ﻣﺮ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ... ﺭﺍﻓﻀﺔ ﺗﺸﻮﻑ ﺃﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﺎ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﺘﻬﺎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﺎﺵ ﻋﺮﻓﺎﺕ ﻭﺿﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻟﻜﻦ ﺣﺎﻭﻻﺕ ﺗﻜﻮﻥ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻭ ﺗﺒﻘﺎ ﻓﺠﻨﺒﻬﺎ ...
ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺤﺴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺟﻮﻻﻥ ﺗﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ... ﺩﺧﻼﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻭ ﻣﻮﺟﻬﺔ ﻭﺟﻬﺎ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺎﺳﺘﻬﺎ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻬﺎ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﺤﺐ ﻛﻴﻒ ﺻﺒﺢ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺻﺎﭬﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﺖ ... ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻚ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﻓﻴﺎﺵ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻋﺎﻓﺎﻙ ... ﻧﺨﺮﺟﻮ ﻧﻔﻮﺟﻮ ﻏﻴﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻧﺮﺟﻌﻮ ... ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻟﻌﻨﺪﻙ ... ﺗﻮﺣﺸﺖ ﻧﺴﺮﺡ ﺭﺟﻠﻴﺎ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﺒﺤﺮ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻫﺎﻛﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺟﻮﻻﻥ ... ﻋﻼﺵ ﻛﺪﻳﺮﻱ ﻓﺮﺍﺳﻚ ﻫﺎﻛﺔ ... ﻗﺪﻣﺘﻲ ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻛﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻗﻠﻨﺎ ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺑﺎﺱ ... ﻟﻜﻦ ﺗﺤﺒﺴﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭ ﺗﻮﻗﻔﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ... ﺭﺍﻙ ﻛﻀﻠﻤﻲ ﺭﺍﺳﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻧﻜﺘﺐ ... ﻛﻀﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎﻙ ... ﺁﺵ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻋﻼﺵ ﻛﺘﻬﻀﺮﻱ " ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﺮﻙ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺒﻂ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ " ﻫﻬﻬﻪ ... ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻌﺎﺭﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻓﻴﻦ ﻛﺘﻠﻮﺡ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﻏﻬﺎ ﺗﺸﺒﺖ ﺑﺎﻟﻜﺘﺎﺑﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺄﺳﻰ " ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻗﺎﻝ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﺑﻤﺮﺍﺭﺓ " ﻧﺴﺒﺔ ﻧﺮﺟﻊ ﺍﻟﺸﻮﻑ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻣﻜﻴﺘﻌﺪﺍﺵ 10% ... ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻜﻼﻡ ﺁﺧﺮ ﻋﻤﺮﻭ ﻳﺮﺟﻊ " ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻨﻀﺎﺭﺍﺕ " ﻫﺎﺩﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﺶ ﻣﺤﺘﺠﺎﻫﻢ " ﺯﻓﺎﺕ ﺑﻴﻬﻢ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ " ﺩﺍﺑﺔ ﻋﺎﺩ ﻭﻟﻴﺖ ﻋﻮﺭﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﺼﺢ
ﻧﺎﺿﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻣﺤﺎﻣﻼﺵ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﻮﻟﻒ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ " ﺑﻠﻴﻴﻴﺰ ﺧﻠﻴﻚ ﻗﻮﻳﺔ
ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﺷﺤﺎﻝ ﻋﺎﺩ ﻏﺎﺩﺭﺍﺕ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﻤﺸﺎ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻭ ﺗﻘﻴﺲ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺣﺘﺎ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺣﻼﺗﻮ ﻏﺎﺩﺓ ﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺩﺍﻳﺰﺓ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻛﻼﻡ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﺑﻴﻬﺎ ﺗﺮﺍﺟﻊ ... ﺑﺎﻩ ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻭ ﺍﻋﺘﺎﺫﺭ ... ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﻭﻟﺪﻭ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻣﺴﺘﺎﻋﺪﺵ ﻟﺸﻲ ﺯﻭﺍﺝ ... ﻳﺠﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻣﺒﻘﺎﻭﺵ ﺑﻐﺎﻭ ﻟﺒﻨﺖ ﺑﻼﻣﺎ ﻳﺒﺪﺍ ﻳﺘﻔﺘﻒ ﻋﻠﻴﺎ ﺗﻤﺎﻙ
ﻛﻤﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ... ﻗﻀﺎﺕ ﺣﺎﺟﺘﻬﺎ ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻟﭭﺎﺑﻮ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ﻭ ﻣﻘﺎﺩﺭﺓ ﺗﺸﻮﻑ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻌﻜﺎﺳﻬﺎ ... ﻓﻘﻂ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺪﻣﻌﺔ ﺗﻠﻮﻯ ﻻﺧﺮﻯ ﻧﺎﺯﻟﻴﻦ ﺳﺨﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﻓﻀﺔ ﺗﺮﺗﺎﺑﻂ ﺑﻴﻪ ﺭﻓﻀﻬﺎ ... ﻭ ﻋﻼﺵ ﻣﻴﺮﻓﻀﻬﺎﺵ ... ﺩﺍﺑﺔ ﺻﺎﺭﺕ ﻋﺎﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻗﺮﺍﺑﻴﻦ ﻟﻴﻬﺎ ...
ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻟﺠﻨﺐ ﻟﭭﺎﺑﻮ ... ﺧﺪﺍﺕ ﻟﻔﻮﻃﺔ ﻧﺸﻔﺎﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺩﺓ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﺝ ... ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﭼﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﻫﻮ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﻣﺮﺗﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺧﻔﺾ ﺻﻮﺗﻚ ... ﻣﺎﺣﺴﻮ ﺣﺘﻰ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺟﻮﻻﻥ ...
ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺑﻨﺘﻲ ﻋﻼﺵ ﻫﺒﻄﺘﻲ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻋﻴﻄﻲ ﻋﻠﻴﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎ
ﺩﺧﻼﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﺧﻼﺕ ﻣﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻭ ﻭﺟﻬﺎﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﭽﻠﺲ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺠﻴﺐ ﺃﻏﺮﺍﺿﻲ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻤﺸﻲ ﻭ ﻧﺘﻲ " ﺳﻜﺖ "
ﺟﻮﻻﻥ : ﻏﺘﺮﺟﻊ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﺎﺵ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻌﻴﺎ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﻭﻗﻒ " ﻣﺘﻌﻄﻠﻮﺵ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺭﻓﻘﺔ ﻣﻬﺎ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ... ﺳﻤﻌﻮ ﺍﻟﺼﻮﻧﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻬﺒﻂ ... ﺣﻼﺕ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻟﺒﺎﺏ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﺰﻳﻦ ﻭﺍﺟﺪﺓ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﻱ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﻬﺎ " ﻳﺎﻻﻩ ﻣﺸﻴﻨﺎ ... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﻨﺨﺮﺟﻮ ﻭﺍﺧﺔ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻫﻬﻬﻪ
ﺷﺎﻓﺖ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻓﺰﻳﻨﺐ ﻭ ﺷﺎﺭﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻬﺎ ﺗﺮﺩ ﻟﺒﺎﻝ ﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻃﻤﺄﻧﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ... ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺘﻌﺎﻭﺩ ﻭ ﺗﻀﺤﻚ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻠﺘﺎﺯﻣﺔ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﻟﻠﻀﺠﺔ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺸﺎﺭﻉ ... ﻣﺮﻛﺰﺓ ﻣﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ... ﺑﻔﻘﺪﺍﻧﻬﺎ ﺣﺎﺳﺔ ﺍﻟﻨﻈﺮ ... ﻛﺘﺮﻛﺰ ﻣﻊ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺱ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺿﺎﻳﺮ ﺑﻴﻬﺎ ...
ﺷﻴﺮﺍﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻭﻗﻒ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﻃﻠﻌﻮ ... ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻛﺎﻧﻮ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻧﺰﻟﻮ ﻭ ﺗﻤﻮ ﺩﺍﺧﻠﻴﻴﻦ
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Roman pour Adolescentsﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...