طلعات للبيرو تاعها و عيطات للمحامي ديالها .
ايناس: الو استاذ السلام عليكم.
المحامي: عليكم السلام ، اهلا انيسة ايناس
ايناس: عفاك بغيت نشوفك هاذ النخار الى كان ممكن
المحامي : مرحبا معاش نديرو؟
ايناس: فالقهوة لي حدا الشركة . مع الربعة مزيانة؟
المحامي: انشاء الله .
ايناس: شكرا الله يهنيك
حطات تيليفون و بقات كضور و ضربو مع يدها
ايناس: الى ماديتك راني ماشي ايناس غا بلاتي .
مشات حلات عليه البيرو لقاتو كالس خدام .. هز فيها عينيه و اشار ليها بصبعو
بكر: رجعي دقي
ايناس: جيت نقووولك جوج كلمااات
بكر ( حط الستيلو) : قوليهم لمك لي ولداتك.. و خرجي تعلمي ترابي و لا ماعلماهش نجي نعاود لك الترابي
ايناس: كيفاااشش؟؟؟.. شكون انت اصصصلا باش تعاود ليا التراااابي ؟؟ و سييير جمع راسك ... بزاف علك انا مربية حسن منك ..
بكر( ناض وقف) اممم مربية حسن منيي؟؟.. عليها كتجي ترمي راسك.. مازال مابغيتي دخليها لراسك( قرب حداها و بدا كيضرب ليها راسها بصبعو ) انا كنبغي مرتي و مزوج و انت سيري شوفي لي يداويك
ايناس( عينيها غرغرو من مورا هاذ الهضرة) : مرتك مااااااتت .. و ماااتت دخلها لمخك .. و مزوج بوحدة مكتبغيييهاش.. و انا كنبغيييك هطيني فرصة ( بدات كتبكي )
بكر( هزها من يدها بجوج كيدي و يجيب فيها) حياتي ماشغلكش فيها ماتبقايش غا تابعاني و كتقلبي فيها.. عيشي حياتك ضوري خرجي سافري ..بكر مزوج و بولادو و مانصلاحش لك )
ايناس( مسحات نيفها و بقات كتشوف فيه) كيفما حرقتي لي قلبي ليام بيناتنا عقل ..
خرجات من البيرو و نزلات فالدروج كلشي تيشوف فيها و يدويو فالركاني
...: سمعت قالك جرا عليها
....:منيتك ماشي منحقو .. راها شريكتو
...: اسهمو كثر منها
....:ولو.. هي اصلا كتبغيه ماعندها فالثالي مادير لييه .
بقات كتسمع هاذ الهضرة و التشاش من هنا و من لهييه.. حسات بالسخفة .. كتشوف راسها غير مرغوب فيها و زيد الموضفين كيضحكو و يهضرو عليها.. وقفات الوسط و بقات كتشوف فيهم.. و لي شافت فيه كيسكت و يحدر راسو ..
ايناس:( عينيها عليهم كاملين) لييي باقي كنسمعو جبد سميتي على فمووى غنجري عليييه .. سمعتوووو؟؟
كلشي حدر راسو و تفرتكات الجوقة لي عندو شي بوسط مشا ليه
#يتبع
أنت تقرأ
مكتوب الخير
Romance~ لايسمح بالنشر إلا بعد أخذ اذني والاحتفاظ بنفس المقدمة و الكوڤر وذكر اسمي ~ بــــــقلمي: DOUNIA ELMESSAOUDI💎 تحـــــت عنوان: مكتوب الخير / WELL DESTINY "كانت السماء مُرصعة بالنجوم، وشديدة الصفاء، بحيث إن من يتطلّع إليها لابدّ أن يتساءل دون وعي...
