Partie 63

554 106 63
                                    

لحقة ال 5:00 تاع العشية

هابطة فالدروج وهيا لابسة غليلة الله الله فالدوغي فالسروال والفوقية فالغوز مطروزة بپيرلاج خفيف وشعرها كان مجموع مع مكياج يليق بعمرها و demi tallons وتيليفونها فيدها ، كانت تعيطلو بصح ميردش كالعادة ، سمعت tallons وراها دارت تشوف لقاتها إيلصا هابطة

كانت لابسة ڤاسث كاراكو فالأحمر مطروزة بپيرلاج مع سروال كلاسيك عريض فالأسود فيه فتحات حتى للركبة فالشط مع tallons من louboutin واكسسوارات خفاف وپوشات فيدها من dior ، وشعرها كان ملموم كعكة مع مكياج برزلها عينيها وروج احمر ، قدمت عند يماها

إيلصا: رانا شابين ، تبسمتلها
كامي: ماشي قدك
إيلصا: وشبيكي ؟
كامي: راني نعيط لخوك مراهوش يرد ، مهدرش معاك
إيلصا: لالا عندنا سمانة محكيناش
كامي: ياربي راح يخرجني من عقلي
إيلصا: يا ماما خلاص زعما متعرفيهش ، ديجا بالاك راه مشغول
كامي: واش اللي مشغول ماشي عرس وليد عمو وبنت عمتو علاش ميجيش
إيلصا: منعرف قلت بالاك ، شافت معاها قالبة خليقتها ... خلاص ماما خليه فغرضو جا مرحبا بيه مجاش عذرو معاه ، متبقايش قالبة وجهك هكاا على الناس
كامي: وكي يسقسوني عليه واش نقلهم ؟
إيلصا: خدام ، راهو برا معلاباليش
كامي: من نهار ولدتكم وانا نزوق ونغطي ، الله يستر

قاطعهم صوت الزرنة اللي بدا وزغاريت فطوم وماريا
إيلصا: هيا ماما خلينا نزهاو ليوم نبردو قلبنا ، هبطت إيلصا مكركرة يماها حتى لحقو لتحت وين خرجو كامل يطلو بعد ماسمعو صوت الزرنة ، وهنا كانت الفرحة لكبيرة عند كامي اللي شافت أديم فالوسط يشطح وفطوم تزغرت عليه ، لحق بيه ينيس ومروان جا وبقا غير يسفق ، خرجو الرجال لبرا فرحانين بجيتو وآرام لحق عندهم وبدا يشطح معاهم فرحان بجيتو ميكذبش انو كان مشي متوقعو يجي ككل اللي فدار فرحتهم راح تكون ناقصة بلا بيه وكان خايف يكون شادلو فقلبو ، وهاد الشيء فرحو كي شافو ، حبس أديم الشطيح كي شافو وتبسم
أديم: وليد عمي ياااه ، جبدو آرام عندو حضنو
آرام: فرحت كي جيت
أديم: عرس وليد عمي وبنت عمتي ومنجيش مهبول ، بقا يشوف معاه آرام بفخر ، وهنا تدخلت كامي ودخلت فالوسط حضنت بنها والدموع مغرغرين فعينيها
كامي: على سلامتك ياوليدي ، باسها من راسها
أديم: الله يسلمك يماا ، جات إيلصا لعندهم ودخلت فالنص
إيلصا: وانا !! ☹️
أديم: أرواحي لهنا توحشتك ، حضنها مزير عليها
إيلصا: حتى اناا ، مستلو جبهتو .. ياك بريت
أديم: راني كي الحصان مكيش تشوفي ، ضحكو

كان واقف قدام صهيب مربع يديه يشوف معاهم فرحان ، ولا نقولو فرحان بيه هادا وين حس بلي وليدو كبر وبدا يدير عقلو

طلع راسو شافو يشوف معاه ، تبسم وراح عندو
أديم: واش پاا متوحشتنيش ، بقا يشوف معاه وفتحلو باش يحضنو وأديم مكانش من العاكسين ، بقاو يشوفو معاهم وأخيرا تصلحت علاقتهم وكامي الدموع غرغرو فعينيها بالفرحة ، بعد عليه شوية
أديم: ارواح تشطح معايا ، مخلاهش يرد كان جبدو وين كانت الزرنة واشارلهم باش يديماريو مرة وحدوخرة وبدا يشطح معاه حاكم فيدو ويد يماه وإيلصا وكامل يصفقو

جمعتنا القرابة *الجزء الثاني* (أنت قدري) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن