زواج متقف

bart 143

ساريتا:[بلا ما تحس غمضات عيونها ملي حسات بوجهو قريب ليها و زرقوية عيونو بين عيونها]أحم ص..صافي ..أ ح..حبيبي أرغد...

دراغون:لو ما كنت كانعرفك أناكوندتي نقول عليك حشمانة[صغر عيونو ناطق ببرود]حلي عينيك...

ساريتا:[حركات راسها بلا بصمت خلاتو يعلي حاجب ناطق بصرامة]

دراغون:توحشتي لملتك لعصا و لا اش قال داك نص عقل لي عندك...[بحدة كمل كلامو]حلييييهم..

ساريتا:[زيرات على عينيها صدرها يطلع و ينزل]ع..عفاك م..ماتبززش عليا...

دراغون:ساريييييتا...كانصصصحك ما تعاندينيش كثر ...

ساريتا حلات عينيها بشوية كاتنهد بضيق و رجفة سرات فذاتها خلات دراغون يحس بيها....أحاسيس فشكل متضاربة داخلها و شهوة مغايرة عمرها عاشتها و لا زارتها مع رجل...عمرها تشهات عيون من جنس الذكوري حتى و فترة لاغيݣل...
طلعات عينيها بشوية حتى وقفو فعينيه غارقة فيهم كاتحس بيهم كايجلبوها بحال المغناطيس...بلا ما تحس رفعات إبهامها تحت أنظارو المتبقية عليها...دوزاتها فوق عيونو و مكرهاتش تبقا غا حاضياه خصوصا هالة فشكل ضايرة فيها كاتحس بيه بير كحل غارق و مظلم...خلاتو ينطق من بين شفايفو ناطق بنبرتو الرجولية الخاترة...

دراغون:[دوز يدو على شعرها بلطف حتى زير عليها شاهقة بآلم]حالك معاجبنيش هاد اليامات و أخيرتك غانحيد ليك عينيك من بلاصتهم...[زاد زير]لي زعمو يطولو الشوفة فولدي..

ساريتا سرطات ريقها ملي عرفاتو وصلو ليه الهضرة و بلا شك غايكون ولدو لي ستاغل الفرصة...رمشات فيه عيونها كاتحاول تقرا ملاميحو الممحيين ناطقة بذعر...

ساريتا:م..ماتحكمش عليا قبل ما تسمعني...[دمعو عينيها كاترعد ولات حساسة غا بوحدها و من نهار سمعات بلي قاتل مرتو و ولدو و هي متجنبة تعصبو]عينيه قسما بالله غير عينيه بحالك عينيك لي عجبوني...ما نيتيش شي حاجة أخرى...

دراغون:[همس بصوت منخفض]هممم بسباب لاغيݣل لي معطلة ليك؟!...ولا بسبب شي حاجة أخرى[غمزها راسم الجدية على وجهو]

ساريتا:[حركات راسها دغيا بأه]لاغيݣل ه..هي لي قلت ليك كاديرها لي...

دراغون:[قرصها من صدرها حتى شهقات] من غدا غانوصي الواليدة على عشوب ديرهم ليك و تجيك دغيا تهنيني من هاد التخربيق ديالك...[قلب نظراتو للتحذير]و لأخر مرة تهزي عينيك تحطيهم فعين ولدي...قبل ما نقلع عينيك من بلاصتهم بيدي...

ساريتا:[دلات شفتها السفلية بعفوية]و عينيه؟...

دراغون:غاتنسايهم من اليوم[زير على فكو مصبر راسو ما يهرسها من شي جيهة خصوصا ملي شاف عيونها بداو يحمارو باغا تبكي من نيتها]عينيا كافيين شبعي فيهم شوفان...

ساريتا:بصاح؟[طولات بسمتها بارزا غمازة فحنكها جنناتو بيها كاتبان كطفلة صغيرة تحتو]من اليوم غايكونو غا دياولي أنا...و حتى وحدة ما تشاركني فيهم[لمساتهم بأصابعها فرحانة]غانبقا نشوفهم وقت لي عجبني ياك؟..

زفر نفس سخون فوجهها محرك راسو بالإيجاب مسايرها و حالتها جاتو فشكل و شكوك كايكثارو فراسو و من بينهم شك وحيد...

فجئاتو من جرة قوية من عنقو حتى تحنى كثر لجيهتها...و ببسمة مرسومة على شفايفها باست عينيه اللولى حتى غمضهم كارزها لعندو...و قلبات شفايفها للعين الثانية طابعة قبلة عليهم بتمتع متعطشة للمزيد...نزلات بشفايفها موضعاهم فوق شفايفو كاتبوس فيه و هو بكل برودة ما متجاوبش معاها...خلاها توعي على أشنو كادير و على أشنو دار ليها حسات بكرامتها تهانت...و لي أكد ليها هو ملي بعد شوية عليها ناطق بمكر دفين...

دراغون:شهر و نص و لملتك ما تعلمتي لبوسان ديال الأناكوندات...[عضها فشفايفها حتى غوبشات]و فالتحريميات نتي سابقاهم...

ساريتا:[نطقات بهمس كاتلعب بصبعانها وسط شعرو]ما تقارنيش مع المشروكات بالليل...

دراغون:[باسها فشفايفها و طلع راسو ناطق بجدية]مازال ما تولد لي يقارن أناكوندتي بالقح•بات...و لا يوصلو لصبع رجليك للصغير...[سكت لدقيقة كايشوف فيها بخبث]و لكن ما عليش نعلمك بيدي فنون البوسان...

ساريتا:[عضات على شفايفها حاطا صبعها على شفايفو و شهوتها الغريبة طاغية عليه]علمني...و المرة الجاية نبصم طباعي فعنقك و يعرفوك ديالي...[بنظرة نايمة فعيونو]ديال أناكوندتك الصغيرة...