من الما بحال البنيتة الصغيرة...الاهتمام لي ما تلقاتوش لا هي و صغيرة ولا دبا...

و من جيهة دراغون عاقد حواجبو مكره و حاقد على راسو...كايشوف فالضرابي منفوخين و حمرين...و كاين لي تنفخات و دايزة بالقيح...هز البوماضة كايدهنها ليها فجو من الصمت...و ساريتا متبعاه بعينيها كاتنهد و أحاسيس متضاربة فداخلها خايفة تطلع حقيقية...سالا و لبس ليها ديباردور مفضفض بشورطو على حساب الضرابي مغطيها...بغا يهز الدوة يشربو ليها حتى خرجات عينيها كاتمتم بصوت متوتر...

ساريتا: لا لا غا خليه...غاناخدو بوحدي...

شاف فيها شحال و بعد عليها مخليها على خاطرها ناطق بصرامة...

دراغون:شربي دواك و نعسي..

قال كلماتو و دخل للحمام مقابل مع المراية كايتنفس بزربة...كايحاول يهدأ من الغضب لي بدا يتمكن فيه...و صورة لحمها مزوق بين عينيه...هو عمرو دارها مع حتى مرا من عيالاتو لي قبلها...بنتو هي اللخرة عمرو هز عليها يدو...كان رافض يديرها و لكن ساريتا بإستفزازها ليه و قصوحية راسها دارتها بيديها و خلاتو يخرج على طوعو...عارفها كاتألم فصمت و عارف نفسها حارة مغاتبينش ليه...حينت ضرابي لي عطاها قاصحين عليها مغايصبر عليهم حد...

رجع أطراف شعرو للور حتى كان غايقلعهم من بلاصتهم...و مع ذلك حس بعافية شاعلة فقلبو و هو كايشوفها كاتعذب فصمت...و حتى باش تقولها ليه غاتنكر...خنزر فإنعكاسو فالمراية و صدرو كايطلع و ينزل...و بدون سابق إنذار تحنى حل البلاكار جابد منو موس صغير...كرز عليه بيد و اليد الثانية لي نفسها ضرب بيها ساريتا قابلها مع الموس...كايترعد من أعصابو لي كايطبخو...و بلا ما يتردد ثانية وحدة غرس الموس فراحة يدو طالع معاها و يشرطها...حتى ولات جرحة طويلة و غارقة...

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن