البارت 69

240 9 0
                                    

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🍷👄

[ما تــخـرجــي... مــن قـلبــي ...الا و نــتــي... فـكـفــن]

𝑩𝒚  𝑺𝒂 𝒓𝒊 𝒕𝒂

      ⚫𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  69


حتى داركات راسها اش كادير و ضربات يدها مع خدها معصبة من البهلان للي كادير...و التصرفات الغريبة مللي يكون دراغون قريب ليها...و لكن قنعات راسها فالاخير أنها خاصها تحاول تأقلم مع الوضع لهي فيه...و تقبل كليا زواجها...

ساريتا:هاويلي مالي تحليت هاد الحلة مع السيد...و هو ݣالس يستاغلني فعز مرضي و يتلمس كيف بغا يعطيه غبارة...[صرفقات راسها]الله ينجيه...يعطي غبارة لعدوه للي ما يحملوه...

دورات وجهها للجيهة للي كان واقف يهضر فيها...كاتهضر غا مع راسها تفش قلبها و تسحاب دراغون باقي كايهضر...حتى لقاتو خاشي يد فجيب السروال...حاط التيليفون على وذنو و فنفس الوقت كايترقبها بعيونو باستغراب من حركاتها الغريبة...وسعات عينيها ما عارفا فين تخبي الراس...أما هو قطع الخط دغيا و تم متوجه لعندها و الإستغراب بادي على وجهو...

دراغون:[رجع بعض الخصلات من شعرها ورى وذنيها]موالفا تهضري مع راسك ديما ولا غير مللي طحتي؟..

ساريتا وسعات عينيها كاتشوفو كايهضر من نيتو..خايفة لا يكون فهمها بالمقلوب و يسحاب تزيزنات فعقلها...بلعات ريقها ناطقة بثقة...و عينيها فعينيه كاتشوف فيه بجرأة...

ساريتا:من الهضرة بين الواحد و راسو كاتولد الثقة فالنفس أ راجلي العزيز...

دراغون:[نطق بسخرية]و كاين للي بكثرة ما بقا كايهضر مع راسو حماق...

ساريتا:[جمعات يديها قدامها ساهية قايلة بعفوية]اللهم حمق و ضاربها ركلة...ولا واحد بعقلو و على ظهرو هاز هموم كحلة...

دراغون:[حس براسو برد و رتاح مللي شافها كاتجاوبو بتلقائية..و ولات شويا]حتى و نتي مريضة مكاتسكتيش...[تكاها كايقادها فوق السرير و يغطيها مكمل كلامو]شرحي عليا كيفاش طحتي على جنب البوطاجي...[سكت شحال و نطق مكمل كلامو]دفعك شي حد؟...

ساريتا: [كاضور فعينيها] حتى حد ما دفعني...هي حادثة صغيرة عادية...كاتوقع فكل دار...

دراغون:[ناطق معلي حاجبو.. كايلعب بخصلة من خصلات شعرها حتى زير مخليها غمضات عينيها بألم]حادثة عادية عندك نتي ماشي عندي...بقية الهضرة غانكملوها و لكن ماشي دبا...حتى تولي مزيان و نعرف بطريقتي كي وقع ليك حتى طحتي هاد الطيحة...

ساريتا:إن شاء الله[نطقات قالبا الموضوع..و هي كاتشوفو ماشي تالهيه]كاتبان ليا عيان اليوم...[رفعات يدها بتردد حاطاها على لحيتو كاتحرك صبعانها بشوية]يمكن من الطريق...خاصك ترتاح ش

قبل ما تكمل كلامها قاطعها بوجهو لرجعو اللور كايشوف فيها بنظرات ممفسرينش...خلاها تدارك الموقف الحرج لي طاحت فيه...و تجمع يدها تدريجيا مراضياش بالموقف...بالعا القمعة فداخلها...
و دراغون شايف فيها بصمت...و السر المخبي بين صفحات الماضي...كايجي فبالو يذكرو أنها صغرات بيه بفعلها...و هانت رجولتو بتخطيطها...و لكن هو كايفكر عاد يقرر...و قرر قرار واحد يا يعطيها فرصة فليلة دخلتها...و لا يقتلها بدم بارد ياخد بثار رجولتو...و الخيار الثاني قصح من اللول بأضعاف...و لكن الحاجة لي متأكد منها نسبيا  غاتجي تعاود ليه و يعطيها فرصة...
بهاد الفكرة حاول يطرد الأفكار لاخرين لي زارتو...و مشا تكى فالجيهة الثانية فالناموسية بصمت بلا ما يجاوبها...مخليها كاتلعن راسها على زعامتها الخاوية و زربتها ...ناسية مللي كان غايقتلها مخنوقة...و هو بكل برود متجاهلها دبا...شافت فيه بنص عين كان مغمض عينيه...حاط يدو على وجهو...و يد مسرحها...
ضارت بغات تنوض من بلاصتها معاجبها حال...و هي مباغاش تشارك معاه نفس الفراش...حتى حسات بيديها تشدات من اللور بقبضة قوية...تلفتات وراها لناحية دراغون لي قال بصوت هامس...و هو عاقد حواجبو كايشوف فيها..

دراغون:فين غادا؟...

ساريتا:غانمشي نقلب على بلاصتي فالأرض...

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن