ابرار ( كتعنقها و تبكي ) حتى انا جييت علىى قبلكم باش نشووفكم.. شتييها كي داارت لياا .. شاا درت لهاا ..زهرة : غير زيدي اختي كاديريش فبالك ماشي اول مرة تعرفيها منا هادي ..
ابرار : اييه منااا مقلناشاييي و لكن راه عيبها معايا كثر
زهرة: استغفر الله .. دخلي واش انت لي كبر منيي ولا انا ( قلبات الموضوع ضحك) هههه .. انشووف داك الغزبييول
مشات قربت ليه كتبوس فيه و تلعب ليه فنيفو
زهرة : ولدو ياك ؟
ابرار : ااييه.. ولايني راه بحال ولديي.. مصبرني غير هو
زهرة : هاااكي
مداتو ليها و دخلو لقاو مهم فالكوزينة داارت الماء يطيب و فرتكت دوك الكراطن كتشوف فيهم ..
بكر ( كيهضر مع زهرة ): كبرتيي النسيبة
زهرة ( حمارت و حشمت .. هبطات راسها كضحك)
بكر : الوليد مكينش ؟؟
ابرار : ااه .. عيطي علييه .. مافراسوش راه جينا
بقات زهرة كتشوف فابرار و فهمو بعضياتهم .. بكر ماقدرش يدخل حيت هادشي ماشي شغلو .. لكن ابرار عارفة مايقدر يدير ليها والو قدام بكر و كتحما بيه
ابرار: غيير قولي لشي واحد عيط ليه مل القهوة ماتخافي واالو ..
كسات زهرة طايرة دارت لي قالت ليها ابرار و دخلت هي عند مها .. وقفت حدا الباب دالكوزينة
ابرار : ممااا.. .. ( الصمت ) وااا الممااا..
ضارت عندها بملامح باردين مافيهم حتى احساس
الام : السلام عليكم
ابرار : علييكم السلاام.. هادي هي مي موحشاني و كوراها كتبكي على فراقي
الام : نبكي على قلي الحيا و الترابي ؟؟ هاداكشي علاش ربيناك ؟
ابرار ( طلعات راسها و هبطاتى ) هه.. اييه .. كان كيسحابليا موحشاااني و قلبك برد من جييهتي و مقد لك كاع لي تشها خااطرك .. الساعة غير رجع منين جييت
الام : النهار يسمح لك باك نسمح لك تا انا
ابرار : باقا مايغيتي تحيدي منك هاذ القاعدة .. تا انت راك بنادم و من حقك تقولي شا بغيتي و شلاا
الام ( طلعت فيها حاجبها ) من ايمتى وليتي دوي هاكا ..هادشي لي تعلمتي من المدينة.. الننهااار مشيتي عند رااجلك و رحتي ليه.. قلت لك راجلك هو عينيك لييي يبغييه تبغييه و لييي مايبغييهش حيدييه من باالك .. المرا هي لي تصون عرضها و شوفها و دير بكلااام راجلهاا اما هاذ شييي راه مااامسلكش .. شحال من وحدة دارتو و فرتكت عشها و حرارت عيشتها
يتبع
أنت تقرأ
مكتوب الخير
Romance~ لايسمح بالنشر إلا بعد أخذ اذني والاحتفاظ بنفس المقدمة و الكوڤر وذكر اسمي ~ بــــــقلمي: DOUNIA ELMESSAOUDI💎 تحـــــت عنوان: مكتوب الخير / WELL DESTINY "كانت السماء مُرصعة بالنجوم، وشديدة الصفاء، بحيث إن من يتطلّع إليها لابدّ أن يتساءل دون وعي...