bart 155

262 10 6
                                    


للحظة خافت تكون حسناء عاودات ليه لي دارت ليها...هنا تزاد معاها الزايد خصوصا غا ملي شافت كي حنين و يخاف على بنتو بداك الشكل...عاساك يعرف لي دارت...

حطات الدوا لحسناء دغيا بجنب راسها...و خرجات من البيت كايقول ليها راس ديري شي سبة و تعطلي عليه...و راس كايقول ليها تعاود ليه و تشرح ليه موقفها لي طرى فلحظة غضب...و لكن فاللخر حتى واحد من هاد الجوج ما ختارت...

وصلات الفوق كاطلع النفس شحال و تزفرو بعمق كاتطرد التوتر...عودات العملية مرة أخرى و قبل ما تكملها كان تحل الباب على غفلة...

قبل ما تستاوعب كان جرها من يدها حتى دخلات للغرفة...و ردخها مع الباب محاصرها بيديه...حاني راسو لعندها بصمت فقط شوفاتو ممكرزين عليها...و هي كاتبحلق فيه سهات السيدة فعينيه الزرقا تاني غارقة فيهم...حتى وعات على راسها و رمشات عينيها قايلة بهمس...

ساريتا:أرغد واقعة شي حاجة؟!...

دراغون:[ميل راسو مدقق فيها]بلا شك الأيام الجاية غاتوقع...

ساريتا:[بلعات ريقها و السخفة شداتها]م..مفهمتش...

دراغون:[صغر عينيه فيها بخبث دفين...شد يدها و بكل جرأة نزلها لتحت حطها فوق رجولتو]ما بقاش مقنعو غا الليل...طامع حتى بالصباح...

ساريتا:[صدمها...حتى تداركات الوضع و نطقات بنبرة هادية..كاتلعب بصبعانها على رجولتو بطريقة شعلاتو]من حقك...و ما غانمنعكش....[رفعات إبهامها مدوزاه على شفايفو ببطئ..و نطقات بنبرة هامسة كاذبة ]و لكن لاغيݣل غدراتني و دارتها....

دراغون:[شاف فيها مطولا]جاتك اليوم؟...

ساريتا:أه...

دراغون:[عقد حواجبو ما عاجبو حال و ذاتو سخنات عليه باغي غايبرد]ديري ليها شي حاجة و وقفيها...

ساريتا:ما نقدرش...

دراغون:[شدها من فكها مزير عليها شوية و طبع على شفايفها قبلة عنيفة]الحاجة لي تبغي تحبسني عليك نحيدها من الطريق...

ساريتا قربات ليه بخطوة حتى تلاصق صدرها مع صدرو الفولاذي...جنناتو بحركات يديها لي كايماصيو كتافو بطريقة كاترخي...عمدا باش تقدر تعرف لاش كايهضر بهاد الشكل و ما موالفة ليه...

ساريتا:[معلية حواجبها ببسمة صغيرة...خافية وراها فقصتها]لاغيݣل من إيمتا ولات مشكيل عندك أ حبيبي أرغد...[زادت قربات حتال وجهو]ما موالفاليكش...

دراغون سكت و ما هضرش...خشا راسو فعنقها حتى ميلات راسها من قبلاتو الحنينة و الطويلة...بورشات لحمها من دغدغة لحيتو لي كاتقرصها...

الأسوء فهادشي هو حركة يدو لي تمادات و نزلات للتحت ماسكة مؤخرتها كايعبز بيها...و هي مرفوعة بين يديه...غارسة صبعانها خلف راسو فوسط شعرو...

عرف كيف يلعبها بين يديه و يخليها تعوم فبحر الشهوة...و هو كان مستاغل الفرصة يتأكد من صحة هضرتها و فعلا جاتها...يديه كاتحسس الفوطة الصحية واش مديورة و لكن ما لقاهاش!!!...

هنا وقف حركة يدو و بعد عليها...كايشوف فيها بشوفات ما مفهومينش و هي كاتنهج و صدرها يطلع و ينزل قدامو...مقابلاه بنظرات مستغربة لحالو لي تغير...

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن