بارت 24

552 32 0
                                    

ﻳﻮﻡ ﺟﺪﻳﺪ ... ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﻤﻜﺘﺒﻬﺎ ﻭ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻓﺸﻲ ﻭﺭﺍﻕ ... ﻭﺻﻞ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻐﺪﺍ ﻧﺎﺿﺖ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺧﺎﺹ ﺗﺪﻭﺯﻫﻢ ﻟﻠﻤﺪﻳﺮ ... ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﻛﺘﺪﻧﺪﻥ ... ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﻬﺎﺀ ...
ﻛﺎﻧﺖ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﻨﻀﻔﺎﺕ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺣﺔ ... ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻀﻮﺭﺓ ﺗﺴﺎﻃﺤﺎﺕ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻃﻠﻘﺎﺕ ﺍﻟﺴﻄﻞ ﺍﻟﻲ ﻫﺎﺯﺓ ﻭ ﺗﺨﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺣﺬﺍﺀ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﺷﻬﻘﺎﺕ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ... ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻨﻀﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺮﺟﻒ ﺑﺎﻟﺨﻠﻌﺔ ... ﺟﺎﺕ ﺗﻜﻠﻢ ﻭ ﺗﻌﺘﺎﺫﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣﻘﺼﻮﺩ ...
ﺟﺎﺗﻬﺎ ﺻﻔﻌﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺑﻬﺎﺀ ﺣﺘﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻓﺎﻟﺤﻴﻂ ... ﺷﺪﺍﺕ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﺎﻣﺮﻳﻦ ﺩﻣﻮﻉ ﻭ ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺼﺒﺮ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻛﺘﺠﺮﻱ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺑﻬﺎﺀ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺣﺎﻣﻴﺎﻫﺎ ﻣﻨﻮ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺤﻘﺪ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺭﺍﻩ ﻣﺎﻗﺼﺪﺍﺗﺶ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺩﺍﺭﺗﻬﺎ ﺑﻠﻌﺎﻧﻲ
ﺧﻨﺰﺭﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺳﺎﻛﺖ ... ﺃﻛﻴﺪ ﻛﻦ ﻣﺎ ﺗﺪﺧﻞ ﺑﻬﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺪﻳﺮ ﻫﻮ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ... ﻋﺰﺍﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺫﻧﺒﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺘﻨﻀﻴﻒ ﻭ ﺟﺎﺕ ﻓﺎﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻟﻐﻴﺮ ﻣﻨﺎﺳﺐ ... ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﻭ ﻓﺎﺗﺠﺎﻩ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻏﺎﺩﺓ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﻌﻨﻘﻬﺎ ﺑﻴﺪ ... ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪ ﺑﻬﺎﺀ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻤﻜﺘﺒﻮ ... ﻻﺧﺮ ﺧﻠﻂ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻛﻴﻒ ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﺟﺎﺗﻮ ﻟﻜﻤﺔ ﻟﻮﺟﻪ ... ﻭﻗﻒ ﻣﺴﻤﺮ ﻓﺒﻼﺻﺘﻮ ... ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻮﻗﻌﻬﺎ ﻳﺘﻠﻘﻰ ﻟﻜﻤﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻧﻴﻔﻮ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻳﺰ ﺑﺎﻟﺪﻡ ﻭ ﺣﺪﺭ ﺭﺍﺳﻮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﺘﻨﻀﻔﻮ ... ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﺒﻮﺳﻄﻬﺎ ﻏﺘﻤﺸﻲ ﺗﻌﺘﺎﺫﺭ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻭ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻛﺘﻤﺪ ﻳﺪﻙ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻣﺮﺍ ... ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻜﻮﻥ ... ﺗﻔﺎﻫﻤﻨﺎ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻭﻱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺧﺮﺝ
ﺧﺮﺝ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﻫﺒﻂ ﻟﺘﺤﺖ ... ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ﻃﻠﻖ ﻟﻤﺎ ﻛﻴﻐﺴﻞ ﻓﻨﻴﻔﻮ ﻭ ﻋﺎﺽ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺎﻧﻮ ... ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻐﺎ ﻫﻮ ﻳﻐﻠﻂ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺗﺴﺮﻋﻮ ﻭ ﺍﻧﻐﻌﺎﻟﻮ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﺧﻼﻩ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ ... ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺣﺎﺱ ﺑﻠﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺿﺪﻭ ... ﻏﻴﺮ ﺗﺬﻛﺮﻫﺎ ﻭ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻓﻮﺟﻬﻮ ﺯﺍﺩ ﺻﻌﺮ ... ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﻃﺎﺡ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﺴﺒﺒﻬﺎ ... ﺭﺟﻊ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺩﻭﺯ ﺍﺗﺼﺎﻝ ...
ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍ ... ﻣﺸﺎﺕ ﺗﻐﺪﺍ ﻭ ﻫﻲ ﺭﺍﺟﻌﺔ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻛﻴﻒ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺑﻬﺎﺀ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﻗﻠﺒﺎﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺩﺍﻳﺰﺓ ﻣﻦ ﺣﺪﺍ ﻣﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺗﺠﻴﺐ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﻭﺭﺍﻕ ... ﻭ ﻫﻲ ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺸﻮﻑ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻫﻲ ﻭﺟﻬﻮ ...
ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺣﺘﺎ ﻗﺎﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻑ ﺑﻬﺎﺀ ... ﺑﺤﺎﻟﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺘﻨﻀﻴﻒ ﻫﻤﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻣﻮﺿﻔﻴﻦ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻋﻼﺵ ﻳﺪﻳﺮ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻬﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺩﻗﺎﺕ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﻓﺎﻟﻔﻮﻥ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﺣﻄﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﺣﺘﺎ ﻭﻗﻔﻬﺎ ﺻﻮﺗﻮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺗﺴﻨﺎﻱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺎﺭﺕ " ﻭﻱ
ﺣﻂ ﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﻓﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻜﺘﻌﻨﻴﻜﺶ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻋﻘﺪﺍﺕ ﺣﻮﺍﺟﺒﻬﺎ " ﻭﺍﺧﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺎﺑﻐﺔ ﻳﻜﻮﻥ ... ﻣﺎﻳﻤﺪﺵ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺟﺪﻳﺔ " ﺳﻤﻌﺘﻲ ﺷﻨﻮ ﻗﻠﺖ ... ﺧﻠﻴﻚ ﻓﺸﺆﻭﻧﻚ ﻭ ﻣﺘﺒﻘﺎﻳﺶ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﻓﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﻭﻛﻲ
ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ... ﺣﺘﻰ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﺪﻭ ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭﺍﺵ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺧﺮﺟﻲ !
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ " ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻃﻠﻖ ﻣﻨﻬﺎ " ﻻ ﺧﺮﺟﻲ
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻛﺘﺰﺭﺏ ﻓﺨﻄﺎﻭﻳﻬﺎ ... ﻏﺎﺩﺓ ﻛﺘﻤﺘﻢ ﻭ ﺗﺴﺐ ﻓﺨﺎﻃﺮﻫﺎ ... ﺻﻮﻧﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻔﻮﻥ ﺟﺒﺪﺍﺗﻮ ﻭ ﺟﺎﻭﺑﺎﺕ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻟﺤﻤﺎﺍﺍﺍﺭﺓ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﻐﺒﻦ " ﺯﻳﻨﺐ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺎﻟﻜﻲ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﺵ ﺑﻴﻨﻲ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺷﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﻳﺎﻟﻲ ... ﺑﻐﻴﺖ ﺷﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﺴﺪ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﺃﻧﺎ ﻭ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ... ﺁﺵ ﺩﺧﻠﻨﻲ ﻟﺸﻲ ﺷﺮﻛﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻟﻤﻚ ﺗﺸﻜﺎﻱ ... ﺷﻜﻮﻥ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﺧﺪﻣﺘﻲ ﻗﺒﻞ ﺣﺘﺎ ﻣﺘﺨﺮﺟﻲ ... ﻋﻄﻴﻨﺎ ﻏﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﺯﻫﺮﻙ ... ﺷﻮﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﻫﺎ ﺍﻹﺟﺎﺯﺓ ﺷﺪﺍﻫﺎ ﻛﻨﻀﻮﺭ ﺑﻴﻬﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﺩﺍﻫﺎ ﻓﻴﺎ ... ﺍﺳﺤﺎﺏ ﻟﻴﻚ ﺳﺎﻫﻠﺔ ﺗﻠﻘﺎﻱ ﺧﺪﻣﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﻟﺒﻼﺩ ... ﺃﻧﺎ ﻣﻨﻚ ﻧﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻞ ﻭ ﻧﻬﺎﺭ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﺟﻲ ﻓﺒﻼﺻﺘﻲ ﻭ ﻏﺘﺸﻮﻓﻲ ... ﻋﺮﻓﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﺮ ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮ ... ﻣﺘﻔﻬﻤﻲ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﺎ ﻟﻌﺒﺔ ... ﻛﻴﺘﻘﻠﺐ ﻏﻴﺮ ﺑﻮﺣﺪﻭ ... ﻭ ﻟﻤﺎﻧﺪﺟﺮ ﻛﻴﻜﺮﻫﻨﻲ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ... ﻣﺤﺎﻝ ﻭﺍﺵ ﻧﻄﻮﻝ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺻﺒﺮﻱ ﺍﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ... ﻻ ﻓﻠﺘﺎﺕ ﻟﻴﻚ ﻫﺎﺩﻱ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺧﻼ ... ﺧﻠﻲ ﺑﻌﺪﺍ ﻏﻴﺮ ﺣﺘﺎ ﺗﺠﻤﻌﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭ ﺧﺮﺟﻲ ﻛﻤﻠﻲ ﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭ ﻃﻠﻘﻲ ﻛﺘﺎﺑﻚ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻫﺎﻧﻲ ﺻﺎﺑﺮﺓ ... ﺣﺘﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻦ ﻏﻴﺨﺮﺝ ﻟﻴﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﻫﻜﺎﻙ ﻧﺒﻐﻴﻚ ... ﺍﻟﻮﻳﻜﺎﻧﺪ ﻧﺘﻠﻘﺎﻭ ... ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﺧﺪﻣﺘﻲ ﻣﺎﺑﻘﻴﻨﺎ ﺷﻔﻨﺎﻙ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﻭﻛﻲ ﻣﺸﺎﺕ ... ﺍﻟﻐﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺑﺰﺯ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻫﻬﻬﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺑﺎﻱ
ﻗﻄﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﺑﺎﺵ ﺗﺴﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ... ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻮﻟﻮﻝ ﻓﺨﺎﻃﺮﻫﺎ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺬﻛﺮ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻣﻦ ﺇﻣﺘﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻫﻨﺎ ... ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻤﻊ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺮﺟﻊ ﺑﻄﺎﻟﻴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ...
ﺍﻧﺘﺎﺑﻬﺎﺕ ﻟﻠﻤﻠﻒ ﺍﻟﻲ ﻫﺎﺯ ﻓﻴﺪﻭ ﻭ ﻫﻮ ﺩﺍﺧﻞ ... ﻣﻦ ﻧﻀﺮﺍﺗﻮ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﺎ ﻓﻜﺮﺓ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻀﻮﺭ ﻓﺮﺍﺳﻮ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﻘﺮﺏ ﺯﺍﺩ ﺗﺮﻋﺒﺎﺕ ... ﻣﺘﻨﻔﺴﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﺗﺠﺎﻭﺯﻫﺎ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﻂ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻭ ﻫﻮ ﺧﺎﺭﺝ " ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﻐﻠﻂ
ﻏﻴﺮ ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻣﺴﻨﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻏﻴﺴﻜﺖ ... ﺣﻤﺪﺍﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺳﻤﻊ ﺣﺪﻳﺜﻬﺎ ﻣﻊ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻣﺸﺎﺕ ﺗﺄﻛﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻮ ﻧﻴﺖ ... ﺿﺮﺑﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺮﺍﺣﺔ ﻳﺪﻫﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ... ﺧﺪﺍﺕ ﻧﻔﺲ ﺩﻗﺎﺕ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﺪﺍﻡ ﻓﻠﺒﻴﺴﻲ ﺣﻄﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ...
ﻣﺮﻭ ﺃﻳﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺪﻳﺮ ﺧﺪﻣﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﻨﺴﺎﺣﺐ ﻓﻬﺪﻭﺀ ... ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻌﻬﺎ ﺭﺟﻊ ﻋﺎﺩﻱ ... ﻭ ﻗﻠﻴﻞ ﻓﻴﻦ ﻛﻴﻮﺟﻪ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ... ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭ ﻫﻲ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺋﺎﻡ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﺸﻔﺘﻬﺎﺵ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺎﺟﻬﺔ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﻭﺋﺎﻡ ﺣﺘﺎ ﻫﻲ ...
ﻭﺻﻠﻮ ﺑﺠﻮﺝ ﺑﻐﺎﻭ ﻳﺪﺧﻠﻮ ﻟﻘﺎﻭ ﻓﻴﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ... ﺩﺧﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﻭﺋﺎﻡ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﺧﺎﺹ ﻳﻨﻘﺼﻮ ﻭﺍﺣﺪ ... ﺍﻟﻌﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻭ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻣﻜﻴﻔﻮﺗﺶ 7 ﺃﺷﺨﺎﺹ ... ﺑﺤﻜﻢ ﻫﻤﺎ ﻟﺨﺮﻳﻦ ﺩﺧﻠﻮ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﺍﻻﻧﻈﺎﺭ ﻟﻴﻬﻢ ... ﻭﺋﺎﻡ ﺗﺒﺴﻤﺎﺕ ﺑﻤﻴﺎﻋﺔ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ...
ﻫﺰﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻟﻘﺎﺕ ﻛﻠﺸﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ﺍﻟﺬﻛﻮﺭ ﻛﻴﺸﻮﻓﻮ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﺧﺎﺹ ﺗﺨﺮﺟﻲ ...
ﺩﺍﺭﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻮﺋﺎﻡ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﺟﺒﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ... ﺷﺪﺍﺕ ﻓﺤﻘﻴﺒﺘﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﺗﺴﺪ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻓﻮﺟﻬﺎ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻛﺘﺴﻨﺎ ﻻﺧﺮ ﻳﺠﻲ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺒﻼﻥ ... ﻗﺮﺏ ﻭ ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺒﻬﺎ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻨﺘﺒﻬﺎﺗﺶ ﻟﻴﻪ ... ﻓﻘﻂ ﺳﺎﻫﻴﺔ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﻣﺘﺒﻜﻴﺶ ... ﻛﺘﻘﻨﻊ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻣﻴﺴﺘﺎﻫﻠﺶ ...
ﺣﺘﻰ ﻓﺎﺵ ﺭﺟﻊ ﺗﺤﻞ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻣﻨﺘﺒﻬﺎﺗﺶ ﻟﻴﻪ ... ﺩﺧﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻐﺎ ﻳﺘﺴﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺣﺒﺴﻮ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺎﻫﻴﺔ ﻭ ﺗﻜﻠﻢ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﻄﻠﻌﺎﺍﺍﺵ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ " ﺃﺍ ... ﻻ ﻃﺎﻟﻌﺔ
ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻛﻴﻒ ﺗﺤﻞ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻠﻔﺖ ﺟﻬﺔ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺣﺔ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻊ ﻭﺋﺎﻡ ﻣﺠﻤﻌﻴﻦ ﻭ ﻛﻴﻀﺤﻜﻮ ... ﺻﻐﺮ ﻋﻨﻴﻪ ﻓﺪﺍﻙ ﺍﻟﻤﻨﻀﺮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ...
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ... ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﻫﺒﻂ ﻛﺎﻥ ﻣﺰﺍﻝ ﺑﺤﻮﺍﻳﺞ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ... ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻃﻠﻊ ﺩﻳﺮﻳﻜﺖ ﻟﻔﻮﻕ ... ﺣﻞ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺩﺧﻞ ... ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺨﺰﺍﻧﺔ ﻭ ﺿﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﻟﻜﺘﺎﺏ ﺣﺘﺎ ﺗﺤﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ... ﻣﺸﺎ ﻟﻠﺮﻑ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻭ ﻫﺰ ﻣﻨﻮ ﻛﺘﺎﺏ ...
ﺭﺟﻊ ﭼﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻋﺎﻃﻲ ﺑﻈﻬﺮﻭ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ... ﻫﺰ ﺳﺘﻴﻠﻮ ﺃﺳﻮﺩ ﻭ ﺣﻞ ﻟﻜﺘﺎﺏ ... ﻛﺎﻥ ﻏﻼﻓﻮ ﺟﻠﺪ ﻓﺎﻟﺒﻨﻲ ﻭ ﺻﻔﺤﺎﺗﻮ ﺧﺎﻭﻳﻴﻦ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎ ﻳﻜﺘﺐ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ...
ﺟﺎﺑﺮ : ﺷﻜﻮﻥ ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﻫﺎﺩ ﻟﻤﺮﺓ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺿﺎﺭ ﺑﺎﻟﻜﺮﺳﻲ " ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ
ﺟﺎﺑﺮ : " ﺑﻴﻦ ﺳﻨﺎﻧﻮ " ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ ﻣﺎﺗﺖ ... ﻗﺘﻠﺘﻴﻬﺎ 5 ﺳﻨﻴﻦ ﻫﺎﺩﻱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻳﺎﺳﻤﻴﻨﺎﺕ ﺍﺧﺮﻳﻦ
ﺟﺎﺑﺮ : ﺣﺎﻟﺘﻚ ﻣﻴﺆﻭﺱ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻧﻬﺎﺭ ﺗﻔﻀﺢ ﻏﺘﻠﻘﺎ ﺍﻹﻋﺪﺍﻡ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ " ﻣﻜﻨﺨﺎﻓﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻮ ﻧﺘﺎ ... ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎﻧﺨﺴﺮ
ﺟﺎﺑﺮ : ﻋﻨﺪ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﺗﺨﺴﺮ ... ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻨﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﻧﻘﻄﺔ ﺿﻌﻒ ... ﺷﺨﺺ ﻏﺎﻟﻲ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺨﺮﺟﻮ ﻓﻴﻪ ﺃﻓﻌﺎﻟﻚ ﻭ ﻳﺘﻌﺎﻗﺐ ﻫﻮ ﺑﻼﺻﺘﻚ ﻧﺘﺎ ... ﻭ ﻣﻐﺎﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﺪﻙ ﻣﺎﺩﻳﺮ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻫﻲ ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻟﻴﺔ ... ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ﻛﻦ ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺗﻌﺰﻫﺎ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﻓﺤﺎﻟﻬﺎ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻋﻼﺵ ﻛﺎﻥ ﺯﻭﺍﺟﻜﻢ ﻛﻮﻟﻮ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﻮﻧﻚ ﻣﻊ ﺭﺟﺎﻝ ﺁﺧﺮﻳﻦ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺟﻮﺝ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻭ ﺩﻏﻴﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺮﻣﻲ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎ
ﺟﺎﺑﺮ : " ﻭﻗﻒ ﻏﺎﺩﻱ ﺟﺎﻱ ﻓﺎﻟﻐﺮﻓﺔ " ﺻﺎﺍﺍﺍﻓﻲ ﺳﻜﺖ ... ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺑﺰﺍﺍﺍﺍﺍﻑ ﻋﻠﻴﻴﻴﻚ ... ﻗﺎﺗﻠﻬﺎ ﺑﺪﻡ ﺑﺎﺭﺩ ﻭ ﻛﺘﻬﻀﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ... ﻭﺍﺧﺔ ﻣﺎﻋﺮﺕ ﺷﻨﻮ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﺍﺭﺕ ... ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﺗﺴﺘﺎﺣﻖ ﺗﻤﻮﺕ ﺑﺪﻳﻚ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ... ﻓﻴﻦ ﻛﺎﺍﺍﺑﺮ ﺣﺘﺎ ﺭﺟﻌﺘﻲ ﺑﻼ ﻗﻠﺐ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺁﻩ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺤﻖ ... ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻗﻠﺐ ... ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺸﻮﻓﻚ ﻫﺎﻛﺔ ﺧﺎﻳﻒ ﻭ ﻣﺮﺗﺎﺑﻚ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﺪﺧﻞ ﻟﻬﻨﺎ ﻛﻴﺮﻛﺐ ﻓﻴﻚ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻟﺨﺮ ﻟﻴﻚ ... ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﻨﺴﺘﻤﺘﻊ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺸﻮﻓﻚ ﻣﺤﺒﻮﺱ ﺗﻤﺎﻙ ﻛﻴﻒ ﻟﻔﺎﺭ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻭﺻﻞ ﻭﻗﺘﻚ
ﺟﺎﺑﺮ : ﻣﺮﻳﻴﻴﻴﺾ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻔﻮ
ﺟﺎﺑﺮ : ﻻ ﻗﺘﻠﺘﻴﻨﻲ ﻭ ﻗﺘﻠﺘﻴﻬﻢ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻴﻚ ﻣﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻧﺎﺽ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﺿﺮﺏ ﻓﺎﻟﺰﺍﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻔﺼﻠﻬﻢ " ﻣﺘﺠﺒﺪﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺵ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻚ " ﻣﺨﺮﺝ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﻴﻴﻪ " ﺑﺎﻗﻲ ﺗﺬﻛﺮﻫﺎ ﻧﺠﺪﺭ ﻟﻴﻚ ﻟﺴﺎﺍﺍﺍﻧﻚ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن