🥀💎 المكتـــوب 💎🥀
⭐🌾على عشقـــــك لامـــــــوني 🌾⭐
❌⛔ ممنوع النقل حاليا ⛔❌
🖋 بقلمي: زينب 🖋حلقة 64
خرجت من الكوزينة طفات وراها ضوء بمرفقها يديها مزالهم بالماء تمسح فيهم في طبلية الي لابستها...عقلها غايب هذي 5 سوايع راحة تاعو ماتتسعاش...دخلت لبيتها قربت من طابل دونوي نحات تلفون من شارج تأملت تلقى مكالمة من عندو اما والو... راحت للخزانة فتحتها جبدت بيجما يديها في تلفون تعيطلو...اما ماردش نفخت كارهة طيشاتو على سرير...وطلت على طاقة لا تشوفو جاي ولا...طبطب الباب راحت تجري تفتح...حتى قابلها شيخها واقف
جوجيتا:نعم بابا...
شيخ:ما عيطلكش سفيان...ماجاش تعشاء مش من عوايدو...
جوجيتا:تهنى بابا عيطلي وقالي جاتو خدمة رجع يكلها ومن بعد يروح...
شيخ:هنيتيني والله...
جوجيتا:ارقد متهني ماتشغشبش روحك...
شيخ:الله يرضى عليك بنيتي...
جوجيتا:كشما تحب نجيبلك حاجة ولا راح ترقد...مع اخر كلمة وتجي سعيدة
سعيدة:علاه الالة ما عندوش مرأة ولا حتى تجيبيلو انت...هذاك الي قعد...
شيخ:وش قالت طفلة حتى تشعلي فيها...صح ربي يهديك...
سعيدة:اسكت وش عرفك في حكايات نساوين...راهي تتمسكن حتى تتمكن...
شيخ:بانتلي هبلتي مع اخر عمرك ادخلي بنتي برتك تصبحي بخير
جوجيتا:تصبح بخير بابا دخلت وقفلت الباب...
سعيدة:يعطيك صحة ياراجل راك تصحح ليها في وجها معايا...
شيخ:روحي ترقدي خيرلك...
سعيدة:نقلك حاجةشوف وبن تبات الليلة ودارت رايحة حتى طيح تزلق فلارض كل رجل في جيه...جابتلو ضحك راح يوقفها حتى تزيد تطيح من الوجيعة...خرجت جوجيتا وهي حاكمة ضحكة حبت تعاونها حكمتلها يديها نطرتهالها...
سعيدة:اااااا يما رجلي اااايما...بعد عليا بعدي...بومة هذي من جيتي جبتي مشاكل معاك...
شيخ:يهديك ربي خلينا نسندوك تقعد على لكرسي...
سعيدة:ااااا لا قتلك لااا غير هي ماتحطش كسرتها عليا...اااا ربي راح نموت...اااا يما طلي عليا...
شيخ:نقلك جمانةروحي بنتي جيبيلها ڨلاص نحطو على رجلاها...
سعيدة:ماتجيبلي والو تروح وتخطاني برك...اي اي اااا رب العالي قتلني سطر...
جوجيتا وهي حاكمة ضحكة:بابا انا في بيتي تسحقو حاجة عيطلي برك...
سعيدة:امشي طريق سد تدي لا ترد اااه اااه...
دخلت جوجيتا خلاتها ملطوخة في لارض...قفلت الباب تضحك وتقول ماضحتش...جاتها من عند ربي هههه حطت يديها عىى فمها تكتم في صوت ضحكتها...بعدها حطت وذنيها على لباب تسمع فيها تسب بلغات العالم الكل... ترمات على سرير تطلب فيه مكانش دخللت للفيس طالعة هابطة حتى تشوف في لخبر نتع معتصم شهقت وجمدت في بلاصتها...