جمعتنا القرابة *الجزء الثاني* (أنت قدري)

Partie 70

فبلاصة بعيدة فلندن بالتحديد:

داخل لدارو وهو مقلق ، والمساعد ديالو يتبع فيه هاز طابلاط ويهدر

فضيل: مسيو مروان les photo راهم تمحاو من la page ورانا رفعنا دعوة قضائية للتشهير ، دار عندو
مروان: les photo تنحاو من la page اللي حطتهم و les page لوخرين ؟ راح تنحيهملهم بالوحدة ؟ ، هبط راسو ... نحبك تعرفلي شكون مدلهم les photo من السماء ولا من لرض
فضيل: حاضر
مروان: تقدر تروح ، تبسملو وخرج

حكم وجهو بيديه وبقا رايح جاي يخمم ... تقدر تكون شافتهم ... كيفاش كانت ردة الفعل تاعها ؟ ، بقا يدور ويدور ، جبد تيليفونو من جيبو ، وبقا يشوف معاه ، يعيط ولا ميعيطش

مروان: زعما كي نعيطلها دوك واش راح نقولها ؟ ربع سنين مهدرتش معاها دوك نقززر وجهي !

تنهد وراح تكسل ، فتح تيليفونو ودخل للواتساپ يشوف les photo و les vidéo تاعها لي يبعتوهملو كل يوم ، بقا يطلع ويشوف فيهم متبسم ، حتى وصل لوين كانت واقفة مع أشرف وسمع كلام هاديك الكليكة تاع les étudiants ، حس السخانة طلعتلو للراس ، رما التلفون وفتح الشوميزي نحاها ورماها فاللرض

مروان: مزالو الع*اي يدور بيها .. مزال ، راح للكوزينة جبد قرعة ماء باردة وشربها ورا بعض بلا ميقلع النفس ، حتى كملها باش تنفس ، مسح على فمو وتكا على الكونطوار مركز عليه بيديه ... لازم ندير حاجة باش ميبقاش يدور بيها ، طلع لبيتو ، داخل يدوش
شوية وتوصلو notification 🔔 وحدوخرة فالواتساپ ، راح هزو ودخل وهو يشرع عينيه ، ڤيديو ليها وهيا قاعدة معاه فريسطورون ويتوانسو وتتبسم معاه فرحانة ، هنا مقدرش يزيد يحمل كتر وناض كسر الدنيا ، الحاجة اللي يلقاها قدامو يرميها فالأرض ، بعد مدة من الهيستيريا ، خبط رجلو مع البيرو وقعد فاللرض عينيه حمورا

مروان: متلعبيش معايا إيلصا .. غير متلعبيش خيرلك .. خاطر غيرتي خايبة ونآذيك .. نحرقو ونحرقك معاه

بقا يدور كي المهبول ، ممبعد هز روحو ودخل للدوش يبرد النار اللي داخلو ، طلق الماء البارد عليه ، وكل ما يتفكر كيفاش كانت تتبسم معاه يزير على يدو ، خرج لاف على وسطو فوطة ومن فوق عريان ، صدرو شامخ وقطرات تاع الماء من شعرو يهبطو على وجهو ، راح للبالكون جبد چارو وبقا يكمي تايه

هبط من الطونوبيل ، شافها جاية فطونوبيلتها راحت چارات وهبطت ، شاف معاها ودخل ، راح للصالون قعد وهيا لحقت من وراه مسات عليهم وطلعت لبيتها
لحق العشاء تلمو يتعشاو كامل ، هبطت قعدت معاهم وهيا تحاول متشوفش معاه ، اما هوا كان مشغول بالماكلة ومرة مرة يحكي مع باباه وعمومو

طلع كل واحد لبيتو يرقد ماعداه هوا اللي خرج لبرا للجنان حاط ال pc فحجرو وقاعد يخدم عليه ، حس ببنادم وراه ، دار وهو يشوفها عقد حواجبو