الحلقة 159

2.9K 35 45
                                    

قاعدين فوق الكراسي متكين على روس بعضهم، مغطين بفاست و غاطسين في سابع نومة، جاء أنطونيو يرا فيهم كيفاه راقدين، قداش عجبوه ما حبش يفيقهم ، حب يتفقد حالة طارق و يخرج ، هو دار ، يرا في أمين جايب قهوة مالبيفات و ظاهر عليه التعب
انطونيو: اها انتي زادا جيت
أمين هضم الناس الكل كان هالخليقة هذا هو ولدو: أي جيت و انتي ، هاك هوني ، ولا قول الله خير عاد و هو فما مصيبة و انتي ماكش موجود فيها ،كيفاه أذيا تصير
انطونيو: ظاهر فيك ما رقدتش ليلة كاملة، أنا مانيش بش نجاوبك ، نقلك خليك معاهم و ما تخليهمش و ما تخافش هاني راجع غمزو و مشا
أمين كبس يدو عالقهوة لين  الڤوبلاي تعوج، و دار يخزرلو كيفاه خارج موش عارف علاه موش مرتاحلو
جاء الطبيب يتفقد في حالتو
سطعت فيهم الشمس قامو ، لقاو أمين واقف
مالك: أمين
أمين كان يخزر للطبيب مالبلار مالك كلمو و هو تلفتلو : اها قمت صباح الخير
مالك مستغرب: ياخي ما رقدتش؟
أمين: امم لا ، الحقيقة ما حبيتش نخليكم و ندخل نرقد
مريم: شنوا بابا طارق
: امم شي هاو جاه الطبيب توا يتفقد فيه ، اااا حقا مالك ، اكا انطونيو جاء قبيلا شويا ظل على بابا طارق ومشا( أمين حاب يقلو لي هو مش مرتاحلو أما حس لي مش وقتو)
مالك ؛ امم يعطيه الصحة ، نمشي نغسل وجهي ونرجع اه ، مريم ايجا معايا

عشق محرمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن