فعلا كلامها كبير و مطير و الو الهضرة وصلات للريوس الكبار ممكن يخسر خدمتو كاملا .. ضور التيليفون ل بكر على شحال عاد جوبو..كمال : على السلامة اخويا ملي جوبتيني
بكر : ياك لباس ؟؟؟
كمال : السيدة ديالك راها جبدات علينا الصداع .. واحد الطبيبة يدها طويلة و ممكن نخسر خدمتي فجرتها ..
بكر : مابقاتش مرتي راني دوزت ليهم و اق الطلاق هاذي اول حاحة و ثاني حاجة ضبرو منكم ليها و ماتبقاش تعيط عليا على قبل هاذ لافير فلوسك شديتيهم الله يعاون
قطع عليه التيليفون معصب و كمل طريقو حتى وصل للباب و بدا يدق .. خرجات ليه مليكة و من موراها ندى لي غير شافت باها هربات ليها نن تحت رجليها و مشات عنقاتو كتبكي ... قطعات ليه فقلبو .. شهور و الزيادة ماشاف بنتو .. تدها مع السحور لي فالقبر تا خيدو و انتقل للدار تاع طنجة و دابا جا عند بنتو
بكر : شتتتت احبيبة... علاش كتبكي
ندى : توحشششتكك هءهءهء
مليكة: دخلو بعدا من الباب ..
كلساتهم فالصالون و ندى غير شابطة فباها مابغاتش طلق منو
مليكة : شغانقولك اخويا هادي شحال من يوم مابقات باغا لا تاكل لا تمشي للمدرسة كتقول باغا تشوفك شحال صونيت علك و مكلقاش نمرتك خدامة
بكر : وااه الله ينعل لي ما ينسى.. كان وقع ليه فيها شي مشكل و خديت نمرة باش نديباني راني عاد رديتها ( كيدوي مع ندى ) و انت علاش مابقيتيش باغا تمشي للمدرسة
ندى : حيت بغيت بابا و ماما توحشششتكووم
ردها على كتفو كيمسح ليها على راسها و يتنهد .. تحرمت من بها و مها خصوصا طفل بحال ندى مولف واليديه حتى فجئة مكيدقاهمش معاه كانت شوية صعيبة عليه .. فعلا واخدة القوة من عند باها لانها دوزات شحال عاد قالت ايي ..
بكر : بنتي بطلة كبيييرة .. و انا مفتاخز بيها .. دوزتي هاذ الامتحان مزياان دكشي علاش كنواعدك غادي نديك معايا تبقاي ديما
ندى : بصححح؟؟؟ بحال شحال هذا ؟؟
بكر : اه ابنتي عمر باباك كدب علك ؟؟
غير سمعت هاذ الجملة بحالا كبيتي ليها المداد مغلي على قلبها
مليكة: كفاش؟؟ واش جيتي باش ديها ؟؟
بكر : عارف اختي مليكة صعيب الحال و لكن راني طلقت و بغيت نرجع نربي بنتي و نعنا بيها .. عندها مها لي هي انت و باها راه مازال حي مانقدرش نحرم بنتي من حنان الاب ..
#يتبع
أنت تقرأ
مكتوب الخير
Romansa~ لايسمح بالنشر إلا بعد أخذ اذني والاحتفاظ بنفس المقدمة و الكوڤر وذكر اسمي ~ بــــــقلمي: DOUNIA ELMESSAOUDI💎 تحـــــت عنوان: مكتوب الخير / WELL DESTINY "كانت السماء مُرصعة بالنجوم، وشديدة الصفاء، بحيث إن من يتطلّع إليها لابدّ أن يتساءل دون وعي...