ﺗﻮﺟﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﺎﻃﻲ ﻇﻬﺮﻭ ﻟﻴﺰﻳﺪ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺍﻧﻮ ﺿﻴﻒ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺣﺐ ﺑﻪ ﻭ ﻭﻗﺘﻮ ﺳﺎﻟﻰ ... ﺧﺮﺝ ﻳﺰﻳﺪ ﻟﻘﺎ ﺭﺟﺎﻟﻮ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ... ﺷﻴﺮ ﻟﻴﻬﻢ ﻳﺘﺒﻌﻮﻩ ﻭ ﺭﺟﻊ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ... ﺇﺣﺴﺎﺳﻮ ﻗﻮﻱ ﺑﻠﻲ ﺍﺧﺘﻔﺎﺀ ﺩﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻓﺎﺵ ﻋﺮﻑ ﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ ﺑﺄﻣﻬﺎ ... ﻭ ﻫﻲ ﻭ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺨﺘﺎﻓﻲ ﺑﺈﺭﺍﺩﺗﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺘﻌﻠﻤﻬﺎ ... ﺁﻣﺮ ﺭﺟﺎﻟﻮ ﻳﺒﺤﺜﻮ ﻭ ﻳﺘﻘﻔﺎﻭ ﺃﺛﺮﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺍﻟﻲ ﺗﺸﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻗﺒﻞ ﺇﺧﺎﻓﺘﻔﺎﺀﻫﺎ ...
ﻃﻠﻖ ﻟﻤﺎ ﻭ ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺩﻡ ... ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻟﻤﺎ ﻣﺨﻠﻂ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻡ ﻏﺎﺩﻱ ﻓﻠﭭﺎﺑﻮ ... ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻴﻪ ﺳﺎﺩﻫﻢ ﻭ ﻓﻜﻮ ﺑﺮﺯ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺏ ... ﺭﺟﻌﻮ ﻟﻴﻪ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﭭﻴﺪﻳﻮ ﺍﻟﻲ ﻭﺻﻠﻮ ... ﺧﺒﻂ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻣﻊ ﺟﻨﺎﺏ ﻟﭭﺎﺑﻮ ﺣﺘﺎ ﺗﺰﻋﺰﻉ ﻭ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﺗﺴﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺏ ... ﻓﺘﺢ ﻋﻨﻴﻪ ﺣﻤﺮﻳﻴﻴﻦ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺈﻧﻌﻜﺎﺳﻮ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﺍﻟﻤﺸﻘﻘﺔ ...
ﻛﻴﺤﺎﻭﻝ ﺑﻜﻞ ﺟﻬﺪﻭ ﺍﻛﺘﻢ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻜﻢ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﺩﺍﺧﻠﻮ ... ﻟﻜﻦ ﺩﺍﻧﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺨﻠﻲ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻳﻔﻘﺪ ﺃﻋﺼﺎﺑﻮ ... ﻭ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﻛﺄﻧﻮ ﺷﺨﺺ ﺁﺧﺮ ... ﺣﺒﻮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻏﻴﺮﺗﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﻼﻭ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﺘﻘﻠﺒﺔ ...
ﻛﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻌﺎﺭﺽ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﻛﻌﺎﺭﺿﺔ ... ﻟﻜﻮﻧﻮ ﺩﺍﺧﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻭ ﻋﻨﺪﻭ ﺩﺭﺍﻳﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻮﻗﻊ ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﻜﻮﺍﻟﻴﺲ ﺍﻥ ﺻﺢ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺿﺪ ﺍﻥ ﺯﻭﺟﺘﻮ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﺎﺭﺿﺔ ﺃﺯﻳﺎﺀ ﺍﻭ ﺣﺘﺎ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ... ﺗﻨﺎﺯﻝ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺎﻑ ﺇﺻﺮﺍﺭﻫﺎ ﻭ ﺗﺸﺒﺘﻬﺎ ﺑﺨﺪﻣﺘﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺸﻘﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺛﻘﺘﻮ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭ ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻮﻗﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺨﻮﻧﻮ ﻭ ﺗﺨﻮﻥ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺍﻟﻌﻤﻴﺔ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭ ﺃﻗﺒﺢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﺧﻴﺎﻧﺘﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻪ ...
ﺳﺪ ﻟﻤﺎ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻫﺒﻂ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﻭ ﻫﻮ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺗﺎﺻﺪﻑ ﻣﻊ ﺇﻟﻴﺎﺱ ... ﺩﺍﺯ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻩ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺑﻘﺎ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻏﺎﺩﻱ ... ﻋﺮﻓﻮ ﻣﻦ ﻣﻼﻣﺞ ﻭﺟﻬﻮ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻟﻴﻪ ... ﻭ ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻳﺒﻐﻲ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻫﻮ ﻳﺘﺤﺎﻙ ﻣﻊ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻓﻘﻤﺔ ﻏﻀﺒﻮ ... ﺩﺧﻞ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺭﻛﺐ ﻓﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﺒﻮﺍﻁ ... ﺍﻟﻲ ﻣﻜﻴﻠﺠﺄ ﻟﻴﻪ ﺣﺘﺎ ﻛﺘﻜﻮﻥ ﻭﺍﺻﻠﺔ ﻓﻴﻪ ﻟﻌﻀﻢ ...
ﺩﻕ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﭼﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ " ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ... ﻓﺎﺗﻨﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﺪﻭﺭ " ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺧﺮﺝ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻭﻱ ... ﺗﻼﻗﻴﺖ ﺑﻴﻪ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻣﺎﻟﻮ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﺍﻧﺎ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺁﻩ ﻓﻬﻤﺖ
ﺟﻠﺲ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻣﺠﻤﻊ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻣﺸﺎﺭﻛﻮ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ... ﺟﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﻛﻴﺪﻭﺭ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻄﺮﻭﻧﺒﻴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﻫﺎﺩﻱ ﻋﺎﺩﺗﻮ ﻣﻨﻴﻦ ﻛﻴﻜﻮﻥ ﻛﻴﻔﻜﺮ ... ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﻬﺎﺀ ﻟﻤﺎﻧﺪﺟﺮ ... ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﺘﺎﺣﻖ ﺑﺎﻟﺴﻴﺖ ﺩﻳﺎﻝ ﺟﻠﺴﺔ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ ﻭ ﻏﺎﺩﺭﻭ ...
ﺩﺍﺯ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻫﺎﺩﺉ ﻭ ﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﺭﺟﻊ ﺳﻨﻤﺎﺭ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﻪ ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻨﻴﻦ ﻣﺠﺎﻭﺑﺶ ﻣﻌﺎﻭﺩﺵ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺧﻼﻩ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻮ ... ﻛﺎﻧﺖ 8 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺳﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﻭ ﻧﺎﺽ ... ﻫﺰ ﺟﺎﻛﻴﻂ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻟﺒﺴﻬﺎ ... ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎﺀ ﻫﺎﺯ ﻗﻬﻮﺓ ﻓﻴﺪﻭ ... ﻗﺮﺏ ﻭ ﻣﺪﻫﺎ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻈﺎﺑﻂ ﺍﻟﻲ ﺟﺎ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻫﻮ ﻧﻔﺴﻮ ﺍﻟﻲ ﺟﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺮﺓ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻭﻱ ﻣﻮﺳﻴﻮ ... ﺑﻌﺪ ﺍﺧﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺟﺎ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﺍﺳﺘﺠﻮﺏ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺑﻐﺎ ﺍﻗﺎﺑﻠﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺿﺎﺭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﻨﻀﺮﺓ ﺣﺎﺯﻣﺔ " ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﺎﺩ ﺟﺎﻱ ﺗﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﺎ
ﺑﻬﺎﺀ : " ﺣﺪﺭ ﺭﺍﺳﻮ " ﻛﻨﻌﺘﺎﺫﺭ ... ﻇﻨﻴﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﺄﻟﺔ ﺗﻄﻮﺍﺕ ﻭ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﻣﻨﻴﻦ ﻣﺒﻘﺎﻭﺵ ﺭﺟﻌﻮ ... ﺃﺻﻼ ﻣﺎﻋﺮﻓﻮ ﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﺣﺘﺎ ﺣﺪ ﻣﺎﻋﺮﻑ ﻓﻴﻦ ﺯﺍﺩﺕ ... ﺧﺎﺹ ﺍﺷﻮﻓﻮ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻳﺠﻴﻮ ﻳﻨﺒﺸﻮ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺧﺪﺍ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﻟﻜﻮﺏ " ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻤﺸﻲ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻛﻨﻌﺘﺎﺩﺭ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ
ﻏﺎﺩﺭ ﺑﻬﺎﺀ ﻣﺴﺮﻉ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺰﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻪ ... ﻋﺎﺩ ﺧﺮﺝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﺮﺏ ﻗﻬﻮﺗﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﺑﻠﺒﺎﺳﻮ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﻟﺒﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﻟﻮﺍﻥ ﺍﻟﺪﺍﻛﻨﺔ ... ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻫﺎﺩﺋﺔ ... ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻣﻌﻀﻢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ﻣﺰﺍﻟﻴﻦ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﺍﻻ ﺍﻥ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﻣﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﻛﻴﻒ ﺩﻳﻤﺎ ...
ﺍﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ﻟﻤﺤﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﺍﻭ ﻳﺮﺟﻊ ﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎ ... ﺣﺘﺎ ﺣﺪ ﻣﺎﺑﺎﻏﻲ ﻳﺘﺤﺎﻙ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺭﻫﺒﺔ ﺷﺨﺼﻴﺘﻮ ﻛﺘﺨﻠﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺘﻮﺛﺮﻳﻦ ﻭ ﻣﺮﺗﺎﺑﻜﻴﻦ ﻓﺤﻀﻮﺭﻭ ...
ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﺟﻮﺝ ﺭﺟﺎﻝ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻭﺭﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﺭ ﺣﺘﺎ ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﺧﻠﻮ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻟﺒﺎﺏ ﻛﻴﺘﺴﺪ ... ﻓﺎﺵ ﻟﻤﺤﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺃﺳﺮﻉ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻭ ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ﻣﺎﻧﻊ ﻟﺒﺎﺏ ﺍﺗﺴﺪ ﻓﺂﺧﺮ ﻟﺤﻀﺔ ... ﺭﻏﻢ ﺍﻷﻟﻢ ﺍﻟﻲ ﺣﺲ ﺑﻴﻪ ﻓﻴﺪﻭ ﻣﺎﺻﺪﺭ ﺣﺘﺎ ﺻﻮﺕ ... ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﺩﺧﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺍﻧﺴﺎﺣﺒﻮ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺑﺠﻮﺝ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ... ﺍﺗﺴﻨﺎﻭ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﺍﻵﺧﺮ ...
ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻓﻠﺒﺎﺭﻛﻴﻨﻎ ﻛﻴﺘﺴﻤﻊ ﺻﺪﻯ ﺻﻮﺕ ﺧﻄﻮﺍﺗﻮ ... ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺭﺩ ﻭ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺮﻃﻮﺑﺔ ... ﻛﻴﺨﻠﻲ ﺟﺴﻢ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﻘﺸﻌﺮ ... ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻭ ﻓﺎﻟﺠﻴﺐ ﺟﺒﺪ ﺍﻟﻜﻮﻧﻄﺎﻛﺖ ... ﺷﻐﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺑﻌﺪ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻃﻠﻊ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﺧﺎﺭﺝ ...
ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻭﺻﻞ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﭭﻴﻼ ... ﺩﺧﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻔﺘﺢ ﺁﻟﻴﺎ ... ﺣﻂ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﻫﺒﻂ ... ﺩﺧﻞ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ... ﺩﻕ ﺑﺠﻮﺝ ﺻﺒﺎﻉ ﺣﺘﺎ ﺳﻤﻊ ﺩﺧﻞ ﻋﺎﺩ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ...
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻜﻴﺎ ﻓﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺘﻬﺎ ... ﺩﺍﻳﺮﺓ ﺍﻟﺰﻳﻒ ﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﺸﻮﺵ ﺭﻏﻢ ﻛﺒﺮ ﺳﻨﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺍﻟﺼﻼﻳﺔ ﻓﻄﺮﻑ ﺍﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ... ﺻﻼﺗﻬﺎ ﻣﺘﻔﺮﻃﺶ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺘﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﺤﺘﻬﺎ ﻣﺘﺪﻫﻮﺭﺓ ... ﺭﺳﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﺍﻟﺤﺎﺩ ﺍﻟﻮﺳﻴﻢ ﻭ ﺩﺧﻞ ... ﺣﻴﺪ ﺣﺬﺍﺀﻭ ﺑﺮﺟﻠﻮ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﺎ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻗﺮﺏ ﻭ ﺗﺤﻨﺎ ﺑﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ...
ﺍﻟﺠﺪﺓ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺗﻌﺸﻴﺘﻲ ؟
ﺍﻟﺠﺪﺓ : ﻣﺰﺍﻝ ... ﻋﺮﻓﺘﻚ ﻏﺘﺠﻲ ﺑﻜﺮﻱ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺸﺎ ﻣﻌﻴﺎ ... ﻭ ﺣﺘﺎ ﺍﻧﺎ ﺗﺴﻨﻴﺘﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺟﻠﺲ ﺟﻨﺒﻬﺎ " ﻏﺪﺍ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻮﻋﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ... ﻟﻌﺸﻴﺔ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺨﺪﻡ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﻳﻚ
ﺍﻟﺠﺪﺓ : ﻻ ﺍﻭﻟﺪﻱ ... ﺧﺪﻣﺘﻚ ﻫﻲ ﺍﻷﻭﻟﻰ ... ﺍﻧﺎ ﺑﺎﺭﻛﺔ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﺸﻴﻔﻮﺭ ﻳﻮﺻﻠﻨﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﻚ " ﻭﻗﻒ " ﻗﻮﻟﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﻳﺤﻄﻮ ﻟﻌﺸﺎ ... ﻧﺒﺪﻝ ﻭ ﻧﻬﺒﻂ
ﺍﻟﺠﺪﺓ : ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻭﻟﺪﻱ ... ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ﻃﻠﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﻟﻐﺮﻓﺘﻮ ... ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ﺣﻴﺪ ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﻂ ﻭ ﺍﻟﺘﺮﻳﻜﻮ ... ﺑﻘﺎ ﺑﺴﺮﻭﺍﻝ ﺃﺳﻮﺩ ﻓﻘﻂ ... ﺻﺪﺭﻭ ﻛﺘﻮﺳﻄﻮ ﻋﺪﺓ ﻭﺷﻮﻡ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻟﺪﺭﺍﻋﻮ ﻭ ﻇﻬﺮ ﻳﺪﻭ ... ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻭﺷﻮﻡ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ... ﺇﻧﻤﺎ ﻛﻞ ﻭﺷﻢ ﻋﻨﺪﻭ ﻗﺼﺔ ﻭ ﺗﺪﺍﺭ ﻓﻤﺮﺣﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻲ ﻣﺮﻭ ... ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻃﻠﻖ ﺍﻟﺮﺷﺎﺷﺔ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻳﺎﺧﺪ ﺩﻭﺵ ...
🌺 ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻠﻪ 🌺
ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﻮﻃﺎﺟﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ... ﻫﺎﺯﺓ ﺣﻘﻴﺒﺘﻬﺎ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻫﺎﺯﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺎﺱ ﺣﻠﻴﺐ ﺑﺎﻟﺸﻮﻛﻼﻁ ﺳﺎﺧﻦ ... ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻣﻜﺘﺤﻤﻞ ﺗﺸﺮﺏ ﻟﺤﻠﻴﺐ ﺑﻮﺣﺪﻭ ... ﻟﺬﻟﻚ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺘﻮﺟﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﻠﻴﺐ ﺑﺎﻟﺸﻜﻼﻁ ﺑﺎﺵ ﺗﺸﺮﺑﻮ ... ﺧﺎﺻﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻲ ﻳﻔﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺍﺧﺔ ﺷﻬﻴﺘﻬﺎ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ ... ﻟﻜﻦ ﺗﻌﻮﺩﺍﺕ ﺗﻔﻄﺮ ﻓﻼﻓﺎﻙ ﻭ ﻻ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : " ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ " ﻧﺘﻲ ﮔﻌﺪﻱ ﻭ ﻓﻄﺮﻱ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﻄﺎﺕ ﻟﻜﺎﺱ " ﺻﺎﻓﻲ ﻛﻤﻠﺖ ... ﻟﺤﺐ ﻫﺎﻧﻲ ﻣﺸﻴﺖ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺑﻼﺗﻲ ﺗﺴﻨﺎﻱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ " ﻻ ﺑﻼﺵ ﺍﻣﺎﻣﺎ ... ﺭﺍﻩ ﻋﻨﺪﻱ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺎﺟﺐ " ﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎﻭﻙ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻲ ﺻﺮﻑ ﺷﺎﻁ ﻟﻴﺎ ﻣﻦ ﻟﺒﺎﺭﺡ ... ﺑﺎﺍﺍﺍﻱ
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺍﻟﻲ ﺳﺎﻛﻦ ﻗﺒﺎﻟﺘﻬﻢ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻫﺎﺯ ﺑﻼﺳﺘﻴﻜﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺘﺠﺮﻱ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺻﺒﺎﺡ ﻟﺨﻴﺮ ﺟﺪﻱ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ " ﺻﺒﺎﺡ ﻟﺨﻴﺮ ﺑﻨﺘﻲ ﺟﻮﻻﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﺤﺪﺭﺍﺕ ﺑﺎﺳﺖ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻭ " ﺷﻨﻮ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻫﺎﺯ ... ﺍﺭﺍ ﻧﻌﺎﻭﻧﻚ ﺑﺎﻳﻦ ﺛﻘﻴﻞ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : ﻻ ﺑﻼﺵ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺛﻘﻴﻞ ﻋﻠﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﺗﻘﻴﻼ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻫﺎﻧﺘﺎ ﺷﻮﻑ " ﺯﻳﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﻛﺘﻮﺭﻳﻪ ﺯﻋﻤﺎ ﺭﺍﻩ ﺻﺤﻴﺤﺔ " ﻏﻴﺮ ﺍﺭﺍﺍﺍ
ﺧﺪﺍﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﺗﻘﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺗﻮﻗﻌﺎﺕ ... ﻋﻀﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻟﻴﻪ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﺣﺘﺎ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﺪﺍﺭﻭ ﻭ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﺟﻨﺐ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺧﻠﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﺍﻟﺤﺎﺝ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... ﻋﺬﺑﺘﻚ ﻣﻌﻴﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺤﺮﻙ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺑﻼ " ﻻ ﻻ ﻣﻜﺎﻳﻦ ﻋﺬﺍﺏ ﻫﻬﻪ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﺮﺍﺣﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻭﻻﺕ ﺣﻤﺮﺍ " ﻣﻨﻴﻦ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺟﻲ ﺗﻐﺪﺍﻱ ﻣﻌﻨﺎ ... ﻭﺍﺧﺔ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻟﻐﺪﺍ ؟
ﺍﻟﺤﺎﺝ : " ﻧﻌﺖ ﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﺔ " ﻟﺤﻮﻭﺕ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺧﺴﺮﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ " ﻣﺜﻘﻞ ﺑﺎﻟﺤﻮﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : ﻫﻬﻬﻪ ... ﺭﺍﻩ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﺤﻮﺕ ﻛﻴﻜﻮﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... ﻻﺑﻐﻴﺘﻲ ﻟﻤﻠﻴﺢ ﺧﺎﺹ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﻦ ﻛﻴﺘﺒﺎﻉ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﻣﻊ ﻟﻔﺠﺮ !!
ﺍﻟﺤﺎﺝ : " ﻛﻴﻀﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮﻫﺎ " ﻫﻬﻬﻪ ﺁﻩ ... ﻋﻼﺵ ﻣﻜﺘﺎﻛﻠﻴﺶ ﺍﻟﺤﻮﺕ ... ﻫﻮ ﺃﺣﺴﻦ ﺣﺎﺟﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻜﻨﺤﻤﻠﻮﻭﻭﻭﺵ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : ﻋﺠﺐ ... ﻛﺎﻳﻦ ﺍﻟﻲ ﻣﻜﺎﻳﻜﻠﺶ ﺍﻟﺤﻮﺕ ... ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺗﺎﻛﻠﻴﻪ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻨﻔﻌﺔ ... ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﺍﻙ ﺿﻌﻴﻔﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻻ ﺟﺪﻱ ﻛﻨﺎﻛﻞ ... ﻏﻴﺮ ﻟﺤﻮﺕ ﺍﻭﻫﻮ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺟﻲ ﻛﻮﻟﻴﻪ ﻣﻌﻨﺎ ﻭ ﻏﺘﺒﺪﻟﻲ ﺭﺃﻳﻚ ... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﺘﻘﺎﺩ ﻃﺎﻭﺓ ﻻ ﻳﻌﻠﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻏﻴﺮ ﺑﺎﻟﺼﺤﺔ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺗﻜﻮﻧﻮ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻟﺒﻴﺘﺰﺍ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ﻋﻴﻄﻮ ﻟﻴﺎ ... ﻫﺎﻧﻲ ﻣﺸﻴﺖ ﺍﺟﺪﻱ
ﺍﻟﺤﺎﺝ : " ﻣﺮﺭ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻫﺎ " ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻓﻘﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ
ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻴﻪ ﺑﺎﻱ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻟﺒﻼﻛﺔ ﺍﻟﻄﻮﺑﻴﺲ ... ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎﺵ ﻓﻠﻮﺱ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﺗﺎﺧﺪ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻧﻘﻞ ﺃﺭﻳﺢ ... ﻭ ﻻ ﺣﺘﺎ ﺗﺎﻛﻞ ﻭﺟﺒﺔ ﻏﺪﺍﺀ ﻣﺨﻴﺮﺓ ﺑﺤﺎﻝ ﻗﺮﺍﻧﻬﺎ ... ﺃﻻ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﺴﻤﺔ ﻻ ﺗﻐﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﺘﻔﺎﺋﻠﺔ ﺑﻐﺪ ﺃﻓﻀﻞ ... ﻭ ﻣﺂﻣﻨﺔ ﺃﻥ ﻟﻮ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﺟﻬﺪﻙ ﻏﺘﻠﻘﺎ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ...
ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﻓﻠﺴﻔﺘﻬﺎ ﻓﺎﻟﺤﻴﺎﺓ ... ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺤﻘﻖ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ ... ﺣﺘﺎ ﺣﺪ ﻣﻐﺎﺩﻱ ﻳﻤﺪﻫﺎ ﻟﻴﻚ ﻋﻠﻰ ﻃﺒﻖ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ... ﻭ ﻟﻮ ﺟﻠﺴﺘﻲ ﻣﺮﺑﻊ ﻳﺪﻳﻚ ﺗﺸﺘﻜﻲ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺤﻘﻖ ﻭﺍﻟﻮ ... ﺑﺎﻏﻲ ﺗﻮﺻﻞ ... ﺇﻃﻤﺢ ﺇﻋﻤﻞ ﺑﺠﺪ ﻭ ﻟﻦ ﺗﺨﻴﺐ ... ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ... ﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺔ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻼﺕ ﻻﻓﺎﻙ ﺍﺗﺎﺟﻬﺎﺕ ﻟﻮﻣﻔﻲ ...
ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺼﺺ ﺍﻟﺼﺒﺎﺣﻴﺔ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺗﺎﺧﺪ ﺑﺎﺵ ﺗﻐﺪﺍ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻻﻗﺮﺏ ﺳﻨﺎﻙ ﻭ ﺧﺪﺍﺕ ﺳﺎﻧﺪﻭﻳﺶ ﻭ ﻣﺸﺮﻭﺏ ﻏﺎﺯﻱ ... ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﻄﺒﻠﺔ ﻛﺘﺎﻛﻞ ﻭ ﺳﺎﻫﻴﺔ ﻛﺘﻔﻜﺮ ... ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻛﺘﻨﻌﺎﺯﻝ ﻭ ﻛﺘﻔﻀﻞ ﺗﺒﻘﺎ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﻫﺎﻛﺔ ﻛﺘﻘﺪﺭ ﺗﺴﺘﺠﻤﻊ ﺃﻓﻜﺎﺭﻫﺎ ﻭ ﺗﻌﻄﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺎﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻜﺘﺐ ﺣﺎﻟﻴﺎ ...
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﻤﻼﺕ ﻏﺪﺍﻫﺎ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺭﺍﺟﻌﺔ ﻻﻓﺎﻙ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻘﻄﻊ ﺍﻟﺸﺎﻧﻄﻲ ... ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻭﺍﺵ ﺧﺎﻭﻳﺔ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻻﺣﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻘﻄﻊ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺭﺍﺟﺔ ﺟﺎﻳﺔ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺧﻄﻮﺓ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻛﺘﺴﻨﺎ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﺔ ﺩﻭﺯ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﻘﺼﺎﺕ ﻓﺎﻟﺴﺮﻋﺔ ... ﺗﻠﻔﺎﺕ ﻣﻌﺮﻓﺎﺕ ﻭﺍﺵ ﻏﻴﺪﻭﺯ ﻭ ﻻ ﻏﻴﻮﻗﻒ ... ﻛﻤﺸﺎﺕ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﺘﻌﺎﻳﺮ ﻓﻴﻪ ﻓﺨﺎﻃﺮﻫﺎ ...
ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﺔ ... ﻛﻴﻒ ﺣﻴﺪ ﺍﻟﻜﺎﺳﻚ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﺘﻮﺳﻌﻮ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﻴﺔ ... ﻣﻦ ﺍﻹﺣﺮﺍﺝ ﻭ ﻣﻦ ﺗﺄﺛﻴﺮﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻓﺎﺵ ﺭﻛﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ... ﺭﺟﻌﻮ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﺣﻤﺮﻳﻴﻴﻦ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺒﻘﻠﻞ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻫﺎﺑﻂ ... ﺣﻂ ﻟﻜﺎﺳﻚ ﻓﻮﻕ ﻟﻤﺮﻃﻮﺭ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺯﻫﻴﺮ : ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻉ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻏﺎﺩﺓ ﻻﻓﺎﻙ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﺍ ... ﺁﻩ ﺁﻩ " ﻛﺘﻨﻌﺖ ﻟﺠﻬﺔ ﻻﻓﺎﻙ " ﻏﺎﺩﺓ ﻻﻓﺎﻙ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ " ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﻧﻤﺸﻴﻮ ﺑﺠﻮﺝ ﺣﺴﻦ
ﺑﻘﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺂﻩ ... ﻭ ﺯﻫﻴﺮ ﻣﺸﺎ ﺟﺎﺏ ﻟﻤﻮﻃﻮﺭ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﺘﺤﺮﻛﻮ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﺟﻨﺐ ﺑﻌﺾ ﻭ ﻫﻮ ﺟﺎﺭ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﺔ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺿﺮﺑﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻠﻔﺔ ﻣﺎﻋﺮﻓﺎﺕ ﻛﻴﻒ ﺗﺼﺮﻑ ﺣﺪﺍﻩ ... ﻛﺘﺠﻤﻊ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﻃﻠﻘﻬﻢ ... ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻏﻴﺮ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻣﻘﺪﺭﺍﺵ ﺗﻠﻔﺖ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺯﻫﻴﺮ ﺑﺘﻤﻌﻦ ... ﺭﺟﻊ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﻭ ﻫﻀﺮ ...
ﺯﻫﻴﺮ : ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺘﻲ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻣﺮﻛﺰﺓ ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ " ﺁﺍ ؟؟
ﺯﻫﻴﺮ : ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﻳﺎﻛﻤﺎ ﺗﻌﺮﺿﻮ ﻟﻴﻚ ﻫﺎﺩﻭﻙ ﻣﺰﺍﻝ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻻ ﻻ ... ﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﺷﻔﺘﻬﻢ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ " ﺳﻜﺘﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ " ﺷﻜﺮﺍﺍﺍ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ " ﻫﺎﻧﻴﺔ ... ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﺤﻂ ﻟﻤﻮﻃﻮﺭ ﻋﻨﺪ ﻟﻜﺎﺭﺩﻳﺎﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ... ﺷﻜﺮﺍ " ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻤﺸﻲ "
ﺯﻫﻴﺮ : ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻼﺗﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ "
ﺯﻫﻴﺮ : ﻫﻬﻬﻪ ﺑﻼﻣﺎ ﺗﺼﺪﻣﻲ ... ﺳﺎﻫﻠﺔ ﻧﻌﺮﻑ ﺍﺳﻤﻚ " ﺣﻚ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ " ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺎﺧﺪ ﺭﻗﻤﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺯﺍﺩﺗﻬﺎ ﺻﺪﻣﺔ ﻓﻮﻕ ﺻﺪﻣﺔ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﺳﺎﻛﺘﺔ "
ﺯﻫﻴﺮ : ﺃﻭﻛﻲ ﻓﻬﻤﺖ ... ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮﻙ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ " ﻭﺍﺧﺎﺍﺍﺍ
ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﻭ ﺟﺒﺪ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻣﺪﻭ ﻟﻴﻬﺎ ... ﺧﺪﺍﺗﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺮﺟﻔﻮ ... ﻛﺘﺒﺎﺕ ﺍﻟﻨﻤﺮﺓ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻏﻠﻄﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ... ﺣﺘﺎ ﻫﻲ ﺗﻠﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻛﻴﺮﻗﺺ ﺑﺎﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻜﺘﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ...
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺧﺪﺍ ﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﻣﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺪﻭ " ﺍﻧﺎ ﺯﻫﻴﺮ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺻﺎﻓﺤﺎﺕ ﻳﺪﻭ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﻔﻮﻳﺔ " ﻋﺎﺭﻓﺔ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺿﺤﻚ " ﻫﻬﻬﻬﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻓﺨﺎﻃﺮﻫﺎ : ﻭﻳﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﻮﻫﺘﻲ ﻓﻀﺤﺖ ﺭﺍﺳﻲ ... ﺳﺪﻱ ﻓﻤﻚ ﺍﻟﻠﻘﻮﺓ ﻭ ﺍﻧﺴﺎﺣﺒﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺰﺑﻠﻴﻬﺎ " ﺧﺎﺹ ﻧﻤﺸﻲ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺍﻭﻛﻲ ... ﺗﻬﻼﻱ ﻓﺮﺍﺳﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻜﺮﺍ
ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻛﺘﻠﻌﻦ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻠﺦ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻬﺒﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﺪﺍﻣﻮ ... ﺑﻘﺎ ﺯﻫﻴﺮ ﻣﺘﺒﻌﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻪ ﺣﺘﺎ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺧﺸﺎ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻓﺠﻴﺐ ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﻂ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﮕﺎﺭﺩﻳﺎﻥ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...