bart 203

168 3 0
                                    

          الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🫦🪔
                      ____________
                       𝑩𝒚  𝑺𝒂 𝒓𝒊 𝒕𝒂

      🚬 𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  203

                 ساريــــــــــــــتا

كانو مخشيات فالبيت ديال حسناء كاتوريها شكالات ديال الكساوي...كايتخيرو لي عاجباهم يفصلوها على ذوقهم بخصوص عيد الكبير لي قرب...

حسناء:[كاتوريها]هادي بانت لي لونها غايغمقني...ياك؟..

ساريتا:[كاتهضر و تركيزها فجيهة اخرى]لا لونها اصلا لا علاقة...شوفي غيرها...

حسناء:واخا...شوفي معايا هاد اللون غايفتح بشرتي...[ما لقات رد و هي دور لعندها كاتشوفها عينيها غا مع تيليفونها معطاشي معاها]هييه...وا طاتي ساريتا...مالك فين مشا عقلك؟...

ساريتا تنهدات باغة غاتطلع الفوق تهضر مع دراغون ...خصوصا أنه لقات مصوني ليها كثر من مرة و هي بشغال لي عندها نسات التيليفون...

ساريتا:والو...كانشوف غا الوقت تعطل و انا عييت و حتى نتي خاصك تنعسي...

حسناء:اويلي راه مزال الحال...هادي التسعود دبا...نتي لي خاصك طلعي ترتاحي و انا نمشي نصوني لماما نسولها...

ساريتا:[قلبات عينيها بكره بمجرد ما تذكرات سيرتها]لا حبيبتي...أنا هنا و تمشي تبرزطي ماماك...[عينيها لا اراديا نزلو لتيليفون لي فيدها]أنا لي غانعاونك تا تختاري لي حبات الخاطر...

حسناء:[بتاسمات..فهماتها دغيا اشنو سبب لحالتها و مدات ليها التيليفون]هاكي هضري مع راجلك...و أنا غانمشي نجيب ليك شي عصير بارد...

خرجات من البيت و خلاتها كاتبحلق بتوتر...حايرة تصوني و تهضر و لا ما تهضرش...

رفعات كتافها بعدم مبالات...قررات هو اللول تقاد راسها...و دوز لخطتها الثانية...حينت ما داها معاه حالفة تا تجننو و تشعلو...زولات زيفها حتى بان شعرها تطلق على راحتو...

ناضت تقابلات مع المراية و شدات عكر دارت فيه نقيطة ففمها ما معيقش بزاف و دارت شوية لحنيكاتها...و دازت لعينيها جبداتهم بالكحل...رسمات بسمة عريضة راضية على زينها...

ختماتها بالفوقاني د البيجامة لي حيدات بقات غا بالديباردور منزلاه حتى ولا صدرها الفاضح يبان...قفلات عليها الباب و مشات تكات على السرير مصونية ليه أبيل عادية...

تنهدات شادة نفسها و هي ما كرهات تقوليه رجع اليوم قبل من غدا...ما الوحم هو لي دارها ليها...راجلها لي مشهياه بعيد عليها بحال شي شكولاته...

بقا شحال و هو يصوني حتى تشد الخط و سمعات صوتو الخشن الموحشاه...

دراغون:[بصوت مبحوح من النعاس]وي حبيبة باباها...دغيا توحشتي باباك؟...

ساريتا:[من صوتو و بداك الشكل ما كرهات تبقا غا تسمع ليه..بلا ما تحس سكتات و ما هضراتش]

و من جيهتو هو كان تلقا غير الصمت...صوت أنفاس عالية متسارعة قدر يوصل لعندو...و يرسم نصف بسمتو المخفية بين شعيرات لحيتو...

دراغون:[بنبرة كفحيح أفعى]ساريتا بن داوود...

ساريتا:[عضات على شفايفها]شكون هادي؟...

دراغون:[حط يدو تحت راسو]أناكوندتي الصغيرة..لي نعشق نسمع آهاتها بسميتي بالليل...

ساريتا:[دورات عينيها ناوي يجننها بكلامو ليها...حتى كاتقول بدات تشدو و كايفلتو ليها]أناكوندتك من غيرها شنو تعشق فيها؟...

قطع الاتصال فوجهها و قبل ما تستاوعب كان صونا ليها أبيل فيديو...تقادات فجلستها كاتضحك بشر لخطتها لي نجحات و بلا ما تبين راسها موحشة تشوفو...خلاتو يصوني ليها شحال و قبلاتو كاتحرك بثقالة...

فجيهتو كان يسكاني فيها ابتداءا من ملاميح وجهها لي توحشهم ...حتال صدرها لي وقفهم لعندهم من شكلهم الواقف المغري عندو...

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن