ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺏ ﺩﺍﺭﻫﻢ ﻭ ﺩﺍﺯﺕ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻲ ﺟﺮﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﻫﺎ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭﺍﺵ ﻏﺘﻌﻴﺶ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﻜﺮﺓ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻓﻜﺮﺍﺗﺶ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ...
ﺣﺎﻧﻴﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ... ﺭﻏﻢ ﻛﻠﺸﻲ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺗﺰﺍﺩﺕ ﻭ ﻛﺒﺮﺍﺕ ﻓﻴﻪ ... ﻭ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﺤﺘﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﺁﺧﺮ ﺗﻠﺠﺄ ﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻭ ... ﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﺗﺤﺖ ﺭﺣﻤﺔ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﺳﻤﻌﺎﺗﻮ ﻧﺤﻨﺢ ﺣﺘﻰ ﺭﻓﻌﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﺘﺢ ﻟﺒﺎﺏ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﺨﻠﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺗﺪﺧﻞ ... ﺗﻐﺮﻏﺮﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺨﻄﻮ ﺧﻄﻮﺓ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ... ﺗﺤﻨﺎﺕ ﺷﺪﺍﺕ ﻳﺪﻭ ﻗﺒﻼﺗﻬﺎ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻤﻼﻣﺢ ﺟﺎﻣﺪﺓ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ ...
ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﻋﺘﺒﺔ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻣﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻓﺎﺋﻘﺔ ... ﺇﻧﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﺼﺎﺑﻴﺢ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ ﻛﺘﻨﻌﺎﻛﺲ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻴﻪ ... ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﺤﻤﻠﻮ ﺣﺰﻥ ﻗﺎﺗﻞ ... ﻭ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﺩﺍﺧﻠﻮ ﻛﻴﺼﺮﺥ ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﺍﻟﻲ ﻇﺎﻫﺮ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺃﺻﻌﺐ ﻗﺮﺍﺭ ﻳﺎﺧﺪﻭ ... ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻲ ﺧﺪﺍ ﻓﻤﺤﻠﻮ ﺃﻭ ﻻ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﻐﺎﻣﺮ ﺑﺴﻼﻣﺘﻬﺎ ... ﻣﺠﺮﺩ ﻓﻜﺮﺓ ﺃﻥ ﺷﻌﺮﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺂﺫﻯ ﻛﺘﺨﻠﻲ ﻛﻞ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻮ ﻛﻴﻐﻠﻲ ... ﻛﺎﻥ ﺃﻧﺎﻧﻲ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﺔ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﻗﺪﺭ ﻳﺸﻮﻑ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻟﻲ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﻛﺮﻩ ﺭﺍﺳﻮ ﻛﻠﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﺧﻠﺴﺔ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻛﺘﺒﻜﻲ ...
ﺷﻮﻓﺘﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻛﺘﺴﺘﺤﻀﺮ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻫﻮ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﻨﺴﺎﻫﻢ ... ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻓﺴﻦ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ... ﻛﻠﻤﺎ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺻﺎﺩﺭ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ ﻣّﻮ ... ﻛﺎﻥ ﻳﻮﻗﻒ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺸﻘﻮﻕ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺘﺒﻜﻲ ...
ﻓﺼﻐﺮﻭ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺘﺠﻨﺐ ﻳﻌﺼﺒﻬﺎ ﻇﻨﺎ ﻣﻨﻮ ﺍﻧﻪ ﻫﻮ ﺳﺒﺐ ﺣﺰﻧﻬﺎ ﻭ ﺑﻜﺎﺀﻫﺎ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ... ﻭ ﻛﻠﻤﺎ ﺷﺎﻑ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺬﻛﺮﻫﺎ ... ﺑﻜﺎﺀﻫﺎ ﻭ ﺻﺮﺍﺧﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻜﺂﺑﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺭﻗﺔ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺳﺒﺒﻬﺎ ﺟﺎﺑﺮ ... ﻓﻴﻦ ﺍﺧﺘﺎﻟﻒ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﻮ ﺍﻵﻥ ... ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺃﻭ ﺃﺧﺮﻯ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﺂﺫﻯ ﺑﺴﺒﺒﻮ ... ﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻜﻤﻞ ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﻮ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﺑﺠﻨﺒﻮ ...
🍃🍃 ﻣﺮ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻋﻠﻰ ﻋﻮﺩﺓ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﺪﺍﺭﻫﻢ ... ﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﺑﺎﻫﺎ ﻻ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﻗﺒﻞ ... ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ ﺃﻧﻬﻢ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻛﻴﺠﻤﻌﻬﻢ ﺣﺪﻳﺚ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺃﺳﻴﺮﺓ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺸﻘﺎ ﻃﺒﻌﺎ ﻭ ﺗﻮﺟﺪ ﺍﻵﻛﻞ ﻟﺒﺎﻫﺎ ... ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻟﻲ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﺗﺒﺎﻟﻲ ﺑﻴﻬﻢ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ...
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻴﻬﻢ ﻭﺍﺟﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻛﻤﻘﺎﺑﻞ ﻹﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻓﺎﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﻛﻞ ﻭ ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻬﺮﻉ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﺍﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ... ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺘﻨﻔﺴﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ... ﻣﻌﻈﻢ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻘﻀﻴﻪ ﻓﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ...
ﻫﺎﺯﺓ ﺣﺎﺳﻮﺑﻬﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻛﺘﻔﺮﻍ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻭ ﺍﻷﺣﺎﺳﻴﺲ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﺗﻘﺪﺭﺵ ﺗﻔﺼﺤﻬﻢ ﺟﻬﺮﺍ ﻷﻱ ﻭﺍﺣﺪ ... ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﻲ ﻣﻀﺖ ﺧﻼﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﻕ ﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﺟﻨﺐ ﻧﺎﻓﺬﺗﻬﺎ ﻛﺘﻜﺘﺐ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺩﻗﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ...
ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﺳﻮﺏ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺣﺠﺮﻫﺎ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻣﺘﺎﺟﻬﺔ ﻟﻠﺒﺎﺏ ... ﻓﺘﺤﺎﺗﻮ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺒﺎﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺏ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ... ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻃﻠﻊ ﻟﻬﻨﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻮﻡ ﺷﻌﻼﺕ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ ﻓﺒﻴﺘﻬﺎ ... ﻧﻄﻖ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻨﻈﺮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ...
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺿﻮﺭﻱ ﺑﺎﻟﺪﺍﺭ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ... ﺑﻌﺪ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻏﻴﺠﻴﻮ ﺷﻲ ﻧﺎﺱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻘﻠﺒﻬﺎ ﺗﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻬﺎ " ﻥ ﻧﺎﺱ !
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺧﺪﻳﺠﺔ ﺍﺧﺖ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺳﻌﻴﺪ ﺻﺎﺣﺒﻲ ... ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﻨﻄﻴﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﻘﺪ ... ﺍﻟﻄﻴﺎﺏ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺭﺍﻩ ﻭﺻﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﺎﺭﺗﻨﺎ ﻓﻮﺯﻳﺔ ... ﻧﺘﻲ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﻌﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﻟﺒﺴﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻘﺎﺩﺓ
ﺿﺎﺭ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﻭﺝ ﻣﺨﻠﻲ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺬﻫﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﻓﻤﻮ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺨﻮﻓﺔ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻟﻜﻦ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺗﻮﻗﻌﺎﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﻣﻨﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ... ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ﻗﺪﺭ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﻣﻮﺕ ﺯﻭﺟﺘﻮ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻪ ﻣﺪﺍﺯﺵ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺗﻬﺎ ﺍﺷﻬﺮ ﻛﺎﻓﻴﺔ ...
ﻭ ﻫﺎﻫﻮ ﻗﺮﺭ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ... ﻭ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﻳﻬﺎ ﻣﺴﺒﻘﺎ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻓﻴﻦ ﻋﻤﺮﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﺸﺎﻭﺭ ﻣﺴﺒﻘﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻭ ﻣﻊ ﺃﻣﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻴﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺷﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﻣﺪﺓ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻤﺘﺺ ﺍﻷﻟﻢ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻌﺘﺎﺻﺮ ﻗﻠﺒﻬﺎ ...
ﺳﺪﺍﺕ ﺟﻔﻮﻧﻬﺎ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺩﻣﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...