البارت 98

209 8 0
                                    

الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🍷👄

[ما تــخـرجــي... مــن قـلبــي ...الا و نــتــي... فـكـفــن]
𝑩𝒚  𝑺𝒂 𝒓𝒊 𝒕𝒂

      ⚫𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  98

ساريتا نظرتو ليها و لفمها زعزعات كيانها...فهماتها لاش كايلمح...و للحشمة تبخرات ملي حسات بيه هادئ و ما ناوي على شر ليها...ستاغربات من حالو و تحكمو فأعصابو و لكن بمجرد ما طاح فبالها العصا لي كلات ..ما تصرطات ليها بجغمة و أفكارها الجهنمية بداو يديرو بلاصتهم فعقلها عاطينها تاخود حقها ثاني و مثني بالحيلة...رجعات تركيزها ليه و هو غاياكولها بعينيه المتربصة بيها...رفعات يديها بالمهل من صدرو لعنقو محاوطاه حتى جراتو لعندها بجرأة...قايلة بصوتها الأنثوي الرقيق بنبرة منخفضة راسمة نصف بسمة جانبية...

ساريتا:نخاف أ راجلي العزيز نديرها قد فمك   و ما يعجبك لي غاندير و تعصب...

دراغون:عطيتك الحرية بلساني[جرها لعندو شادها من خصرها بيديه الكبار و هي بكل جرأة كاتشوف فيه]و دراغون عطاك كلمة و ما غاطيح...

ميلات راسها كاتشوف فيه عاضا شفايفها...بنظرة مغرية كتأمل فشفايفو مرة و فعينيه الثاقبة فيها مرة...قربات لعندو شويا حتى تعلات على صبيعات رجليها و هو مساعدها بيديه لي زاد من قربها ليه...طولات عنقها حتى تلامسو شفايفها بشفايفو السخان...كتحركهم ببطئ مغمضة عيونها بطريقة شعلاتو و خلاتو يزير على خصرها...و هي باقا على نفس حركتها كاتلعب بإبهامها فجوانب عنقو...و من لمسة سطحية حولاتها لقبلة عنيفة جامعة فيه الغدايد لي ركب فيها من نهار تلاقات بيه...و السلخة لي كلات...غرسات سنانها كاتجر و تمص كاتعطي لكل شفة حقها بعدوانية و عنف...ظنات غاتكون خدات حقها بالحيلة و تبثات هضرتو مستافزاه...و لكن غفلات على رجولتو لي تنصبات للتحت بقبلتها العنيفة لي حركات غزيرتو بلا ما تحس...غفلات على دهشتو بطريقة تقبيلها ليه كأنها محترفة...خرجاتو على طوعو و شعلاتو مخلياه يندافع ملاصقها مع الحيط...و يديه ينزلو لمؤخرتها هازها حتى تقادات معاه فنفس المستوى...و قبل ما تفصل القبلة تمسك بشفايفها كايدوق رحيق ثغرها...متجاوب معاها بنفس العنف طاغي على قبلتهم لي مبادلة أحاسيسهم...

               مـــــــكان   آخـــــر

الظلام بدى يترفع و صوت بكاها مسموع بجنب الطريق الخالية من الناس...و الدم نازل بين رجليها...حوايجها مقطعين و تحت عينها زارق بالضرب...كاضور راسها للور و للجنب ميتة بالخوف و بوحدها ماشية فالطريق...و لكن لا مقارنة مع ليلة البارح لي هرساتها كا بنت و قتلات روحها...شافت الموت قدام عينيها و كرامتها و أنوتثها تبخرات...كاتجري بجنب الطريق بزز كاتعرج و رجليها كايخويو بيها...من نص ساعة و هي تقلب على لي يعاونها و يديها من هاد البلاصة لي بمثابة جحيم كرهاتو...و لكن لي يعاونها ما لقاتش...
تنهدات بألم كاترعد فبلاصتها ووجهها صفر كاتحس بلارض كاتمشي و تجي بيها...حتى لمحات من بعيد موطور جاي...بدات تضحك بهيستيرية و عينيها مدمعين و بيديها بدات تلوح ليه...و لكن لي راكب فوق الموطور ما تسوقش ليها و ما وقفش...خلاها تعصب فبلاصتها و توقف فنص الطريق بتحدي ليه... مخلياه مضطر يوقف حدى رجليها...و ينزل و من هيئتو باين معصب و هو كايحيد الكاسك...قرب لعندها ساخط على الوضع كايقاد شعرو...

صلاح:سخا عليك زينك نخسرو ليك أ ختي فهاد الخلا ولا شنو...بالرب و ما تحيدي من طريقي حتى نخسر للزين وجهها...

نجلاء:[ولا وجهها حمر بالبكا]عفاك أ خويا عفاك ديني معاك...عفاك  عاوني غايقتلوني...

صلاح:ما خو حد [طلع و نزل فيها محافظ على تخنزيرتو بحال باه]شي تمثيلية جديدة للصيد ما عليكمش...و لكن أختشي دوماج الجيوب خاويين...

نجلاء:[حركات راسها بلا..هازا كفوفها مشبكاهم كطلبو]قسما بالله مكانضحك عليك...أنا مزاوكة فيك عاوني أنا ما بغيتش نموت...

[كانت غاطيح اثر الدوخة لي شداتها حتى حسات بيه شدها بسرعة...متأسف على حالتها كايشوف الدم نازل و عاد نتابه ليه]

عجباتكم جرأة ساريتا و لا صدماتكم؟

نجلاء جمعاتها الصدفة مع صلاح ولد دراغون واش فنظركم هادا اخر لقاء ليهم اولا غايعاونها؟

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن