جمعتنا القرابة *الجزء الثاني* (أنت قدري)

Partie 28

لحقت لعشية ، كل واحد دخل لدارو ، لحق آرام فتحولو الباب دخل gارا طونوبيلتو فال stationnement ، كان يهز فتلفونو ومفاتحو باش يهبط ، حتى ضربو الضو تاع طونوبيل ومنع عليه الرؤية ، بقا يشوف شكون داخل دوك حتى حبست قدامو طونوبيلتها ، عقد حواجبو وخزر معاها وشاف مع الساعة
آرام: وا الزعرة هادي متترباش نفري شغلي ونتلها بيك مليح ، مسح على وجهو يحوس يكالمي روحو قبل مايهبط عندها

هابطة ماشافتوش ، لحق عليها جبدها من يدها ، دارت خزرت معاه وهيا تقلب عينيها
آرام: خير معجبتكش ، تنهدت وحاولت تبعد يدها بصح هوا بقا شادها
لونار: آرام اطلق مني
آرام: وين كنتي الالة راكي كيما الغروزة داخلة فالليل
لونار: ماشي سوقك ، ونتا علاش داخل دوك هممم !
آرام: ماشي سوقك
لونار: اطلق مني خليني نطلع
آرام: فهميني برك علاش قالبة خليقتك عليا
لونار: ماقالبة عليك خليقتي ما والو نتا موسوس برك
آرام: معليش انا موسوس ، وعلاش داخلة دوك !
لونار: واش همك فياا
آرام: لونار راني شاد عمري عليك بالسنتيم باش منخلطكش غير خليني calme خيرلك وجاوبي
لونار: كنت مع صاحبتي جات من لندن تهنيت دوكا اطلقني
آرام: حتى لدوك مكفاكمش النهار تاع ربي
لونار: فالصباح تلاقينا كامل ل groupe ولعشيا كونا انا وهيا وحدنا ، خزرت فيه ، تهنيت دوك ، خليني نطلع
آرام: علاش راكي تهربي هكا لبارح برك كنتي لاباس ، قلقتك ! ، شافت فيه كيفاش تبدلت نبرة صوتو من اللي كان يهدر بالهواش رجع يهدر بالعقل ، ماتوقعتش انها برك تجاوبو على اسئلتو ومتعاندوش يخليه يتكالما ، تنهدت
لونار: لا برك مكونتش نتولهلك
آرام: 1,90 متولهتيليش ! ، معليش بالاك وليت transparent ، طلقها ، اطلعي ، بقات واقفة تخمم حبت تسقسيه ، وترددت ، حتى نطقت
لونار: وين كنت نتا ليوم ؟ ، شاف معاها
آرام: يهمك !
لونار: يعني نتا سقسيتني انا تاني حبيت نعرف ، شاف شاف معاها ، فرفشلها شعرها وطالع يهدر
آرام: ماشي سوقك ، حلت فمها ، وهو طالع متبسم علابالو راهي تاكل فروحها دوك ، اما هيا بقات تسب فيه ممبعد طلعت مغزلة ، فتحت الباب ودخلت رمات صاكها وبقات رايحة جاية
لونار: انا يضل عgابي وين وعلاش وكيفاش ، وهو كي نسقسيه يقمعني معليش ، العار عليا لازدت جاوبتك واتفرگع ولا موت داك الساع ، ناضت تستغفر بكلمة خلاها تتقلق
لونار: اصلا انا واش دخلني فيه سعيتو ونسيتو ولا ختو ولا مرتو ، ماهي علاقتك بيه لونار باش تسقسيه ، مكانش بحح ، خبطت يديها فبعض ، بصح هو علاش يسقسي اه ؟ واش دخلو ، معندو حتى علاقة لالا ! ، زعما لاعبها الرجل الغيور على فاميلتو ! ، استنا ونوريلك ، هزت روحها ودخلت تدوش تبرد الغش اللي فيها وخرجت دارت روتينها وراحت ترقد

صبح الصباح وكل واحد تفرق فحالو يقابل قرايتو ولاخدمتو، فات النهار عادي ولحقت العشية اللي راح يسمعو فيه خبر راح يشوكيهم فنفس الوقت يمكن راح يريحهم وكاين اللي يفرحهم ، كانو قاعدين فالصالون متجمعين كالعادة قبل ماينوضو يتعشاو