بارت 119

355 18 0
                                    


🍂 ﻣﺮﻭ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ... ﻋﻼﻗﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺑﺎﺭﺩﺓ ... ﻓﺎﻷﻭﻝ ﻓﻴﻨﻤﺎ ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﺘﺼﺪﻭ ... ﻣﺎﻓﻬﻤﺶ ﺳﺒﺐ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻲ ﻳﺤﻜﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺮﻑ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻓﺎﺵ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻣﻌﺎﻩ ﻫﻮ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ... ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﺘﺼﺮﻑ ﻋﺎﺩﻱ ...
ﻏﻴﺮ ﻛﻴﺒﻘﺎﻭ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﻛﺘﺮﺟﻊ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺣﺲ ﺑﻨﻔﻮﺭﻫﺎ ﻣﻨﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺧﻼﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ... ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺎﻗﺖ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺧﺮﺝ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻇﻼﺕ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻓﻴﻪ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻮﺍﻟﻒ ﻳﺘﺎﺻﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﻓﺎﻟﻴﻮﻡ ﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻣﺎﺑﻘﺎﺵ ﻛﻴﻌﻴﻂ ...
ﺩﻭﺯﺍﺕ ﺭﻗﻢ ﺯﻳﻨﺐ ﻭ ﻫﻀﺮﺍﺕ ﻣﻌﻬﺎ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺩﺩ ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻲ ﻭﻟﻰ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺧﺎﺻﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﻛﻴﻒ ﻗﻄﻌﺎﺕ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ...
ﻛﻼﻡ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺘﺮﺩﺩ ﻓﻮﺫﻧﻴﻬﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺗﺨﻠﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺎﻳﻦ ﻣﺨﺘﻞ ﻳﺨﺮﺏ ﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺑﺮﺍﺟﻠﻬﺎ ... ﻣﺎﻋﺮﻓﺎﺗﺶ ﻭﺍﺵ ﻏﻠﻄﺎﺕ ﻣﻨﻴﻦ ﻣﻘﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻭ ﻻ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻷﻧﻬﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻻ ﻳﺘﻬﻮﺭ ... ﻟﻜﻦ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﻛﺎﻧﻮ ﻏﺒﺎﺀ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺣﻄﻬﺎ ﺍﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ...
ﺧﻠﺼﺎﺗﻮ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺗﻤﺸﺎﺕ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ... ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻟﻤﺤﺎﺗﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻭ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺑﻮﺣﺪﻭ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﺮﻳﻢ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﺎﻧﺰﻋﺎﺝ ... ﻟﻜﻦ ﻣﻨﻴﻦ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﻣﺎﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻃﺒﻌﺎﺕ ﻗﺒﻠﺔ ﺟﻨﺐ ﻓﻤﻮ ...
ﺳﺮﻋﺎﺕ ﻓﻤﺸﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﻴﻒ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻧﺰﻻﺕ ﺑﺼﻔﻌﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻣﺮﻳﻢ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺼﺪﻣﺔ ... ﻭ ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺷﻮﻓﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﺩﺍﺭﺕ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺷﺠﺎﻋﺘﻬﺎ ﻭ ﺿﻮﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻌﺮﻑ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﻦ ﻣﻼﻣﺤﻮ ﺍﻟﻐﺎﻣﻀﺔ ... ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ﺍﻟﺘﺼﺮﻑ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ...
ﻫﺰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺪﻭ ﺣﺘﺎﻝ ﻟﻔﻮﻕ ﻭ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﺨﺪﻫﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻔﻌﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﺧﻼﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﺿﺎﺭ ﻟﻠﺠﻬﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ ... ﺗﻮﻗﻒ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺣﺴﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺘﺤﻠﻢ ... ﻭﻗﻊ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ﻛﺎﻥ ﺗﺄﺛﻴﺮﻭ ﻓﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺃﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ...
ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺎﺧﺪ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﺵ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺃﻧﻪ ﻓﻌﻼ ﺻﻔﻌﻬﺎ ﻭ ﻗﺪﺍﻡ ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﻣﺘﻘﺪﺭﺵ ... ﺁﻩ ﻏﺎﺭﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﻮﺛﺮ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﻣﻮﺧﺮﺍ ... ﻛﻴﻒ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺎﻟﻬﻠﻊ ... ﻭ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻓﺎﺵ ﺻﻔﻌﺎﺗﻬﺎ ...
ﻟﻜﻦ ﻓﺎﺵ ﺭﺟﻊ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺗﻜﺴﺮﺍﺕ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﻬﺒﻄﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﻐﻄﻲ ﻛﻞ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﺷﺨﺺ ﻳﻜﺴﺮ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻝ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺮﻳﻢ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻤﺸﻲ
ﻣﺮﻳﻢ : ﻛﻨﻌﺘﺎﺫﺭ ﻻ ﺳﺒﺒﺖ ﺷﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ
ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﻛﻴﻒ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺗﺴﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ... ﺷﻜﺮﺍﺕ ﻓﻨﻔﺴﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ... ﻷﻥ ﺷﻌﻮﺭﻫﺎ ﺑﺎﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺭﺟﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﻘﻬﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ﻣﻴﺘﻮﺻﻔﺶ ... ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻪ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻌﺘﺎﺫﺭ ...
ﻭﺍﺳﻌﺎﻙ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ﻭ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻫﻲ ... ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻛﺘﻤﺸﻰ ﺑﺮﺷﺎﻗﺔ ﺑﺤﺬﺍﺀﻫﺎ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ ﻭ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻀﻴﻖ ... ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﺸﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ... ﺃﻛﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻏﻴﺨﻠﻲ ﺷﺮﺥ ﻓﺰﻭﺍﺟﻬﻢ ... ﻭ ﻫﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺗﺴﺘﺮﺟﻊ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻛﺼﺪﻳﻘﺘﻮ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ...
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺃﻣﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺃﻥ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺰﻳﺠﺔ ﻣﺘﻄﻮﻟﺶ ﺃﻛﺜﺮ ... ﻭ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﺎﺷﻠﺔ ﻛﻴﻒ ﺯﻭﺍﺟﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﻄﺎﻟﻘﺎﺕ ... ﺷﻐﻼﺕ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﻛﻼﺳﻴﻜﻴﺔ ﻭ ﺗﻠﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ...
ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻤﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﺘﺤﺮﻛﺎﺗﺶ ﺍﻭ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺨﻄﻮ ﺧﻄﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻛﺎﻥ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻣﺨﺪﺭ ﻛﻴﻒ ﺧﺪﻫﺎ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺫﺭﺍﻋﻬﺎ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ... ﺩﺧﻠﻬﺎ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ... ﺟﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺰﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺩﻓﻌﻬﺎ ﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ...
ﺩﻭﺯ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻭ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻣﺘﺤﺮﻛﺎﺗﺶ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺟﻤﺎﺩ ﻭ ﻣﻬﺰﺍﺗﺶ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﻴﻪ ... ﭼﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻏﻀﺐ ﻇﺎﻏﻂ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺮﻑ ﻛﻴﺨﺮﺝ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻋﻼﺵ ﺧﺮﺟﺘﻲ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺍﻟﺼﻤﺖ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺭﺍﻩ ﺳﻮﻟﺘﻚ ... ﻣﻌﺎﺍﺍﻣﻦ ﺗﺸﺎﻭﺭﺗﻲ ﺑﺎﺍﺍﺍﺵ ﺗﺨﺮﺟﻲ ... ﺑﺎﺍﺍﺍﻏﺔ ﻳﺮﺟﻊ ﻳﺸﺪﻙ ﺩﺍﺍﺍﺍﻙ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻘﺢ *** ﻭ ﻳﻘﻨﺘﻚ ﻓﺒﻼﺻﺔ ﺍﺧﺮﺭﺭﺭﻯ
ﻫﺰﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﺟﻮﻻﻥ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﺨﺮﺟﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺟﻬﻮ ﺣﻤﺮﺭﺭ ﻭ ﻣﺸﺪﻭﺩ ﻭ ﻛﺄﻧﻪ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻭ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﻳﻨﻔﺎﺟﺮ ... ﻋﺎﺩ ﻛﺎﻥ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻭ ﻣﺠﻤﻊ ﻣﻊ ﺩﻳﻚ ﺧﻴﺘﻲ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﻮﻝ ﻭ ﺭﺟﻊ ﻣﺨﻴﻒ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ...
ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺘﻮﻋﺒﻮ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﺸﻨﻮ ﻭﻗﻊ ... ﺻﻤﺘﻬﺎ ﺧﻼﻩ ﺭﺟﻊ ﻫﻀﺮﺕ ﺑﺼﻮﺕ ﺃﻋﻠﻰ ﺣﺘﻰ ﻗﻔﺰﻫﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻛﻨﻬﻀﺮﺭﺭ ﻣﻌﺎﺍﺍﺍﻙ ... ﻋﻼﺍﺍﺍﺍﺵ ﺧﺮﺟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺍﺍﺍﺭ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺮﺟﻒ " ﺵ ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ... ﻩ ﻫﻮ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺳﻮﻟﺘﻚ ﺟﻮﺝ ﻣﺮﺍﺕ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭ ﻛﺬﺑﺘﻲ ... ﻋﻼﺵ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻙ ﻛﻨﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻡ ﻣﻨﻮ ﻭ ﻭﻋﻠﻴﻚ ... " ﻫﺒﻄﻮ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ " ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻜﻨﻌﺮﻓﻮ ... ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﻣﻨﻴﻦ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﺎ ... ﺷﺪﻧﻲ ﺑﺰﺯ ﻭ ﻭ ... ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻘﻮﻝ ﺷﻲ ﻫﻀﺮﺓ ﺃﻧﺎ ﻣﻔﻬﻤﺘﻬﺎﺵ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﻭ ﻣﻌﺎﺭﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻴﺘﻮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺳﺪ ﻋﻨﻴﻪ ﻣﺰﻳﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ " ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻛﻠﻤﺎ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻚ ﻛﺘﺒﻌﺪﻱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻹﻳﺠﺎﺏ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ؟؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻡ ﻣﺎﻋﻘﻠﺘﺶ ... ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻛﻴﻌﺮﻓﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﻨﻘﺘﻞ ﺟﺪﺑﻮﻭﻭﻩ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﺪﻭ " ﺭﺋﺒﺎﺍﺍﻝ ﻻﺍﺍ ... ﻋﻔﺎﻙ ﻣﺪﻳﺮ ﻭﺍﻟﻮﻭﻭ ... ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﻠﻄﺖ ﻓﺎﺵ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﺘﻤﺎﻙ ﺑﻼ ﺧﺒﺎﺭﻙ ... ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﺍﺍﻟﻄﺔ " ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ " ﻭ ﻛﻨﺖ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﻭ ﺧﻔﺖ ... ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﺍﺭﻫﺎ ﻋﻦ ﻋﻤﺪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﺳﻜﺖ ... ﻋﻔﺎﺍﻙ ﻣﺎﺩﻳﺮ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻛﻨﺘﺮﺟﺎﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻻ ﺳﻜﺖ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﻱ ﻏﻴﺮ ﻳﺠﻲ ﻳﺢ *** ﻫﻮ ﮔﺎﻉ ... ﻣﺴﻴﻔﻂ ﻟﻴﺎ ﺻﻮﺭ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ... ﻧﺘﻲ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﺣﺪﺍﻳﺔ ﻭ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﻓﺪﺍﻛﺸﻲ ... ﻋﻨﺪ ﺑﺎﻟﻲ ﻣﺮﺗﻲ ﻓﺤﻤﺎﻳﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ﻣﺨﻠﻮﻕ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺤﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺻﺒﻌﻮ ...
ﻭ ﻫﻮ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺑﺪﺭﺟﺎﺍﺍﺕ ... ﻟﻜﻦ ﺁﺧﺮﺗﻮ ﻏﺘﻜﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺘﺮﺟﻲ " ﻻﺍﺍ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺴﺎﻭ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ... ﻋﻔﺎﺍﺍﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺟﺮ ﻳﺪﻭ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻭﻗﻒ " ﻭﺍﺍﺍﺵ ﻫﻮ ﻣﺴﻴﻔﻂ ﻟﻴﺎ ﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻭ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ﻟﻴﺎﺍﺍ ﻧﺴﺎﺍﺍﺍ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن