الجزء 68

93 6 0
                                    


عقدات حجبانها جاب ليها الله بحالا كيضحك معاها ..  دارت ضحكة  صفرة 

ڤيليشيا: اوكاي اهم

ابرار شكات فالامر واخا مافهمات والو ولكن من البوسة لي باسها بان ليها دكشي ماشي تالهيه ماولفتش معاه  هاذ الحركات  .. صارت عندو هازة حاجب و منزلة  الثاني .. و كدوي  بالشوية

ابرار :  بكر .. مدخل مرا لقلب الدار فالليل و ماعارفاش شكون هي؟؟ 

بكر :  من  بعد و نقولك 

ابرار:  لااا اشريف   داااابا

بكر :  راني  دويييت معاك .. 

  خنزرات فيه و مشات غادة للكوزينة  حتى كتحس بالدنيا كتديها و  تجيبها .. كتشوف غير الضبابة ..  تسندات على الحيط  و  شدت على راسها .. شوية  و هي تحس بدكشي جاي طالع من مصارنها ..  مشات كتحري لطواليط  خلاتها محلولة و  دخلت  تقيا  ..  شافو بجوج فبعضياتهم  و مشا هو  كيجري لعندها  .. جمع ليها  شعرها  و خلاها على خاطرها  تقيا حتى كملت و كلست فالارض  كتنهج 

بكر (  عاقد حجبانو )  واش  كليتي شي  حاجة  (  كيقيس على جبهتها )

ابرار : انم لاا.. لاا لا كنطيب الماكلة  راسي 

بكر :  العجب.. نوضي نديك للطبيب

ابرار : بلاش غندير شوية  دالزعتر و دابا يفوتني  الحال 

بكر :  نوضي  دابا  غسلي  فمك  ..

نوضها غسلت فمها  و  جمع ليها شعرها  ..  خرجو بجوج  كن الطواليط  و هي  كتراقبهم  بعينين كي السم .. ضربات عليها ابرار من لتحت و طلعت

بكر : طلعي لبسي علك  نصوني على عدنان و ندخل

خرج  للزنقة  كيصوني  عليه و يشك فالهوا

بكر : الو عدنان ..  فين اصحبي ؟

عدنان( صايك و كيشوف فالطريق و داير هوط باغلوغ) هاحنا جايين

قطع طيلي و دخل للدار  لقا ڤيليشيا شادة على كتفها كيعطيها  الحريق .. كشا لجيهتها و كلس  حدا رجليها

بكر : باش  كتحسي؟

ڤيليشيا: طلع عند  مرتك  سولها  باش  كتحس ..  انا  ماكيهمش

#يتبع

مكتوب الخير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن