82-اربط حزامك يا بسبس😉

2.2K 228 87
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حابة اشكر كل اللى سألوا عليا الفترة اللى فاتت انا الحمد لله بدأت اتعافى الحمد لله دعواتكم بتمام الشفا على خير ❤

تلخيصا للى فات..
في خط المستشفى
•كريم بدا يتحرك على عكاز واحد وبيحاول يخرج ويمرن جسمه تاني عشان يرجع fit زي الاول
•مازال رافض تماما ان ڤيڤو او جليلة او سهيل يزوروه
•طلب يخرج برة اوضته وحتى الجلسات مع زهرة كمان ومازال مش طايق زهرة بس مضطر يتعامل معاها لانه شاكك انها تعرف اكتر من اللى بتبينه
•بدا يرتاح لإمام لأنه من طرف سليمان وقريب مهتدي وده غير انه شايفه محترم وبرضو شايف انه يعرف اكتر من اللي بيبينه
•مش فاهم حرص سليمان انه ميظهرش فى المستشفى بس متاكد انه يعرف طريق رِقة

في خط الذكريات

•علاء الويتر اللى كان بيتجسس على كريم اتصل يستنجد بيه عشان يحمى اخته حتى لو هيشغلها خدامة في بيته، كريم رفض الكلام ده وقاله انه هيقدمله بديل محترم، وفعلا كريم كلم رِقة انها تاخدها معاها منها تدربها تدافع عن نفسها ومنها عشان هي هتتشغل الفترة اللى جاية بين التدريب والتمرين الخاص بيها هي عشان المسابقات و كمان فرح ميري، فمحتاجة حد معاها.

•رقية راحت تدرب أول أول وطلعت مش سهلة وحاطة عينها على كريم، فرِقة مسمتش عليها وعجنتها وكريم شاف كل ده وراح سال ابراهيم ازاي يعرف يمسكهما ومتعجنهوش هو كمان
•خلود بتحاول تصلح اللى باظ فى علاقتها مع رقية.
•ابراهيم زعلان عشان خلود بتتهرب ومش بتحدد معاد مع اهلها.
•خالد لابد فى الدرة لحد ما رقية ترجع..

أي سؤال فى اللي فات سيبوه هنا ❤
يلا نبدأ؟...
يلا بسم الله..
متنسوش الڤوت ⭐وشاركوا الرواية ❤❤
مواعيدنا زي ما هي متغيرتش ❤❤

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في داخل النادي بدأت رقية بتبديل ملابسها ورأسها يحوى فكرتين تدوارن حول بعضهما وكأنه سباق البغال، الاولى هي كيف يراها كريم الان بعد ان رأى فيها هذا النوع من الشراسة، لربما يشمئز من كونها ضربت تلك الفتاة والثانية وهى التى تكاد تصهرها خجلا هو كيف ستنظر فى وجهه بعد ان التفت بجسدها حوله هكذا، الخجل يأكلها من الداخل للخارج حتى كادت ان تختبيء داخل خزانة الملابس ولا تخرج له.

أخذت تتباطأ وتتباطأ فى وضع ملابسها وكأنها تريد ان تختفي من قبل مواجهته، لكنها تذكرت شيء مهم للغاية أخذ انتباهها من الخجل لبعض الوقت فوضعت ملابسها عليها وخرجت متجهة نحو خلود وفي راسها جملة من الافكار نطقتها عندما واجهت وجه الفتاة:
بقولك يا خلود... قولى لخالد يكلم الحرباية اللي بنشتغل معاها.

قطبت خلود حاجبيها وتساءلت:
حرباية ايه؟...-ثم انفرج وجهها واشمئزت تعابيرها ونبست- اه نازك هانم؟

شــــظايـــا ثــمينـــة 《النسخة العامية 》حيث تعيش القصص. اكتشف الآن