الجزء130

64 2 0
                                    


غير دخلت للبيت خدات فانيدة دخريق الراس شرباتها و حلات السرجم كيضربها الغربيي.. غمضات عينيها كتستنشق فداك النسيم لي داخل و هي تمشي بيها داكرتها لقبل جوج سيمانات ..

فلاش باك ~~~~~

قررات انها غتبدا الضربة اللولة .. فكرات تمشي الدوار تاخد منو كاع دكشي لي بغات حيت فالناضور مكين لي غيخرجها ولا لي يديها فين بغات ..

ابرار: بكر .. نطلبك

بكر: وي مرحبا

ابرار : بغيت نشوف الدار توحشتهم

بكر : ايه مرحبا .. نديك .. رصيو الامور و نديك ..

ناضت فرحانة تقدات كاع دكشي لي خصها و داتو معاها .. غير كلسو على الطابلة تنكرات حيت تاواحد فواليديها مكيدوي معاها .. يدات كتغبن .. حس بيها عطاها السوارت تاع الدار و عطاتو علي

ابرار : سمحو ليا غنوض ..

ناضت من الطبلة و مشات خرجات .. دخلات وسط من الشجر و بعدااات على الدار .. وسط من الشجر كاين بزاف دالاعشاب .. خدات دكشي لي باغا منهم ..دكشي تاواحد مكيزرعو كينوض راسو فالخلا ... خرجات و دارتو وسط من خويجها باش ما يشوفو حد ..
حتى فات الزلزال و رجعو للناضور ... تسنات بكر حتى يمشي للخدمة و كشات شعلات المجمر و تفكرات كاع دكشي لي كانت كدير عمتها تاع باها ... ملي كانت صغيرة عمة باها كانو مبرين منها الدوار و العائلة حيت كانت شوافة و مابغاتش تهدا .. خرجات على الدوار و بددت لكن كانو ديما كيمشيو يشوفوها بحكم هي لي ربات اب ابرار .. فينما كانت كتمشي عندها كتكلس و تبدا تسولها .. و بيما ان المشعود كيكون قاطع يدو من يد الرحمان مكانتش كتقول البنت صغيرة تسدق مشيرة ولا واقعة ليها شي حاجة.. بالعكس كانت كتوريها كيفاش دير كلشي و حتى كيفاش تحصن راسها .. ابرار من صغرها عقلها كان خفييف و دغيا كتكابطي شي حاجة الى تعلماتها .. وواخا كانت كتمشي عندها و تشوف دكشي و كتصخر لعمتها تجيب ليها دوك العشوب من تما ولكن عمرها قدرات تقرب ليه عارفة حدودها مع الله من الصغر لانها مشات للجامع و بحكم الناس دالمنطقة متشددين عارفة شنو كاين .. لكن ملي شافت الحكرة بزاف و الضغط خرجات على السيطرة و بدا كيبان ليها غير الانتقام.. نار الانتقام شعلات فقلبها وكتبول مغتبرد حتى تنتاقم منهم كااامليين .

رجعات بداكرتها للحاضر و تنفسات بعمممق

ابرار : ليام بيناتنا يا الكنس الحكار ..
لي بغات التم دالقصة كاملة دوزلكروب قصص صديقات النخاع
#يتبع

مكتوب الخير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن