داخل في الباب شايحه، يرولي في المفتاح و يصفر ، عمل درج في الدروج و وخر، حس روحو شاف حاجة سافا با ، وخر يرا في حيط محلول، وه شنيا الحكاية، ياخي امو قاعدة تكسر ولا شنوا ، قدم شويا يرا في ضوء اللوطة ودروج، حالة استغراب كبيرة شنوا هاذا، ياخي انانعيش لهنا، وقتاه تعمل الشي هذا انا وين و شنوا لي مخبي تحت الدروج ، هابط في الدوج بالدرجة بالدرجة، يحكي بينو و بين روحو: عقاب عمري وليت نكتشف في داري لي عايش فيها و معدي فيها صغري
ياسين عمرو ما استغرب من حاجة و بالاخص حاجة تعملها أمو أما توا ، يرا في حاجة اخرى جملة، متع شنوا الباب لي واقف قدامو ، آخر درجة حبس فيها يخزر للباب لي كان محلول شطر حلة
ااه يا امي ندرا شي الطلعة لي بش تطلعلنا بيها،
كانت تمشي و تجي ، لين شافها ، استغرب قال : اميرة .. ما كملهاش قدم دز الباب و دخل ،أميرة تفجعت او مام تون تصدمت ما لقات ما تقول ، مريم ما تحركتش اصل ولا علا بالها ، طايحة في القاعة و معنقة امها ، ماهياش حاسة لا بروحها ولا هي وين ، تلفت يرا في زوز بالماكينات ، وقف باهت ، و أميرة واقفة تخزرلو ما عملت حتى رياكسيون يخزر لمريم لي مطيشة في القاعة و محملة المرا و الراجل لي على وجهو الكسيجين و الماكينات معلقين، دور عينيه عالبيت ، اول مرة يراها ، شنوا هالبلاصة، وين كانت و كيفاه ما فيبالوش بيها
اميرة واقفة تخزرلو ، كيفاه يخزر للبيت ، عرفت لي هو ما فيبالوش زيت خزرتو و الصدمة متاعو متع واحد اول مرة يدخللها
ياسين واقف موش مستوعب لي يرا فيه خزر لأميرة و يحكي بدهشة : اش..اشكونهم هاذوما،..... و شيعملو هوني،..و بيت شكون هذي..،و وين كانت متخبية ...؟
يسأل في اميرة فالاسئلة لي موش لاقيلهم جواب
أميرة: انا زادا كيفك مصدومة ، موش بش نجاوبك على كل شي اما بش نقلك علي نعرفو ، هذوما بو و ام مريم ، عرفتها مريم ، هذيكا ( و هزت يدها و ورتهالو بصبعها) هذيكا لي مطيشة في القاعة و تبكي تعرف على شنوا تبكي ، اكيد لا ، تبكي على السنين لي ما عداتهمش مع عايلتها وقت لي هي ماشي فيبالها ماتو
ياسين: ياخي ياخي ، موش ماتو ،اميرة: لا ما ماتوش، و اسال امك شيعملو هوني اونتوكا هي لي تنجم تجاوبك
ياسين وخر شد الحيط ، حكاية انو امو تنجم تقتل ولا تخطف عبد و تحرمو من حياتو بالطريقة هذي ما تنجمش تدخل لمخو ، صحيح ياسين يظهر كاسح اما من داخل حنين و ما يرضاش المضرة الحد بخلاف اعدائو بطبيعة اما لي قاعد يرا فيه انو امو ضالمة
اميرة ، كتفت يديها و قدمتلو و غزرتلو في عينيه:و ما نستغربش كان تطلع نتي لي معاها في الحكاية و عامل روحك ما فيبالكش
ياسين : فاش تحكي ياخي، كيفاه انا نحرم طفلة من عايلتها ،و نتي شكون قالك امي لي ورا الحكاية كان تظهر ما فيبالهاش
أميرة: أي ما فيبالهاش مسكينة ، مالا أحنا لي حفرنا نفق في داركم و بنينا فيه بيت ، بالسرقة عليك
ياسين مخو خدم و سخن عالخر ما قال شي هز روحو و خرج و الغش يهز فيه و يحط همو الوحيد يلقاها توا
أميرة عرفت لي هو خاطيه، صحيح ما تكلمش اما بطريقة لي خرج بيها عرفتو وين ماشي
مريم حالتها ما تعجبش مرة عند راس امها و مرة عند راس بوها ، لتوا موش مصدقة ماشي فيبالها تحلم ، كل شويا تشم ريحتهم و ترجع تبكي
أميرة تطلب في طارق بش تقلو ايجا راني سامحتك ما يهزش ، بعثتلو ميساج : پاپا ياخي وينك ، محتاجتك برشا ، ما تخافش انا سامحتك
خلاتهولو فماشي ما يقراه
أنت تقرأ
عشق محرم
Romanceهاااي حبيباتي🙋 أنا رجععععععععت🏃♀️ وهووووو🤭تعدلوش عليا راكم تقولو شبيها هاذي تعيط ياخي هبلت هيهي😁😁 أنا جيست فرحانة خاطرني توحشتكم برشاااااا🙆🙆 و نتوما ياخي توحثتوني ولا نتغثث؟؟🙁☹️ المفيد كيما تعودتو بيا انا نحكي برشا هه ☺😊جيست حبيت نفسر سبب...