للسماء قمر و لقلبي أنت

الجزء 5

#للسماء_قمر_ولقلبي_أنت 💙
بقلم : stories and novels
الجزء 5 :

🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦 في المغرب 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦
كانت كتجمع حوايجها وأشياءها الخاصة ففاليز صغيورة ... كملات الجميع ومشات لبسات ديباردور بيض قصير وسروال دجين گري مع سبرديلة بيضا وقاميجة كارو بالأسود والأبيض وشعرها خلاتو مطلوق ... خرجات من الفندق وكانت الوجهة لمدينة أخرى مختلفة تمااامااا ... تاواحد ميمكن يعرفها تماك ... لبلاصة لي مختلفة على نمط عيشها ... مشات وهي واثقة من قرارها... خلات كولشي وراها ومشات للبلاصة لي فنظرها غتلقا راحتها فيها... ولكن واش توقعاتها غيكونو بصح ... ؟ ... اخيرا ... وصلات لوجهتها وكانت مدينة «طاطا» وبالضبط فالنواحي ديالها فإحدى أكبر جنان فالمنطقة ... كان جنان كبييييييير جدا وفوسطو فيلا كبيييرة وزوينة وراقية ... حطات الفاليز ديالها قدام الباب الحديدي الكبير وصونات فلانترفون ... تسنات ثواني وحل ليها واحد خدام تما ودار ليها تحية براسو حيت كيعرفها... دخلات بكل ثقة وهي كتشم ريحة الطبيعة لي توحشاتها ... تمشات تال الفيلا صونات وحلات ليها الباب وتاهي بدورها قدمات ليها التحية سولاتها على صاحبة دعوتها ... وقالت ليها بلي كاينة فبيتها ...
سلطانة : واخا انا غنمشي عندها ... والفاليز ديها ليا للبيت واخا ؟
الخدامة : واخا
مشات سلطانة طايرة للطبق الثاني ديريكت ... دقات الباب ثلاثة دالمرات عاد تحل ... وطارت عليها عنقاتها «ماااامييييييي»
سلطانة (باقا معنقاها) : توحشتك امامي سمر توحشتك بزااااف والله ... (كتبوسها) توحشششششسك
سمر (تفاجآت) : اووووووو ... السلطانة ديالي (بادلاتها العناق) اش هاد المفاجأة الزويينة !!!
سلطانة : توحشتك وجيت ههههه فين papi و حبيبي جود وديك الدمدومة تشيماء هههه
سمر (عنقاتها بجنب) : ههههه حشومة راه مرات خالك زعما 😂 حبيبك راه كتعرفيه كل مرة فقنت أما شيماء فراها غتكون غا فبيتها... اما جدك تلقايه مشا كيجري فشي قنت ...
سلطانة (بابتسامة) : اوووووو ههههه راه غير كتجيني مبوهلة وصافي ...papa باقي شاد
سمر : اوا شنو عاد مزاد زيان ... باقي يطيح الزرزور من فوق السور
سلطانة : 😂😂😂
سمر : قولي ليا ياكما فيك الجوع ؟؟ ياكما تشهيتي شي حاجة ؟
سلطانة : of course ... ممممم صراحة تشهيت شي حاجة حلوة !!
سمر (بابتسامة) : هي اللولة ... نوجد للسلطانة ديالي لاطاغت لي كتعجبك
سلطانة (فرحات والقلوبة خرجو من عينيها ) : b citron 😍😍😍😍😍 (بالحامض)
وهوما نازيلين من الدروج ... كان داخل جد سلطانة كينهج وفيديه قرعة دالما ... شافها وبتاسم ابتسامة عريضة ... وهي بدورها شافتو وفرحات ... مشات عندو والخجل باين عليها نوعا ما ... حيت هو من النوع لي معطية ليه الهبة بين الناس كاع الناس كيحتارموه ... قليلة فيه الهضرة ومشيتو مرزنة وكلامو معقول وتابت ... شخصيتو من برا هااادئ ولكن سريع الغضب والا مشا حتى تعصب كيولي بحال شي ثور هايج ووملامحو يكسيهم البرود ... وهذي هي نظرتو العاادية
سلطانة (بفرح) : papi ... (عنقاتو وباستو) توحشتك ...
سيف الدين (الجد): حتى انا ابنتي (بادلها العناق) كيدايرة لباس عليك (عنكش ليها شعرها وبتاسم بالثقالة)
سلطانة (بخجل) : بخير ... 😊
سمر (بابتسامة) : يالاه نجلسو فالجردة ... ونتغداو مجموعين ... (عنقاتها من كتافها) من زهرك دايرين الرفيسة لي كتعجبك
سلطانة (شافت فيها) : اوووو هادشي بزاف ... كنبغيكوم بزاااف 😍😍😍
سيف الدين : غنمشي ندوش ونجي ... تسناوني (بابتسامة جانبية) 😉
مشاو بزوج لواحد الجليسة زوينة ... جابت ليهم الخدامة العصير وبقاو كيجمعو ... علاقتهم زوينة ... بحال الصحابات ... سلطانة كانت قريبة من جداها بزاف كتر كاع من مها جوديا ... واخا فارق السن واااضح ولكن العقليات متفاهمة ... بحكم سمر داكشي لي دوزاتو فحياتها ماشي ساهل بالمرة !!! خلاها انسانة اخرى ... انسانة ناضجة و واعية ... و بالنسبة ليها سلطانة هي النسخة المصغرة ليها ... كتفكرها فالشباب ديالها ... حتى لحقات عليهم شيماء مرت خالها .. كانت بنت متوسطة الطول بيضاء وحروفها كحلين عندها حقها فالزين... كانت لابسة بيجامة وفوقها بينوار وشعرها دايرة ليه ضفرة جانبية ... كان باين عليها الخجل ... سلمات على سلطانة وجلسات معاهم
سمر : هضر معايا باباك هادي شي يامات ...ومقاليش بلي راك جاية
سلطانة(صفارت وحمارت ورتابكات) : ا ا ... اممم ... اه لا انا لي قلت ليه يخليها ليكوم مفاجأة (بابتسامة صفرة) ☺...(بغات تلف الهضرة) شنو زعما معجبكش الحال ...؟
سمر (شافت فيها): من نيتك ؟؟ هادي دااارك وجي وقتما بغيتي ...
سلطانة (بابتسامة ارتياح) : 😇