#عُقد_البنات
البارت الخامس والخمسون
للكاتبة لبنى الموسويالخائن يا عزيزي يمضي أكثر من نصفِ عمره في البحثِ عن أعذارٍ و مبررات لـ خيانتهِ ،
فـ لا تصدق ما يقول ولا تثق بـ ما يفعل ففي نهاية الأمر ما هوَ إلا خائن أجادَ الخيانة حتى إحترفَ كذبها .
___________مجرد ضغطت على أزرار التشغيل إنفتح
استغربت كلش مـ كنت اتصور تارك جهازه بدون رمز !!بديت اتصفح برامجه بـ فضول
المكالمات ، الرسائل ، قائمة الأسماء ، الاستوديو
مـ شفت بيه شي غريب عادي أغلب الأمور تخص عملهغلقته ورجعته الـ مكانه ، بديت اتجول بـ زوايا الـ غرفة
ما اجيت للمشتمل غير مرة وحدة و بـ هالمرة مـ كانوا منصبين الأخشاب يعني اليوم يلا شفتها عن قرب .فتحت أول باب للكنتور وهنا كانت الصدمة
تارسيه وسادات على بطانيات على شراشف ادري شنو كنتور لو منضدة صدگ يحچون !!!غلقتها بـ ضجر ، فتحت الثانية خاصة بـ ملابس الطلعة
معلقين ملابس أبنهم وملابسي مرمية بـ أرضية الخانة وبدون ترتيب شي فوق شيتركتها مفتوحة ورحت للخانة الـ بعدها نفس الوضع
ملابس أبنهم بـ ترتيب وملابسي متروكة بشكل فوضوينزلت نظري للأسفل واضعين الأحذية بـ نهاية الخانة !!
تنرفزت مو بس ضجت ..
گدام الناس همَ ولا غيرهم لأن لزموا زواج أبنهم و من نجي للواقع مخربين أكثر مما معمرين حضراتهمرگعت الأبواب بـ عصبية ورجعت للچرباية گعدت أفرك إيدي حتى الخوف نسيته ليش هيچ ديسوون ؟!!
بعدهم كل شي مـ شايفين مني لا معاشريني ولا عرفوا زيني من شيني سبب هالكره شنو اموت واعرف
فزيت من صفنتي على صوت الموبايل يرن
سحبته من الميز والدته دتتصل رديت بسرعة الو خالة- ها يمة شلونچ شفت شبل طلع گلت اتصل بيچ حتى إذا تخافين أصعدلچ وحدة من البنات بعدهن هنا
- لا لا مخايفة رحم الله والديچ
- ولو فضول مني بس وين راح من مصباح عرسه
- هاا شسمه ما ادري موبايله إنكسر مدري شنو مفهمت زين بس المهم هوَ راح علمود هالسالفة
- زين مو والله ظل بالي عبالي شو شصاير وياكم خفت
- يسلم بالچ خالة- ديري بالچ تدخلين للمطبخ هالإسبوع ريوگكم غداكم عشاكم كله يمي خليچ مرتاحة ويا رجلچ
- لا خالة شنو السالفة انتِ وين بيچ للطبخ
- عروس يمة وهذا واجبي ما يصير تشتغلين أول أيام أهل قبل يگولون فال شين ؏ العروسة شغل سبعتها
سيما.. كربنا كرب الـ زمايل من أول يوم زواج شو مصار شي وهاي مرت سنين على زواجنا لتدلليها يمة
أنت تقرأ
عقد البنات
Tiểu thuyết Lịch sửلبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....