ﻣﺮﻳﻢ : ﺭﺋﺒﺎﺍﺍﻝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻭﻗﻒ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ "
ﻣﺮﻳﻢ : " ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺮﺭﺍﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻮ " ﻓﺰﮔﺘﻲ ﺑﺎﻟﺸﺘﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻱ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ ﻣﻬﻢ ﺧﺎﺹ ﻧﺪﺧﻞ
ﻣﺮﻳﻢ : ﺁﻩ ﺇﺟﺘﻤﺎﻉ ﻣﻬﻢ ﻭ ﺧﺮﺟﺘﻲ ﻣﻨﻮ ﻟﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻃﺎﺭﺋﺔ ... ﺑﺤﺎﻝ ﺃﻧﻚ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻤﺪﺍﻡ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻣﺎﻋﻠﻴﺶ ﺃﻧﺎ ﻏﺒﻘﻰ ﻧﺘﺴﻨﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﻤﻞ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺣﺎﺩﺓ " ﻣﺮﺗﻲ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻭ ﺑﻠﻤﺎ ﺗﺴﻨﺎﻱ ... ﻋﻴﺎﺩﺗﻚ ﻏﺘﻜﻮﻥ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻙ ... ﻭ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﻓﺎﻳﺪﺓ ﺑﻼﺵ ﻣﻨﻬﺎ
ﻣﺮﻳﻢ : " ﻣﺼﺪﻭﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻮ " ﻣﺮﺗﻚ ﺗﺸﻜﺎﺕ ﻭ ﻻ ﺷﻨﻮ ... ﺻﺪﺍﻗﺘﻨﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﺫﺟﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﺮﺍﺗﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ " ﻣﺮﺗﻲ ﻣﺎﻣﺤﺘﺎﺟﺎﺵ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ... ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﺗﺰﻋﺠﻬﺎ ﻛﻨﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺳﻬﻮﻟﺔ ... ﺍﻣﺎ ﻏﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺫﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﺗﻬﺎ ﺗﻬﺰ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﺷﻌﻼﺕ ﻓﺼﺪﺭﻱ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ ... ﻓﻘﻂ ﺟﺎﺕ ﻓﺎﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺎﺳﺐ ...
" ﻗﺮﺏ ﻟﻮﺟﻬﺎ " ﻭ ﻻ ﺣﺴﺒﺘﻲ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ﺍﻟﻲ ﺧﺪﺍﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻠﻚ ... ﻓﻐﻨﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ﻓﻴﻘﻲ ﻣﻦ ﺃﻭﻫﺎﻣﻚ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ﻭ ﺍﻟﺴﺎﺍﺍﺫﺟﺔ ... ﻛﻨﻈﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺼﺪﺍﻗﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻛﺘﻬﻀﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺿﺎﺭ ﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﺑﻈﻬﺮﻭ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻘﺎﻋﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺮﻳﻢ ﻣﺴﻤﺮﺓ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺗﻠﻘﺎﺕ ﺻﻔﻌﺘﻴﻦ ﻣﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺎﺗﺶ ﺃﻧﻪ ﻳﻮﺟﻪ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻼﻡ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ... ﻭﺍﺧﺔ ﻛﺘﺒﻐﻴﻪ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﺣﺪﻭﺩﻫﺎ ... ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺴﺐ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﺎ ﻗﺪﺍﻣﻮ ...
ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺎﺗﺶ ﺃﻥ ﺟﻮﻻﻥ ﺧﻂ ﺍﺣﻤﺮ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﺒﺪﻫﺎ ﻭ ﺗﺴﺘﻬﺰﺃ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺗﻮﻗﻊ ﺃﻧﻪ ﻳﻤﺮﺭﻫﺎ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﻐﺒﺎﺀ ...
ﻳﻤﻜﻦ ﻣﻜﻴﻌﺒﺮﺵ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻯ ﺣﺒﻮ ﻟﺠﻮﻻﻥ ﻟﻶﺧﺮﻳﻦ ... ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺧﻼﻫﺎ ﺗﻐﻮﺹ ﻓﺄﺣﻼﻡ ﺑﻌﻴﺪﺓ ...
ﻇﻨﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺑﺎﺭﺩﺓ ﻭ ﻣﺴﺘﺒﻌﺪ ﺗﻄﻮﻝ ... ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﻋﺸﻘﻮ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﺔ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺍﻟﺨﺠﻮﻟﺔ ... ﻭ ﺃﻥ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﻘﻠﻮﺑﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺧﻮﻓﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﺗﻤﺸﺎﺕ ﻣﺮﻳﻢ ﻗﺎﺻﺪﺓ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺮﺟﻠﻴﻬﺎ ﻛﻴﺘﻌﺜﺮﻭ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﻼﻡ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻨﺒﺮﺗﻮ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﻛﻴﺘﺮﺩﺩ ﻓﻮﺫﻧﻴﻬﺎ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻬﺎ ... ﺳﺎﻗﺖ ﺣﺘﻰ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻟﻌﺪﺓ ﺷﻮﺭﺍﻉ ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ... ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﻔﻠﻮﻥ ﻭ ﺑﺎﻥ ﺧﻂ ﺃﺳﻮﺩ ﻫﺎﺑﻂ ﻣﻊ ﺧﺬﻫﺎ ...
ﺩﺧﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻟﻘﺎﺗﻬﻢ ﭼﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺒﺪﻝ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺩﺍﺧﻠﺔ ...
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺧﺮﺟﺘﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺑﻜﺮﻱ ... ﻭﺍﺵ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺗﺸﻮﻓﻲ ﺭﺋﺒﺎﻝ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻻ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﺑﻬﺎﺀ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : " ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻓﻄﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺟﻨﺒﻬﺎ " ﺁﺟﻲ ﺟﻠﺴﻲ ﺣﺪﺍﻳﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺟﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻬﺎ "
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ﺑﻴﻨﻚ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﺍ ... ﻭﺍﻟﻮ ﺍﺟﺪﺓ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻋﻨﺪ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﻼﺣﻈﺘﺶ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ... ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﺭﻓﺎﺵ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻫﻮ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺴﺘﺎﻣﺮ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺗﻄﻮﻝ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ... ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻻﺕ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻣﻜﻨﻌﺮﻓﻮ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﻄﺄ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻻ ﻛﻼ ﻭﺍﺣﺪ ﻋﺎﻧﺪ ﻋﻤﺮ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺗﺼﻠﺢ ...
ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻓﻴﻪ ﺗﻀﺤﻴﺎﺕ ﻭ ﻟﻜﺎﻥ ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺐ ﺧﺎﺹ ﻧﺤﺎﻓﻈﻮ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺑﺠﻮﺝ ﺑﻴﻜﻢ ﺣﻔﺎﺩﻱ ﻭ ﻣﻨﺒﻐﻴﺶ ﻧﺸﻮﻓﻜﻢ ﻫﺎﻛﺔ ... ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﺘﺪﺧﻞ ﻭ ﻧﻘﻮﻝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺣﻴﻨﺖ ﻣﻌﺎﺭﻓﺎﺵ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻞ ... ﻟﻜﻦ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﻴﻪ ﺣﻞ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺻﻌﻴﺐ ﻭ ﻣﺎﻟﻘﻴﺘﻮﺵ ﺍﻟﺨﺼﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻏﻴﻦ ﻭ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺗﺰﻭﺟﺘﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻗﺎﻃﻌﺎﺗﻬﺎ " ﺟﺪﺓ ﻣﺘﻘﻮﻟﻴﺶ ﻫﺎﻛﺔ ... ﺣﻨﺎ ﺑﻐﻴﻨﺎﻛﻢ ﺗﺒﻘﺎﻭ ﻣﻌﻨﺎ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﺎﺵ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﻘﺪﺕ ﻣﺎﻣﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻔﺮﺍﻍ ﻛﺒﻴﺮ ... ﻭﺟﻮﺩﻛﻢ ﻭﺳﻄﻨﺎ ﺣﻨﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﻴﻨﻮ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... ﻭ ﺻﻠﺤﻲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻴﻞ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻠﻚ ... ﺗﻨﺎﻗﺸﻮ ﻭ ﻟﻘﺎﻭ ﺣﻞ ... ﻣﺘﺨﻠﻴﻮﺵ ﻣﺸﺎﻛﻠﻜﻢ ﺗﻜﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﻟﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ " ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻟﺤﻨﻴﻨﺔ
🍁 ﻛﻤﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻉ ﻭ ﻏﺎﺩﺭ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ... ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﭬﻴﻼ ﺿﺨﻤﺔ ... ﻛﺎﻧﻮ ﺟﻮﺝ ﮔﺎﺭﺩﺯ ﺿﺨﻤﻲ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ ... ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻗﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺗﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺑﻌﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﻓﺎﻟﺴﻤﺎﻋﺔ ...
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻠﺤﻈﺎﺕ ﺗﺤﻼﺕ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ ... ﺩﺧﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺳﺎﻕ ﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﻟﻠﻤﺒﻨﻰ ... ﻫﺒﻂ ﻭ ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻞ ... ﺗﻌﺮﺽ ﻟﻴﻪ ﮔﺎﺭﺩ ﺁﺧﺮ ﻭ ﻭﺭﺍﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﺗﻤﺸﺎﻭ ﻭﺳﻂ ﻟﭭﻴﻼ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺴﺎﺣﺘﻬﺎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ...
ﻭﺻﻠﻮ ﻟﺒﺎﺏ ﺯﺟﺎﺟﻲ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺸﻴﺮ ﺍﻟﮕﺎﺭﺩ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﺧﻞ ... ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻞ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﭼﺎﻟﺲ ﻭﺭﺍ ﺑﻴﺮﻭ ﺿﺨﻢ ... ﺗﺼﻤﻴﻤﻮ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻓﻴﻪ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﭭﻴﻼ ... ﻭﻗﻒ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻻﺑﺲ ﺑﺪﻟﺔ ﺑﻴﺞ ﻭ ﻟﭭﻴﺴﺖ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻣﻼﺑﺲ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ ...
ﺣﺘﻰ ﻟﺒﺎﺳﻮ ﻛﻴﺒﻴﻦ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻋﺠﺮﻓﺘﻮ ... ﻛﺎﻥ ﺭﺍﺳﻢ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓ ... ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﻫﺎﺩﺋﺔ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻏﻀﺐ ﻭ ﺭﻏﺒﺔ ﻓﺄﻧﻪ ﻳﻘﺴﻤﻮ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﺝ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ...
ﻗﺮﺏ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻟﻌﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻣﺪ ﻟﻴﻪ ﻳﺪﻭ ... ﺻﺎﻓﺤﻮ ﺑﻌﺾ ﻭ ﭼﻠﺴﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻲ ﺍﻟﺠﻠﺪﻳﺔ ... ﻣﻘﺎﺑﻠﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﺧﺪﺍ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻗﺮﻋﺔ ﺯﺟﺎﺟﻴﺔ ﻓﺘﺤﻬﺎ ﻭ ﺻﺐ ﻣﺸﺮﻭﺏ ﻟﻴﻪ ﻭ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ... ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﺘﺤﺪﻱ ... ﺧﺪﺍ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻭ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﺮﺩﺩ ﺭﺷﻒ ﻣﻨﻮ ...
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻣﺎﺧﻔﺘﻴﺶ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺴﻤﻢ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺨﺘﺎﻟﻔﻴﻦ ﺑﺰﺍﻑ ... ﻭ ﻫﺬﺍ ﻣﺎﺷﻲ ﺃﺳﻠﻮﺑﻨﺎ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺼﺢ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻧﻌﺮﻑ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻨﻮ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺼﻨﻊ ﻣﻨﻴﻦ ﺳﻴﻔﻄﺘﻲ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﺠﻮﺝ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : " ﺿﺤﻚ " ﺁﺍﻩ ... ﻛﺎﻥ ﺭﺩ ﻓﻌﻞ ﻓﻠﺤﻈﺔ ﻏﻀﺐ ... ﺷﻲ ﻋﺼﺎﻓﻴﺮ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﺯﺭﺗﻲ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﻭ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﻛﺔ ... ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺬﻛﺮﻙ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻨﺘﻲ ﻓﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻓﺎﺵ ﻋﺮﺿﺘﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﻛﺎﻥ ﻫﺪﻓﻚ ﺗﻨﺘﺎﻗﻢ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ... ﺳﻤﻌﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﺑﻬﺮﻭﻧﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﺑﺎﻗﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﻗﺎﺋﻢ ؟
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻋﺎﺩﺓ ﻛﻨﻌﻄﻲ ﻓﺮﺻﺔ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻧﺘﺎ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ... " ﺷﺮﺏ ﻛﺎﺳﻮ ﺩﻗﺔ ﻭﺣﺪﺓ " ﻗﺎﺩﺭ ﻧﺴﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﻧﺮﺩ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺼﺮﻑ ﻭ ﻧﺘﺎ ﺗﺒﻐﻲ ﺗﻨﺘﺎﻗﻢ ﻣﻨﻲ ﻭ ﻏﻨﺒﻘﺎﻭ ﻫﺎﻛﺔ ... ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻐﺎﺩﻱ ﻳﺮﺑﺢ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻏﺘﻜﻮﻥ ﻣﺮﺑﺤﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻖ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﺃﺣﺴﻦ ﻗﺮﺍﺭ ﺧﺪﻳﺘﻲ
ﻋﻤﺮ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻛﺎﺳﻮ ﻭ ﻫﺰﻭ ﻟﻔﻮﻕ ... ﻫﺰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﺪﻭﺭﻭ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻭ ﺑﺠﻮﺝ ﻛﻴﺸﻮﻓﻮ ﻓﺒﻌﺾ ﺑﻤﻜﺮ ... ﺭﺷﻒ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻭ ﺣﻄﻮ ... ﻏﺎﺩﺭ ﻓﻴﻼ ﺩﻳﺎﻝ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻤﺢ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺗﺎﺑﻌﺎﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ... ﻭ ﻫﻮ ﻓﺎﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﺎﻣﻦ ﻭ ﺧﺒﺮﻭ ﺃﻥ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻭﺻﻼﺗﻮ ﻟﺨﺒﺎﺭ ﻭ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺮﺍﻗﺒﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ...
ﺧﺮﺝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﻜﻞ ﻧﺎﻋﺴﻴﻦ ... ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻐﺮﻓﺘﻮ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻓﺎﺭﻍ ﻭ ﻣﻊ ﺿﻮﺀ ﺧﻔﻴﻒ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻋﻞ ... ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺏ ﻋﺎﺩ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻭ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ...
ﺳﺪﻭ ﻭ ﺣﻄﻮ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺎﺑﻞ ... ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻳﻪ ﺗﺤﺖ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﺰﻫﺎ ... ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻘﻮ ... ﺣﻄﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺑﻐﻰ ﻳﺒﻌﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺰﻳﺮ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻣﺪ ﻳﺪﻳﻪ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺤﻴﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﻞ ﻋﻨﻴﻬﺎ ...
ﻛﺎﻥ ﻭﺟﻬﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻮﺟﻬﻮ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ﻭﺳﻂ ﺷﻌﺮﻭ ﻭ ﻋﻨﺪ ﻋﻨﻘﻮ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺃﻛﺜﺮ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻗﺎﻝ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻱ ﺷﻲ ﺧﺪﻣﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻣﺤﺠﺮﻳﻦ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ " ﻣﺎﺑﻘﺘﻴﺶ ﻛﺘﺒﻐﻴﻨﻲ ﻳﺎﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻧﻌﺴﻲ ﺍﺭﺗﺎﺣﻲ ... ﻏﺪﺍ ﻭ ﻧﻬﻀﺮﻭ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺩﻓﻌﺎﺗﻮ ﻣﻦ ﺻﺪﺭﻭ " ﻻﺍﺍ ... ﻧﻬﻀﺮﻭ ﺩﺍﺑﺔ ... ﺷﻨﻮ ﺟﺎﺍﺍﺕ ﺩﻳﺮ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﻣﺘﻘﻮﻟﺶ ﻟﻴﺎ ﺻﺪﻳﻘﺔ ... ﻛﺮﻫﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ... ﻭ ﻻ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺷﻨﻮ ... ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻮﻟﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﺭﺟﺎﻝ ... ﻭ ﻧﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﻴﻒ ﻛﺘﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﻴﺎﺍ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺭﺟﻊ ﻭﺟﻬﻮ ﺣﻤﺮﺭﺭ " ﺟﻮﻻﺍﺍﺍﺍﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﻜﻤﺸﺎﺕ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ " ﺵ ﺷﻨﻮ ﻗﻠﺖ ... ﻱ ﻳﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﺎ ﺩﺍﻳﺮ ﺻﺪﻳﻘﺔ ... ﻭ ﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﺧﻴﻄﻲ ﺑﻴﻄﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺤﺪﺓ " ﻣﻨﺒﻘﺎﺍﺍﺵ ﻧﺴﻤﻊ ﻣﻨﻚ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ... ﻛﺘﺴﻤﻌﻴﻴﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﻭ ﻥ ﻧﺘﺎ ﻭ ﻭ ﻫﺎﺩﻳﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻻ ﻣﻌﺼﺒﺔ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﺗﻬﻨﺎﻱ ... ﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﻏﺘﺤﻂ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻋﻘﺪﺍﺕ ﺣﻮﺍﺟﺒﻬﺎ " ﻭ ﻭ ﻓﻴﻦ ﻏﺘﺮﺟﻌﻮ ﺗﻼﻗﺎﻭ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻭﻗﻒ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ "
ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺗﺒﻌﺎﺗﻮ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﺤﻴﺪ ﻓﺎﻟﭭﻴﺴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﻗﻒ ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻨﺪ ﺧﺼﺮﻫﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺠﺎﻭﺑﺘﻴﻨﻲ ... ﻓﻴﻦ ﻏﺘﻮﻟﻲ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻓﺤﺘﻰ ﺑﻼﺻﺔ ... ﻏﺎﺗﻬﻨﺎﻱ ... ﻭ ﺳﻴﺮﻱ ﺗﻨﻌﺴﻲ ﺩﺍﺑﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻛﻴﺤﻞ ﻓﺄﺯﺭﺍﺭ ﺍﻟﻘﺎﻣﻴﺠﺔ " ﻃﺎﺭ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺿﺎﺭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻊ ﻛﻴﺤﻴﺪ ﻓﺤﻮﺍﻳﺠﻮ "
ﺟﻮﻻﻥ ﺑﺮﺩﺍﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺼﺎﻟﺤﻮ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺴﻨﻰ ﻓﻤﺠﻴﺌﻮ ﻓﺎﺵ ﻏﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ... ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺮﺭﺓ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﻳﻬﻀﺮﻭ ... ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻓﺪﺍﺭ ﺍﻟﺠﺒﻞ ... ﺑﻘﺎﺕ ﺻﺎﺑﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻋﻴﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻭ ...
ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺫﺭﺍﻋﻮ ﻭ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﺮﻭ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﺟﻲ ﻣﻌﻴﺎ
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﺮﻭ ﻭ ﻣﺘﺰﺣﺰﺣﺶ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻮ ... ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺧﻼﺗﻮ ﻳﺘﻨﻬﺪ ... ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﺟﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﺑﺨﺎﻃﺮﻭ ... ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻏﺎﺩﺓ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻮﺯ ﻭ ﺣﻼﺕ ﻟﻤﺠﺮ ...
ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻣﻨﻮ ﻛﺎﺭﻃﻮﻧﺔ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﻋﻘﺪ ﺣﺠﺒﺎﻧﻮ ... ﺧﺪﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﺟﺮﺍﺗﻮ ﻣﻌﻬﺎ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺟﻨﺐ ﻻﺷﺎﺹ ﻭ ﻃﻠﻘﺎﺕ ﻣﻦ ﺫﺭﺍﻋﻮ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﻭ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺭﻃﻮﻧﺔ ﺍﻟﻜﻴﻨﺎﺕ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻳﺮ ...
ﻻﺣﺘﻬﻢ ﻓﻼﺷﺎﺹ ﻭ ﻃﻠﻘﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺣﺎﺩﺭﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎ ﺣﻴﻨﺖ ﻣﺎﻗﻠﺘﻬﺎﺵ ﻟﻴﻚ ... ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺄﻟﻤﻚ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﻋﻤﺮﻧﻲ ﺑﺎﻗﻲ ﻧﺨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ
ﺷﺎﻑ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﻼﻗﺎﻭ ﻋﻨﺪ ﺫﻗﻨﻬﺎ ... ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺴﺘﺤﻤﻞ ... ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﺼﻤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﺒﻄﺎﺕ ﻣﻊ ﺻﺪﺭﻭ ... ﻫﺰ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻣﺮﺭ ﺻﺒﻌﻮ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ... ﺗﺤﻨﻰ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻴﻨﻬﺎ ... ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ ... ﻭ ﻗﺒﻞ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻤﺎ ﻭ ﻛﻞ ﻗﺒﻠﺔ ﻛﻴﺎﺧﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻗﺘﻮ ...
ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻛﻴﺸﻮﻭﻭﻑ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ... ﺣﻂ ﺍﺑﻬﺎﻣﻮ ﺟﻨﺐ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻭ ﺻﺪﺭﻭ ﻛﻴﻄﻠﻊ ﻭ ﻳﻬﺒﻂ ﺑﺜﻘﻞ ... ﺿﻢ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻭ ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻘﺒﻠﺔ ﻧﺎﺍﺍﺍﺭﻳﺔ ... ﻳﺪﻳﻪ ﻛﻴﺘﺤﺮﻛﻮ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻮﻕ ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺘﻴﺸﻮﺕ ﺍﻟﺨﻔﻴﻒ ﻭ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻛﻴﺴﺘﻄﻌﻤﻮ ﺷﻬﺪ ﺛﻐﺮﻫﺎ ...
ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻳﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺘﻴﺸﻮﺭﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺠﻔﻞ ﻣﻦ ﻟﻤﺴﺎﺗﻮ ... ﻛﺎﻥ ﺟﺴﻤﻮ ﺳﺨﻮﻭﻭﻥ ﻭ ﺃﻧﻔﺎﺳﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﻀﺮﺏ ﻓﻮﺟﻬﺎ ﺣﺎﺭﺓ ... ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻣﻈﻐﻮﻁ ﺑﺼﺪﺭﻭ ﺣﺘﻰ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺪﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻮ ﺍﻟﻤﺘﺴﺎﺭﻋﺔ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ﻋﻨﻘﻮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﺲ ﺑﻴﻪ ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﺑﺼﺒﺎﻋﻮ ...
ﺑﺎﺩﻻﺗﻮ ﺍﻟﻘﺒﻼﺕ ﻭ ﺍﻧﺴﺎﺟﻤﺎﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﻜﻞ ﺟﻮﺍﺭﺣﻬﺎ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﻫﺰﻫﺎ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﻔﺼﻞ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ... ﺣﻄﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﻏﻄﺎﻫﺎ ﺑﻈﻠﻮ ...
🍂 ﺑﻌﺪ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻴﺎﻣﻦ ... ﻗﺮﺭ ﻳﺎﻣﻦ ﻳﺴﺤﺐ ﺭﺟﺎﻟﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﻁ ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺍﻗﺒﻮ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﻭ ﺳﻴﻔﻂ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺨﺒﻴﺮ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﺤﺲ ﺑﻴﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻛﺎﻥ ... ﺧﺮﺝ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺧﻠﻰ ﺳﻴﺎﺭﺗﻮ ﻭ ﺧﺪﺍ ﻃﺎﻛﺴﻲ ...
ﺩﺍﺯ ﻷﻗﺮﺏ ﺍﺟﻮﻧﺺ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﻛﺮﺍ ﻭﺣﺪﺓ ﻋﺎﺩﻳﺔ ... ﺳﺎﻗﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍ ﺗﺤﺮﻛﺎﺗﻮ ... ﻭﻗﻒ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﺔ ﺳﻠﻄﺎﻥ ... ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺧﺮﺝ ﻫﻮ ﻭ ﺍﻟﮕﺎﺭﺩ ﺩﻳﺎﻟﻮ ... ﻃﻠﻊ ﻓﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮﺓ ﻭ ﺗﺒﻌﺎﺗﻮ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ...
ﻳﺰﻳﺪ ﻣﺎﺗﺤﺮﻙ ﺣﺘﻰ ﺑﻌﺪﻭ ﺑﻤﺴﺎﻓﺔ ﻧﻴﺖ ﻋﺎﺩ ﺗﺒﻌﻬﻢ ... ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻲ ﺧﺪﺍﻭ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻲ ﻣﺘﻮﺟﻬﻴﻦ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺷﻌﺒﻴﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﻳﻮﺭ ﻋﺎﺩﻳﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻬﺮﺍﺝ ... ﻟﻤﺢ ﻳﺰﻳﺪ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻭ ﻫﺒﻂ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻟﻲ ﮔﺎﺭﺩ ...
ﻫﺒﻂ ﻳﺰﻳﺪ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻭ ﺗﻤﺸﻰ ﺗﺎﺑﻊ ﻟﮕﺎﺭﺩ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﻭﻗﻒ ﻣﻊ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻻﺑﺴﺔ ﺟﻼﺑﺔ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﺸﻘﺮﺍﻩ ﻭ ﺷﺎﺩﺍﻩ ﺑﻘﺮﺍﺻﺔ ... ﺧﺮﺝ ﻟﮕﺎﺭﺩ ﺿﺮﻑ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﺪﻭ ﻟﻴﻬﺎ ... ﺧﺪﺍﺗﻮ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﻀﺤﻚ ... ﻗﺮﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﮕﺎﺭﺩ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻛﻼﻡ ﻓﻮﺫﻧﻴﻬﺎ ...
ﺩﻏﻴﺎ ﺗﺒﺪﻟﻮ ﻣﻼﻣﺢ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﻭ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺣﻨﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺯﺍﺩﺕ ... ﺭﺟﻊ ﺍﻟﮕﺎﺭﺩ ﻓﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ... ﻟﻜﻦ ﻳﺰﻳﺪ ﻓﻠﺤﻈﺔ ﻗﺮﺭ ﻳﺘﺒﻊ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﺑﺪﻝ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺳﻠﻄﺎﻥ ... ﺩﺧﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﻭﺑﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺗﺎﺑﻌﻬﺎ ﺑﻤﺴﺎﻓﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ...
ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﻭ ﻳﺎﻻﻩ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﻐﺎﺩﺭ ﺷﺎﻑ ﻟﺒﺎﺏ ﺗﺤﻞ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺑﻨﺖ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﻻﺑﺴﺔ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﺟﻴﻨﺰ ﻣﻊ ﻗﺒﻴﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ... ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺫﻳﻞ ﺣﺼﺎﻥ ... ﺟﺒﺪ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ ﺷﻌﻠﻬﺎ ﻭ ﺑﻘﻰ ﻭﺍﻗﻒ ﺣﺘﻰ ﺩﺍﺯﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻩ ... ﻛﺎﻥ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺣﻤﺮ ...
ﻏﺎﺩﺓ ﻭ ﻛﺘﺴﺐ ﺑﺸﻲ ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ... ﺩﺍﺯﺕ ﻣﻦ ﺣﺪﺍ ﺷﻲ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻻﺡ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻫﻀﺮﺓ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﺎﺩ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﮔﻔﻀﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﻃﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻲ ﻫﻀﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺠﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺒﻴﺔ ... ﺿﺎﺭﺕ ﺗﺸﻮﻑ ﺷﻜﻮﻥ ﻣﻮﻝ ﺍﻟﻔﻌﻠﺔ ﻭ ﺗﺸﺒﻌﻮ ﻣﻌﻴﻮﺭ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺠﻤﻊ ﻓﻤﻬﺎ ...
ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺸﺎﺩ ﻣﻌﻬﺎ ﺟﺎ ﺑﻐﻰ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ... ﺩﻓﻌﻮ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﻴﺪ ﻭﺣﺪﺓ ﺣﺘﻰ ﻣﺸﺎ ﻭ ﺟﺎ ... ﺧﻨﺰﺭ ﻓﻴﻪ ﻳﺰﻳﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺠﺎﻣﻊ ... ﺟﺮ ﻟﺒﻨﺖ ﻣﻦ ﻗﺒﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﻌﺪﻭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺗﻨﻄﺮﺍﺕ ﻣﻨﻮ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﻟﺒﻨﺖ : ﺷﻜﻮﻥ ﻧﺘﺎ ... ﻭ ﻻﺵ ﺟﺎﺭﻧﻲ ﻣﻦ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ؟
ﻳﺰﻳﺪ : ﻻ ﺧﻠﻴﺘﻚ ﺿﺎﺭﺑﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﺯﻋﻤﺎ ﺗﻘﺪﻱ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺷﻮﻓﻲ ﻫﻮ ﻗﺪﺍﺵ
ﻟﺒﻨﺖ : ﻻ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻮﺟﻬﻮ ﻏﻨﺨﻠﻲ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﻪ ﺧﺮﻳﻄﺔ
ﻳﺰﻳﺪ : " ﺭﺑﻊ ﻳﺪﻳﻪ " ﻭ ﻻ ﺻﺪﻕ ﻣﻬﺮﺱ ﻓﻴﻚ ﺷﻲ ﻗﻨﺖ ... ﻭ ﻧﺘﻲ ﻗﺪ ﻟﻜﻤﺸﺔ
ﻟﺒﻨﺖ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻋﺠﺒﻬﺎ ﺷﻜﻠﻮ " ﻣﺘﺤﮕﺮﻧﻴﺶ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻋﻤﺘﻲ ﺍﻟﻌﺮﺟﺔ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻫﺬﺍ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺪﺭﺏ ﻭ ﻣﺎﻋﺮﻓﺶ ﻣﻌﺎﻣﻦ ﻫﻮ
ﻳﺰﻳﺪ : " ﻋﺮﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﺘﺮﺛﺎﺭ " ﺳﺎﻛﻨﺔ ﻣﻊ ﻋﻤﺘﻚ ... ﻋﻼﻩ ﻓﻴﻦ ﻣﺸﺎﻭ ﻭﺍﻟﺪﻳﻚ ؟
ﻟﺒﻨﺖ : " ﻫﺰﺍﺕ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ " ﻣﺎﺗﻮ ... ﻣﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻮﻟﺪﻧﻲ ﻭ ﺑﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻋﺮﻓﺘﻮ ... ﻭ ﻳﻤﻜﻦ ﻋﻨﺪﻱ ﺧﻮﻳﺎ ﻋﺎﻳﺶ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ !
ﻳﺰﻳﺪ : ﺧﻮﻭﻙ ... !!!
ﻳﺘﺒﻊ ..
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Fiksi Remajaﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...