🥀💎 المكتـــوب 💎🥀
⭐🌾على عشقـــــك لامـــــــوني 🌾⭐
❌⛔ ممنوع النقل حاليا ⛔❌
🖋 بقلمي: زينب 🖋حلقة 62
واقفة في لكوزينة تنظم وتعاود حاطة غناية شرين تغني معاها «حبو جنة »... تقد في سلاطة وتعاود مرة تمسح لجناب نتع صحن مرة توقف تكمش عينيها تشوف كشما نقصتها حاجة... مرة تحط كيسان على طابلة كل مرة حاجة تحطها وتكيلها مليح كل حاجة على شعرة...واقفة حاطة يديها على خصرها برضى تتبسم...تستنى في دخلتو عليها بدقيقة وثانية... هي مزالها تخمم حتى تحس بنفس نفخ على شعرها... تبسمت لا اراديا ودارت تشوف معاه...
سلمى: محمد...
محمد: حياتو لمحمد... سلم عليها بعدها بعد يشوف معاها ( من فوق لتحت روبةكحلة محصورة على طايتها شقة مع صدر... وفونت طالعة مع رجلاها مع هبط لرجليها لقاها لابسة ارنوبتها ضحك عليها مقرب منها )
محمد: تعرفي اكثر حاجة متمنيها وش هي...
زادت قربتلو حتى هي اكثر حتى انعدمت المسافة: اممم وش هي نحب نعرف...
حط يدو بعدلها شعرها وراء وذنها حاكم ضحكة : نتمنى تبدلي عليا الارنوب الي في رجلك...
شافت معاه ثواني من بعد تطرشقت بضحك وتلاحت عليه محضناتو... مدخلة راسها في حضنو...
سلمى:توحشتك وتوحشت ضحكتك هذي بذات...
محمد:تعرفي اكثر وحدة مهبولة عرفتها في حياتي هي انت ...لابسة غوب فينو حرة قريب تنطق مع ارنب في رجليك ههههه...
بعدت عليه وهي تضحك:نعرف والله غير نعرف.... الله غالب نحبو ونلقى راحتي فيه...من نقول خلاص فسد نطيشو نلقى روحي رجعتو في بلاصتو هههه....اممم اقعد اضحك عليه كل مسكين ارنوبي... روح اغسل وارواح نتعشاو قبل لا يبرد طبت وانا واقفة نوجدلك فيه ....
قرب خطف بوسة من خدها يحكي
محمد:تعرفي نستنى غير وقتاه ندخل لدار وتدللني...وقتاه نشوف زين نتاعي يدور قدامي...كرهت من جنس الخشن هههههه(ضحك حتى تغمضو عينيه )
سلمى: ههههه ضحكتني والله ... احم احم دوك نديها في روحي... نتنفخ ماعادش تحكمني نطير هههه...هيا هيا تحرك قدامي اكيد ندلل رويجلي مانتهلاش فيها انا شكون مالا اممم ... اصبر برك عاملتلك بروڨرام غول هههه... نتعشاو من بعد نتهلى فيك بدوش ومساج محترم تنسى تعب اليام الي فاتو الكل...وتنسى فطايشهم الكل هههه
محمد: غول ااااه... تعرفي بالي نحبك...
سلمى:تء مانعرفش...
محمد:ربع سنين وانا مزالني نشوف نفس الاهتمام نتع اول مرة...والحب نتع اول مرة ودلال نتع اول مرة
سلمى:واجبي هذا ودزاتو لدوش تضحك...اغسل ويالا ازرب روحك
محمد وهوفي دوش يحكي
متهنية جيعان ناكل لعشاء ومولات لعشاء...هههه غير ماتزربيش روحك...
سلمى:هههه مرحبا...
(بعدها جات صورة أسامة قدام عينيها وهو يشوف معاها اليوم...حست قلبها تنفخ... نضت راسها وبدات تحط في لعشاء...)