بارت 35

518 25 0
                                    

ﻣﺮ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ... ﺭﺍﻓﻀﺔ ﺗﺸﻮﻑ ﺃﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﺎ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﺘﻬﺎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﺎﺵ ﻋﺮﻓﺎﺕ ﻭﺿﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻟﻜﻦ ﺣﺎﻭﻻﺕ ﺗﻜﻮﻥ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻭ ﺗﺒﻘﺎ ﻓﺠﻨﺒﻬﺎ ...
ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺤﺴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺟﻮﻻﻥ ﺗﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ... ﺩﺧﻼﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻭ ﻣﻮﺟﻬﺔ ﻭﺟﻬﺎ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺎﺳﺘﻬﺎ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻬﺎ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﺤﺐ ﻛﻴﻒ ﺻﺒﺢ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺻﺎﭬﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﺖ ... ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻚ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﻓﻴﺎﺵ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻋﺎﻓﺎﻙ ... ﻧﺨﺮﺟﻮ ﻧﻔﻮﺟﻮ ﻏﻴﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻧﺮﺟﻌﻮ ... ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻟﻌﻨﺪﻙ ... ﺗﻮﺣﺸﺖ ﻧﺴﺮﺡ ﺭﺟﻠﻴﺎ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﺒﺤﺮ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻫﺎﻛﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺟﻮﻻﻥ ... ﻋﻼﺵ ﻛﺪﻳﺮﻱ ﻓﺮﺍﺳﻚ ﻫﺎﻛﺔ ... ﻗﺪﻣﺘﻲ ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻛﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻗﻠﻨﺎ ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺑﺎﺱ ... ﻟﻜﻦ ﺗﺤﺒﺴﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭ ﺗﻮﻗﻔﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ... ﺭﺍﻙ ﻛﻀﻠﻤﻲ ﺭﺍﺳﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻧﻜﺘﺐ ... ﻛﻀﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎﻙ ... ﺁﺵ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻋﻼﺵ ﻛﺘﻬﻀﺮﻱ " ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﺮﻙ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺒﻂ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ " ﻫﻬﻬﻪ ... ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻌﺎﺭﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻓﻴﻦ ﻛﺘﻠﻮﺡ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﻏﻬﺎ ﺗﺸﺒﺖ ﺑﺎﻟﻜﺘﺎﺑﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺄﺳﻰ " ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻗﺎﻝ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﺑﻤﺮﺍﺭﺓ " ﻧﺴﺒﺔ ﻧﺮﺟﻊ ﺍﻟﺸﻮﻑ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻣﻜﻴﺘﻌﺪﺍﺵ 10% ... ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻜﻼﻡ ﺁﺧﺮ ﻋﻤﺮﻭ ﻳﺮﺟﻊ " ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻨﻀﺎﺭﺍﺕ " ﻫﺎﺩﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﺶ ﻣﺤﺘﺠﺎﻫﻢ " ﺯﻓﺎﺕ ﺑﻴﻬﻢ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ " ﺩﺍﺑﺔ ﻋﺎﺩ ﻭﻟﻴﺖ ﻋﻮﺭﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﺼﺢ
ﻧﺎﺿﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻣﺤﺎﻣﻼﺵ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﻮﻟﻒ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ " ﺑﻠﻴﻴﻴﺰ ﺧﻠﻴﻚ ﻗﻮﻳﺔ
ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﺷﺤﺎﻝ ﻋﺎﺩ ﻏﺎﺩﺭﺍﺕ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﻤﺸﺎ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻭ ﺗﻘﻴﺲ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺣﺘﺎ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺣﻼﺗﻮ ﻏﺎﺩﺓ ﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺩﺍﻳﺰﺓ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻛﻼﻡ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﺑﻴﻬﺎ ﺗﺮﺍﺟﻊ ... ﺑﺎﻩ ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻭ ﺍﻋﺘﺎﺫﺭ ... ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﻭﻟﺪﻭ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻣﺴﺘﺎﻋﺪﺵ ﻟﺸﻲ ﺯﻭﺍﺝ ... ﻳﺠﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻣﺒﻘﺎﻭﺵ ﺑﻐﺎﻭ ﻟﺒﻨﺖ ﺑﻼﻣﺎ ﻳﺒﺪﺍ ﻳﺘﻔﺘﻒ ﻋﻠﻴﺎ ﺗﻤﺎﻙ
ﻛﻤﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ... ﻗﻀﺎﺕ ﺣﺎﺟﺘﻬﺎ ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻟﭭﺎﺑﻮ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ﻭ ﻣﻘﺎﺩﺭﺓ ﺗﺸﻮﻑ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻌﻜﺎﺳﻬﺎ ... ﻓﻘﻂ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺪﻣﻌﺔ ﺗﻠﻮﻯ ﻻﺧﺮﻯ ﻧﺎﺯﻟﻴﻦ ﺳﺨﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﻓﻀﺔ ﺗﺮﺗﺎﺑﻂ ﺑﻴﻪ ﺭﻓﻀﻬﺎ ... ﻭ ﻋﻼﺵ ﻣﻴﺮﻓﻀﻬﺎﺵ ... ﺩﺍﺑﺔ ﺻﺎﺭﺕ ﻋﺎﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻗﺮﺍﺑﻴﻦ ﻟﻴﻬﺎ ...
ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻟﺠﻨﺐ ﻟﭭﺎﺑﻮ ... ﺧﺪﺍﺕ ﻟﻔﻮﻃﺔ ﻧﺸﻔﺎﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺩﺓ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﺝ ... ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﭼﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﻫﻮ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﻣﺮﺗﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺧﻔﺾ ﺻﻮﺗﻚ ... ﻣﺎﺣﺴﻮ ﺣﺘﻰ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺟﻮﻻﻥ ...
ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺑﻨﺘﻲ ﻋﻼﺵ ﻫﺒﻄﺘﻲ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻋﻴﻄﻲ ﻋﻠﻴﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎ
ﺩﺧﻼﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﺧﻼﺕ ﻣﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻭ ﻭﺟﻬﺎﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﭽﻠﺲ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺠﻴﺐ ﺃﻏﺮﺍﺿﻲ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻤﺸﻲ ﻭ ﻧﺘﻲ " ﺳﻜﺖ "
ﺟﻮﻻﻥ : ﻏﺘﺮﺟﻊ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﺎﺵ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻌﻴﺎ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﻭﻗﻒ " ﻣﺘﻌﻄﻠﻮﺵ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺭﻓﻘﺔ ﻣﻬﺎ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ... ﺳﻤﻌﻮ ﺍﻟﺼﻮﻧﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻬﺒﻂ ... ﺣﻼﺕ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻟﺒﺎﺏ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﺰﻳﻦ ﻭﺍﺟﺪﺓ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﻱ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﻬﺎ " ﻳﺎﻻﻩ ﻣﺸﻴﻨﺎ ... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﻨﺨﺮﺟﻮ ﻭﺍﺧﺔ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻫﻬﻬﻪ
ﺷﺎﻓﺖ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻓﺰﻳﻨﺐ ﻭ ﺷﺎﺭﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻬﺎ ﺗﺮﺩ ﻟﺒﺎﻝ ﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻃﻤﺄﻧﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ... ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺘﻌﺎﻭﺩ ﻭ ﺗﻀﺤﻚ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻠﺘﺎﺯﻣﺔ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﻟﻠﻀﺠﺔ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺸﺎﺭﻉ ... ﻣﺮﻛﺰﺓ ﻣﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ... ﺑﻔﻘﺪﺍﻧﻬﺎ ﺣﺎﺳﺔ ﺍﻟﻨﻈﺮ ... ﻛﺘﺮﻛﺰ ﻣﻊ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺱ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺿﺎﻳﺮ ﺑﻴﻬﺎ ...
ﺷﻴﺮﺍﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻭﻗﻒ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﻃﻠﻌﻮ ... ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻛﺎﻧﻮ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻧﺰﻟﻮ ﻭ ﺗﻤﻮ ﺩﺍﺧﻠﻴﻴﻦ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن