‎الجزء 154

34 3 0
                                    


غادي   بيها و هي  مرة  مرة  دور  تشوف   اللور حتى  بعدو  طفات تيليفون  و طفات لعدنان  تيليفونو .. 

عدنان :  تي   اش  كدييرييي؟؟؟  فييين غنمشييي بككك؟؟؟

ابرار :  نقزت بلا  سروااال 

عدنان :   كفاش؟؟

ابرار :   جمعت ليهم  حب  و تبن ..   قو.دتها  ... 

حك  الروايض  مع الكوضرون و  براكا الطموبيل  تحت شجرة..  عقد حجبانو  و ضار شاف فيها 

عدنان:  عاودي   اش   قلتييي؟؟؟

ابرار :   لا ايناس  لا بكر مابقا عندهم شي  حاجة  تما  كلشي  ولا تاعي 

عدنان : اي  كدرتيي ليهااا؟؟؟  و انا لاش  داياني  معااك 

ابرار :  منيييتك  هاذي  هي  كنبغيييك غتخليني بوحدي ؟؟

عدنان:  ياشتي   فين ولينا..  فين  عمرني   قلت لك  كنبغيييك

ابرار : شوووف بغيييني و لا  كرهنيييي   انا دابا   غرااااضي نخوييي من هناااا و لا  نبيييع  هذشي 

عدنان :  واااا شريييفة..  واش   كيسحاب لك  راسك  مشاركة  فشي فيلم ميريكاني راك غا فطنجة... راه لاجا غيدي لك كلشي و عرفي راسك غتكلسي على الضص

ابرار: واه عاارفة.. دكشي لاش كنقوولك حيدني من هنا

ديمارا الطموبيل صف عول على الحرب غتنوض..
شد ارب طيارة غادة للمغرب كالس على اعصابو حتى وصل.. غير دخل للمغرب ركب لاكارط تاعو و بداو كيوصلوه اشعارات و تاواحد ما فاهمش  شي حاجة.. الخدمة  فالشركة  توقفت و كلشي  كيتسنا استفسار من ايناس و لا بكر ..  دخل للشركة  لقاها مرونة  نيشان دخل لبيرو تاع الكاميرات  نوض دري لي مكلف و كلس بلاصتو كيتفرج فكلشي  حتى وصل للقطة لي غدخل فيها ابرار للشركة  بقا متبع خطىاتها و عرف ان الضربة من تحتها و ماشي من تحت ايناس خصوصا ملي لقا الاسهم تحولو من عند ايناس لعندو تما عرف بلي الدقة جاتو من القريب.. و زاد كملها ملي شافها خارجة و جارة  عدنان
ناض  خرج بكل ثقة فالنافس بحالا ماطاري والو .. دخل عند ايناس للبيرو لقاها مليوحة على الكنابي كتبكي

ايناس: ضحكتووو علياااا الله ياااخد فيكم الحققق

بكر :  برااااا...   كلشييي  يخررججج

بلاما يعاود معاه حد الهضرة كلشي خرج  بقا راسو لراسها كيمشي و يجي فالبيرو و هي كتشوف فيه

ايناس : مافهمتششش واااااشششش ضحكتييي عليا انت وياها و جاي عندي بكل جرءةةة..  

بكر : ( وقف كيشوف فيها ) تضحك علينا بجوج

ايناس : ( كتمسح في دموعها بحقد) بسبابك انت ضحكت علينا .. كفاش قدرات ديرها

بكر : ( حط صبعو على فمو ) شتت ماطبخيش ليا راسي بهضرتك وتلعبي ضور ضحية

ايناس ( عضت على شفايفها بحقد ) شنو غادين نديرو

بكر : ( سكت للحضة عاطيها بضهر خارج من داك لمكتب ) من بعد اتعرفي

خرج مخليها جالسة فوق لكرسي كتفكر فهادشي لي طاري .. اما هو فكان خارج من شركة بملامح باردة بحالا ماشي هو لي مشاو ليه گاع املاكو ركب فطموبيلتو مكسيري لوجهة ديالو...

مكتوب الخير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن