للسماء قمر و لقلبي أنت

الجزء 102

#للسماء_قمر_ولقلبي_أنت 💙
بقلم : stories and novels
الجزء : 102
سمر : j'espère (كنتمنى) يكون شافهم شي واحد وعتقهم ...
المنونخ : عالله ... يالاه زربي شوية
سمر : راه عييت ...مي غنحاول ... كون غير قلناها  للناس ... بوحدنا معندنا منديرو
المنونخ(طار فيها) : لا لا لا بلاش ... (بغا يتدارك الموقف)أصلا قربنا
سمر (مفهمت والو بقات كتشوف فيه): أوك
بقاو غاديين شي تلاتة دقائق وماحدهم غاديين والدنيا كتخوا تقول ما ساكن حد ...وسمر كان كل تفكيرها فالبنت والقطة ديالها وما حسات براسها حتى تجرات بجهد لدرجة حسات بيديها غتنصل من كتافها غوتات على أحر من جهدها ... معرفات باش تبلات حتى لقات راسها مزدية على واحد الحيط فواحد القنيتة ضيقة ومظلمة والمنونخ شادها من كتافها ومزير عليها
سمر (كتحاول تستوعب اش طرا ) : المنونخ ؟ ههههه مالك ؟
المنونخ (عينيه حمرين وعامرين حقد وكره وكيهضر تحت سنانو) : المنونخ هو  لي غادي يكرهك فعيشتك ...غادي نخليك تمنااي الموووت ومتلقايهااش ... غنخليك تعذبييي ومتلقاي حد لي يعتقك
سمر (يصحاب ليها كيتفلى معاها) : ههههه شكون حفظ ليك هاد الهضرة ؟؟ هايهايهاي هههههه واش شوية لباس ؟؟ (زير ليها على يديها وكيخرج فعينيه) اااي راك كضرني
المنونخ : ومزاال مشفتي واااالو ... اليووم غنخرج فيك كااع داك تخراج العينين والعياقة لي فاضحانا بيهم
سمر(مداتهاش فيه) : اوييلي نسينا البنت ...(بغات تفك منو) بلاك بلاك
المنونخ (زدحها تاني مع الحيط): اااجي لهنا ... اشمن بنت ...(بسخرية) صراحة صدمتيني كنت نصحابك مطورة ساعة تكلختي فهادي
سمر(طلع معاها القالب) : ك ك كيفاش ؟؟ اشنو زعما تفليتي علياا ؟؟ (يالله بغات تبدا تعرعر عليه وهو يسكتها) وااااش ...
المنونخ (بالغوات): هيييييييه .... سكتيييي منسمعش حسسسسسسك ششششششش
سمر (تخلعات وشداتها التقفقيفة من صبعها الصغير) : واش واكل شي حاجة ؟؟ (مكيجاوبهاش غير كيشوف فيها شوفات ماشي تالهيه)ّحراام عليك اشنو درت ليك ؟؟ (كيتأمل كل انش من جسمها بقرف) المنوونخ ... المنونخ جاوبني ... سفياان ... وا سفيان عفاك ..
المنونخ (كاعما فهاد العالم) : من شحاااب هادي وأنا كنتسنى فهاد اللحظة (بدا يضحك بحال شي مسطي) هههههههههههههههههههههههههههههههههه
سمر (خافت منو حتى بالت فحويجها) : ع فااك ... مدير ليا والو ... عفاك
المنونخ : خفتيييييي ... اوووووووه (كيدوز يدو على حنكها وهي كترعد) متخافيش ا القطيطة ديالي متخافيش
سمر (كترعد ): طلللق ... طللق مني (غوتات بجهد) طلللق ...
المنونخ (تلاح على عنقها كيبوس فيه بالجهالة وهي كطرطا وتغوووت) : بقاااي تغوتي تال الصباح هنا مكاين لي يعتقك ...
رجع كيكمل شغلو وهي كتقاوم وتغووت ... هز ليها يديها بزوج للفوق بواحد اليد واليد لوخرا قطع ليها حوايجها وهو يحواال ... خرج عينيه وهو يتلاح عليها وهي كتبكييييي وتغوت وطلبو وتعايرو ... صرفقها باش تسكت و وااالو ... قجها وبدا يبوس فيها ...وهي كطرطا وهو كيصرفق فيها حتى خرج الدم من فمها ... قطع ليها حوايجها كاملين وبدا يزدح فيها مع الحيط باش تضعاف وكيفيس فيها بواحد الهمجية ديال الحيوانات ... بدات تغووت على أحر من جهدها وهو يدير يدو ففمها وهي تعضو حتى غوت وهو يشدها من خصرها زير عليها بجهد حتى غوتااات وبدات تبكي ...ورجعات كطرطا وهو يزدحها مع الحيط حتى سخفات وطاحت فالأرض ... شافها هكاك عريانة كولها والشعر مليوح على وجهها وجسمها مقااد منحوت وممشوق وهو يجهل بدا يمشي ويجي ومرة يضحك غير بوحدو ... مشا جلس حداها وصايب كارو بدا كيكمي فيه بشويييييييية ... واحد من مور واحد حتى تبوق مزياااان ... وهي بدات كتفيق بشوية حلات عينيها وبانت ليها الضبابة قدامها ... كتحس بجسمها كولو كيضرها وبدات كتنين من كترت الألم... ضار لعندها وبقا كيشوف فيها كتعدب وكيضحك ...وهي ضارت شافتو حداها تخلعات و قفزات ... ناض بالزربة بدا يحيد فحوايجو حتى هو وهي بغات تهرب ولكن مقداتش رجليها فشلو عليها ... ما ليها الا البكاء ... ايييه البكاء لي عمر زار سمر المعروفي ... أما هو رجع جلس حداها وشعل كارو آخر بدا يكمي فيه ويسوط عليها وهو يجرها من رجليها قربها لعندو وهي كتبكي وتغوت وطلبو ... وهو بحالا مكيسمعهاش هز داك الكارو وهو يطفيه ليها فالمنطقة الحساسة ديالها ... وهو عاجبو الحال بدا يطفي واحد مور لاخور ... وهي مسكينة كتغووووووووت لربي لي خلقها حتى مشعراتش براسها وهي تغوت بسمية «سيف» بججهد ... نزلات دمعة من عينيها كتعبر على الغذر والحكرة والاستغلال وقلة الحيلة والضعف وهي تستسلم وغيبااااات ...
#يتبع ...