ﻣﺸﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭ ﺑﻘﻰ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻏﺎﺩﻱ ﺟﺎﻱ ... ﺩﻭﺯ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﻣﻌﺎﺭﻑ ﻛﻴﻒ ﻳﺘﺼﺮﻑ ... ﺻﻮﻧﺎ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﺟﺒﺪﻭ ﻟﻘﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻣﻦ ﻳﺎﺳﺮ ... ﺟﺎﻭﺏ ﻭ ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺝ ﻟﻠﺠﺮﺩﺓ ...
ﻓﺠﻬﺔ ﺁﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﻓﻐﺮﻓﺔ ﺑﻴﻀﺎﺀ ... ﻛﺎﻥ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺴﺘﻠﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﻴﺎﺹ ﻭ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﻗﻨﺎﻉ ﺍﻷﻭﻛﺴﺠﻴﻦ ... ﺻﺪﺭﻭ ﻋﺎﺭﻱ ﻭ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﻭﺍﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪ ﻛﺮﺷﻮ ... ﺁﻟﺔ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻣﻮﺻﻮﻟﺔ ﻣﻊ ﺍﺻﺒﻌﻮ ﻛﺘﺼﺪﺭ ﺻﻮﺕ ﺩﻗﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ... ﻭ ﻓﺎﻟﻴﺪ ﻻﺧﺮﻯ ﺷﻮﻛﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺼﻞ ...
ﻭﺍﻗﻒ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺟﻨﺐ ﻟﺒﻴﺎﺹ ﻭ ﻛﻴﻘﺮﺍ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮﺍﺕ ﺩﻳﺎﻟﻮ ... ﻛﻴﻒ ﻃﻤﺄﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺣﺎﻟﺘﻮ ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺝ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺘﻮﺛﺮ ﻭ ﺍﻟﻘﻠﻖ ... ﺇﺑﺘﺎﺳﻢ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻭﺩﻭﺩﺓ ﻭ ﻗﺎﻝ ...
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﺣﺎﻟﺘﻮ ﻣﺴﺘﻘﺮﺓ ﻭ ﺯﺍﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺨﻄﺮ
ﻣﺮﻳﻢ : " ﺑﻔﺮﺣﺔ " ﺑﺎﻟﺼﺢ ... ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻧﺠﺤﺎﺕ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻟﻮ ﺗﺄﺧﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﻧﺰﻑ ﺣﺪ ﺍﻟﻤﻮﺕ ... ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻪ ﻓﻘﺪ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺪﻡ ﻭ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺍﻟﺘﺎﻫﺐ ﺣﻴﻨﺖ ﻣﺘﻌﺎﻟﺠﺶ ﻓﻮﺭﺍ ... ﺍﻻ ﻭ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﻭﻡ ﻭ ﻧﺠﻰ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺷﻜﺮﺍ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻛﺮﻳﻢ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻫﺬﺍ ﻭﺍﺟﺒﻲ ﺩﻛﺘﻮﺭﺓ ﻣﺮﻳﻢ ... ﻏﻴﺮ ﻫﻮ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﺗﺒﻠﻐﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻠﺸﺮﻃﺔ ... ﺭﺍﻩ ﺟﺒﺪﻧﺎ ﻣﻦ ﺟﻨﺒﻮ ﻗﺮﻃﺎﺳﺔ ... ﻫﺎﺩﻱ ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻗﺘﻞ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻻ ﻋﻔﺎﻙ ... ﺑﻼ ﺑﻮﻟﻴﺲ ... ﺩﻳﺮ ﺑﺤﺴﺎﺏ ﺻﺪﺍﻗﺘﻨﺎ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻣﺎﺷﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺘﺴﺘﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻗﻠﺖ ﻓﻘﻂ ﺑﺎﺵ ﺗﺎﺧﺪﻭ ﺍﺣﺘﻴﺎﻁ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﻓﺨﻄﺮ ... ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻈﻮﻅ ﺍﻟﺮﺻﺎﺻﺔ ﻣﺼﺎﺑﺖ ﺣﺘﻰ ﻋﻀﻮ ... ﺍﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺕ ﻓﺎﻟﺒﻼﺻﺔ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ... ﻭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﺷﺨﺺ ﻣﻘﺮﺏ ﻟﻴﺎ ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﻴﻖ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺼﺮﻑ ... ﻻ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺒﻠﻎ ﺑﻠﻲ ﺿﺮﺑﻮ ﺍﻭ ﻻ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﺍﻭﻛﻲ ... ﻭ ﺳﻴﺮﻱ ﺗﺮﺗﺎﺣﻲ ... ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺧﺎﺭﺝ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻣﻐﺎﺩﻱ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﻴﻖ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺪﺧﻞ ﻟﻌﻨﺪﻭ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻭﻱ ﻣﻤﻜﻦ ... ﺁﻩ ﻭﺍﺵ ﺍﺗﺎﺻﻠﺘﻲ ﺑﻌﺎﺋﻠﺘﻮ ؟
ﻣﺮﻳﻢ : ﺁﺍ ... ﻋﺎﺋﻠﺘﻮ ... ﺁﻩ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻭ ﻏﻨﺮﺟﻊ ﻧﻄﻞ ﻋﻠﻴﻪ
ﺷﻜﺮﺍﺗﻮ ﻣﺮﻳﻢ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﺭﺍﺳﻮ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻮ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﻳﺪﻭ ﺍﻟﻲ ﻣﺴﺮﺣﺔ ﻋﻠﻲ ﻟﺒﻴﺎﺹ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻤﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺄﻣﻞ ﻭﺟﻬﻮ ﺍﻟﺸﺎﺣﺐ ...
ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻭ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﺍﻟﻲ ﺣﺴﺎﺗﻮ ... ﺭﻛﺒﻬﺎ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ... ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺟﺮﺑﺎﺕ ﻣﺜﻞ ﺩﺍﻙ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ ... ﻭ ﻻ ﺧﺎﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ...
ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺎﻟﻐﺒﺎﺀ ﻟﺘﺼﺮﻓﻬﺎ ﻓﺎﻷﻭﻝ ... ﻟﻜﻦ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﺪﺍﻓﻌﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺘﺎﺟﻬﺔ ﻟﻔﻴﻦ ﻛﻴﺴﻜﻦ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﻧﻘﺬﺍﺕ ﺣﻴﺎﺗﻮ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﺮﺑﺎﺕ ﻛﺄﺳﻴﻦ ﻭﺳﻂ ﺑﺆﺳﻬﺎ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﻋﻴﺎﺩﺗﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ ...
ﺣﺘﻰ ﻟﻘﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﺘﺎﺟﻬﺔ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﺎﻟﺸﻘﺔ ﺩﻳﺎﻟﻮ ... ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻟﻴﻠﺔ ﺯﻭﺍﺟﻮ ﻭ ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻓﺄﺣﺪ ﺃﻓﺨﻢ ﺍﻟﺠﻨﺎﺣﺎﺕ ﻓﺤﻀﻦ ﻣﺮﺍ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺸﻘﺘﻮ ... ﻭ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺘﺮﺟﻊ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻣﻔﺘﻮﺡ ...
ﺩﺍﻭﻫﺎ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻟﺠﻬﺔ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﻓﻌﺎﺗﻮ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﺣﺘﻰ ﺟﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻃﺎﻳﺢ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻮ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﺎﻳﺎﺕ ﺗﺤﺘﻮ ... ﺧﺪﺍﺕ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻓﻘﻂ ﺑﺎﺵ ﺍﺳﺘﻮﻋﺒﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ... ﻋﺎﺩ ﻫﺮﻋﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﺒﻀﻮ ﻭ ﺧﺪﺍﺕ ﻧﻔﺲ ﻣﻨﻴﻦ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﻲ ...
ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﻋﻴﻄﺎﺕ ﻟﻺﺳﻌﺎﻑ ... ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻭ ﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺩﻗﺎﺋﻖ ... ﻟﻘﺎﻭﻫﺎ ﻗﻠﺒﺎﺗﻮ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻇﺎﻏﻄﺔ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻫﺰﻭﻩ ﺍﻟﻤﺴﻌﻔﻴﻦ ﻭ ﺩﺍﻭﻩ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﺭﺍﻓﻘﺎﺗﻬﻢ ... ﺩﺧﻠﻮﻩ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺯﻣﻴﻠﻬﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻏﻴﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺗﺮﺟﺎﺗﻮ ﻳﻨﻘﺪﻭ ﻷﻥ ﺣﺎﻟﺘﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺮﺟﺔ ...
ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﺗﺴﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺿﻮﺭ ﻟﻘﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺍﻟﻲ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺷﺎﺩﺓ ﻓﻴﺪﻭ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ ... ﺗﺤﺪﺭﺍﺕ ﻭ ﻗﺒﻼﺗﻮ ﻋﻨﺪ ﻓﻜﻮ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...