للسماء قمر و لقلبي أنت

الجزء 94

#للسماء_قمر_ولقلبي_أنت 💙
بقلم : stories and novels
الجزء : 94
🇮🇹🇮🇹🇮🇹 في ايطاليا 🇮🇹🇮🇹🇮🇹
حطت الطائرة أخيرا في أراضي ايطاليا وبالضبط فمطار بيزا ... الناس واخدة الااحتياطات ديالها والناس قلال ماشي كيف موالف ...هبطو الكوبل ديالنا وكملو كاع الاجراءات ديالهم ... خرجو على برا ولقاو تلاتة ديال طوموبيلات مستفين من نوع cadillac escalade بالأسود ... نزل من وحدة فيهم (الوسطانية) شيفور لابس كوستيم بالأسود ونضاضر بالأسود وقفازات بالأبيض وحل باب الطوموبيل ... غير حل الباب تحلو بيبان الطوموبيلات لوخرين ونزلو منهم خير ربي 😂😂 ...خرجو لي بودي گارد طوااااااال وعرااااااااض ولابسين كولشي كحل ونضاضر كحلين ... شي وقف حدا الطوموبيل الوسطانية و ربعة مشاو جيهة جود وشيماءجوج منهم هزو ليفاليز وجوج لوخرين وقفو وراهم للحماية (تال من بعد وتعرفو هادشي كولو علاش) تاجهو كاملين جيهة الطوموبيل ونزل من راجل فبداية الثمانينات فالعمر ولكن باقي شاد مع جسمو الضخم والمنحوت وفكامل اناقتو وهيبتو وشهامتو وطولتو...شعرو وليحتو بيضين لابس كوستيم گري ونضاضر كحلين ... سبق عكازو الفخم ومد يديه لواحد من لي گارد باش يعاونو حيت معندوش واحد الرجل ومركب بلاصتها رجل اصطناعية(من بعد وتعرفو علاش) ...خرج من الطوموبيل وعلى وجهو ابتسامة عريضة ... مد يديه لداخل الطوموبيل وشداتها يد اخرى وهاد المرة ديال امرأة راقية ومثقفة فالسبعينات ولكن روحها باقي شابة وهادشي باين على مظهرها و وجهها لي جمالها باقي كيما هو كانت لابسة تريكو طويل تال الركبة وسروال التوب عريض بنفس اللون فوقو جاكيط دالجلد فاللون الأسود وبوط طالون قصير فالكحل وفولار بالأسود كذلك وفوقهم نضاضر دالشمس كحلين مع صاك من لويس فيتون تاهو كحل مع بعض الاكسسوارات البسيطة ...توجهو الكوبل ديالنا غيثة ومحمد جاد لعند جود وشيماء و وراهم لي گارد ...
جود (بابتسامة) : عميييتووووو (تبادلو العناق) توحشتك
غيثة (تقابلات معاه ولهجتها المغربية دخلات ليها ديك الرنة الايطالية ) : حبييب عمييتووو mi manchi di più ( توحشتك كتر) كيف عاملين لبااس بخيير ؟ ماماك وباباك وختك وسلطانة وكوولشييي؟
جود : كولشي بخير ... والله الا كتسلم عليك
غيثة(دوزات ليه على كتافو) : يسلم عليها الخير حبيبي (شافت فشيماء) اوووو مشيشتيي (عنقاتها ) كيف عاملة لباس ؟
شيماء(بخجل) : لباس بخير
غيثة(غمزاتها) : زيانيتي العرفريتة
م.جاد (تعانق هو وجود بروجولة ) : كبرتي ا السبع
جود : ونتا صغاريتي
م.جاد(قهقه برجولة) : هههههههه معلووم ... (شاف فشيماء)بنتي شيماء لباس عليك بخير ؟
شيماء (بصوت خافت): كولشي بخير
م.جاد : هادشي لي بغينا ...
جود : فين خليتو ريحانة ؟
م.جاد : خليناها فالدار ... فرحانة حيت غتجيو وكتوجد ههههه ... يالاه غتكونو عييتو نمشيو ؟
جود : واخا ... (مد يديه لشيماء) يالاه اشيماء
طلعو العائلة ديالنا للطوموبيل لي كانت كبيرة و واسعة من الداخل وكلها باللون الأبيض وفيها ستة دالبلايص وتلفازة كبيرة ... ولي گارد تبعوهم فالطوموبيلات لوخريت وتوجهو كاملين للفيلا ديال محمد جاد وغيثة لي كاينة فمنطقة توسكانا ... والفيلا جاية فواحد البلاصة لي بعييدة على الناس وضايرة غير بالخضورية والشجر ... هي فيلا كبيييييييرة بزاف بزاف فيها تلاتة الطبقات فيهم غير البيوت كبار بحال ورشة الىسم وبيت فين كتقرا ريحانة وبيت لي هو مكتب ديال غيثة و واحد اخور مكتب ديال جاد والأجنحة + الحمامات والطواليطات وكوزينة كبييرة لي فيها شاف لي كيطيب والمساعدات ديالو لي كيبقاو دايمان + رئيسة الخدم لي كتكون ديما والمساعدات ديالها جوج تاهما كيبقاو عاد الخدم لوخرين لي كيجيو فاش كيحتاجوهم بحال هاد النهار ...عاد الطابق السفلي تحت الأرض لي فيه صالونات تقليدين وعصريين للضياف وبيوت للضياف عاد جليسة على برا ولابيسين كبير كاين فالجيهة الأخرى مغطي ... أما عند الباب الحديدي الكبير حلو ليهم لي گارد ودخلو ... وقبل من الباب دالفيلا كاين تستيفة دالطوموبيلات الفريع وبزااف ديال لي گارد مع كلاب حراسة...ومن الجيهة لوخرا كاينة قاعة دالسينيما وصال رياضية ومكتبة كبيرة هبطو من الطوموبيلات ودخلو للداخل تلاقاو ليهم الخدم بالحليب والتمر والحلوى من بعد هبطو للطابق السلفي جلسو فالصالون ... كيهضرو ويضحكو حتى هبطات ريحانة بنت م.جاد وغيثة بكامل أنوثتها ورقتها ...لي كانت آاااية فالجمال كتحمق كتهبل ...شابة عشرينية فوطوكوبي ديال ماماها كانت بشرتها بيضاء وممشوقة القوام وطوييييلة وعينيها كبار وخضرين ومرمشين نيفها منقاد وفمها منفوخ غوز وسنانها مستفين وبيضين وحجبانها عامرين ومقادين ... شعرها كثيف وحرير ولونو عسلي ...كانت لابسة تريكو دالصوف واسع وقصير وهابط من الكتاف باللون الأبيض مع سروالو بنفس اللون وشعرها مطلوق ... دخلات عليها بابتسامة عريضة مشات سلمات عليهم عنقاتهم عناق حار حيت عزاز عليها ...
جود (بلغة الإشارة) : كيدايرة لباس ؟
ريحانة (كتحرك يديها فرحاانة)