bart 144

173 6 0
                                    


ساريتا:[عضات على شفايفها حاطا صبعها على شفايفو و شهوتها الغريبة طاغية عليه]علمني...و المرة الجاية نبصم طباعي فعنقك و يعرفوك ديالي...[بنظرة نايمة فعيونو]ديال أناكوندتك الصغيرة...

كانت آخر هضرة ليها قبل ما ينقض عليها بقبلة هادية...بطيئة مخليها تحرك شفايفها على إيقاع شفايفو منتاقلين لعالم أخور فيهم غا هما...ليلة و لا فالأحلام بينات شهوتها الكبيرة لجيهتو مجنناه بجرأتها فالفراش معاه....

           صباح الـــــــــيوم الـــــــتالي

على الساعة 5:00 ديال الصباح...فوقت لي خاوية فيه الطريق...و حس البشر ما كاين...تحطات رجل فدرب لي ساكنة فيه أم نجلاء هي و بنتها...تمشى بخطوات بطيئة المعهودة و يدو المعرقة مخفيها بليݣات كحلين كايلعب بالسوارت...و يدو الثانية خاشيها فالتجاكيط كايمرر عيونو الزرقا بين الديور تحت الكاسكيط لي لابس...

حتى وقف قدام باب الدار و بكل هدوء فتحو بالسوارت لي عندو...حلو و دخل للداخل بخطى غير مسموعة راسم نظرة شر على أعينو...طلع نيشان للدروج حتى وقف قدام البيت تاع أم نجلاء...تصرفاتو كاتوحي على أنه حافظ الدار شبر بشبر...لبس الليݣة الثانية و حل الباب و من سوء الحظ كانت ناعسة كريمة أم نجلاء و رجل منفوخة مخرجاها...
عوج عنقو حتى تسمعات الترطيقة مبرد أعصابو للحد ما هاموش لا حالتها و لا برائتها فموضوع لا دخل ليه...و لكن بمجرد ما كايتعلق الأمر بأناكوندتو كايحرق الخضر و اليابس...

دراغون:علاين كنت غانخسر أناكوندتي بسباب قحب•ة...[ميل راسو ببسمة ماكرة]و اليوم غاتحاسب بطريقتي على غلطها الكبير...بموتك...

قال كلامو و خرج موس كبير من داخل التجاكيط كايلعب بيه و نظرتو ليها مناوياش على خير...وقف حدى راسها و هي بلا ما تحس بدات تحل عينيها حتى وسعاتهم فيه...قبل ما تفتح فمها و تغوت كان سادو ليها بيدو بعنف و علا الموس حتى الفوق نازل بيه بكل قوتو و قلبو ما محركش من الرحمة...

            ___________________
       

كانت فالحمام محنية كاترد و بزز باش واقفا على رجليها...كاتحس بيهم غايخواو عليها و دوخة شاداها...سالات و غسلات وجهها كاتنهج  و طلعات راسها للمراية كاتشوف إنعكاسها و تنهج...حاطا يدها على كرشها و شك فداخلها رافضا يتيقو عقلها...

ساريتا:ما يمكنش يكون شكي فمحلو...ما يمكنش تكون هضرة خالتي سميحة صحيحة...[شدات فشعرها مجننة]ما يمكنش نكون حاملة ما يمكنش...[حركات راسها بجهالة رافضة الفكرة]ݣاع هاد العلامات ما يخفاوش عليا و لكن هادشي غايكون متعلق بلاغيݣل...أه بلاغيݣل ماشي الحمل...[ضربات كرشها بيدها و دمعة محصورة فالحافة]ماشي وقتك دبا ماشي وقتتتتك...نتا ما كاينش فكررررشي مكاينش كاااتسمع و أنا غانتبث ليك أه غانتبث ليك هادشي...[كاتهضر بحال شي مجنونة بقوة الاحداث لي طراو معاها و الحوايج لي سمعات فقدات السيطرة على راسها]محاملااااش...أنا محاااملاش...و لكن خاصني نتأكد كيفاش كيفاااااش...

بقات تمشي و تجي و ذاتها كاترجف عليها خوفانة...خايفة تحمل و توحل ما هي هاربة ما هي قادرا تبعد على دراغون...هي باغا تحمل و لكن ماشي بهاد الظروف و هي مضامناش حالتو لي كاتنقالب على غفلة...على الموت لي مهددا بيه فأي لحظة و الهروب أنسب حل ليها...فكرات تمشي تصايفط شي حد يجيب اختبار الحمل من الفارماسي تأكد و لكن عارفة غاتوصل لدراغون و تماك وحلات...

ما بقا ليها حل من غير تلتاجئ لطرق قديمة كانت كاتستاعن بيها ماماها لعيالات الدوار...تحنات كاتحل البلاكارات دغيا حتى توقفات عينها على جاڤيل و هزاتو دغيا مع طاسة صغيرة...
دارت فيه شوية من البول تاعها(حشاكم)و شوية من جاڤيل...حركاتهم و حطاتهم مبعدا شادا على قلبها لي كايدق بسرعة مضاعفة بالكاد غايخرج...خايفا يطلع شكها صحيح و خايفة تكون نهاية حياتها على يدو...

دازو دقائق و دقائق و هي عيونها كايشوفو فالطاسة لي باقي داكشي لي فداخلها هو هو...خلاها تغمض عينيها و تزفر براحة راسمة بسمتها الطويلة حتى سمعات شي صوت خفيف بزاف وسط الصمت الطاغي...ضارت بالعرض البطيئ لجيهة الصوت مخرجا عينيها لي بداو يدمعو ....ملي شافت تفاعل كبير طرا بين داكشي لي خلطات شويا تحولات لرغوة كثيفة...هادشي كان كافي تعرف حاجة وحدة خلات البرودة طلع معاها...و رجليها يخويو بيها حتى طاحت على ركابيها حاطا يدها على فمها و دمعات حارين نازلين مع خدودها...ناطقة بعدم تصديق..

ساريتا:ح...حاملة...[نزلات يدها لكرشها]ط..طل..طلعت ح..حاملة...

       _________  The end _________

-قوليلي أشنو ستافدتي من هاد الفصل..

•دراغون فنظركم أشنو غايكون مصيرو من ورى ما هجم على أم نجلاء؟

•ساريتا فرأيكم غاتجهض الجنين لي حاملة بيه؟ولا فأول فرصة غاتهرب من دراغون قبل ما يكشف حملها؟

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن