ﻧﺎﺿﻮ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﺣﺘﻰ ﻋﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﻭ ﺳﻮﻟﻬﺎ ...
ﻳﺰﻳﺪ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻓﻴﻦ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺸﺎﺕ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﺟﻮﻻﻥ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻣﻐﺘﻜﻮﻧﺶ ﻣﺎﺭﺟﻌﺎﺗﺶ ﺑﺈﺭﺍﺩﺗﻬﺎ ... ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﻓﺾ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻭ ﺗﺮﺟﻊ ﻓﺤﺎﻟﻬﺎ ﺣﻴﻨﺖ ﺑﺎﻫﺎ ﺿﺪ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺨﺪﻡ
ﻳﺰﻳﺪ : ﺁﻩ ﻓﻬﻤﺖ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺑﻠﻴﺰ ﻋﻠﻤﻨﺎ ﻻ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻣﺎﻣﺎﻫﺎ ﻏﺘﻤﺸﻲ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻣﺼﺒﺮﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﺰﺯ
ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ... ﻫﻤﺎ ﺭﺟﻌﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﺨﺪﻣﺔ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﻛﻴﻒ ﺩﻳﺮ ... ﻭ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻫﻲ ﺁﺧﺮ ﻣﻜﺎﻥ ﻋﺮﻓﻮﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻪ ...
ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﻟﻜﻮﻥ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻫﺎﺯ ﻛﺎﺱ ﻣﺸﺮﻭﺏ ﻓﻴﺪﻭ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﺮﻙ ... ﺣﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﺎﺑﻘﺎﺗﺶ ﻓﺎﻟﺒﻼﺻﺔ ﺍﻟﻤﻈﻠﻤﺔ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻔﺮﻭﺵ ﻭ ﻣﻘﺎﺩ ... ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﺮﻙ ﻭ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ ﺛﻘﻴﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﻴﻒ ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﺟﻬﺔ ﻟﺒﺎﻟﻜﻮﻥ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺒﺘﺎﺳﻢ ...
ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺴﻨﺪ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﮕﻌﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﺲ ﺑﺄﻟﻢ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻧﺰﻻﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻟﺒﻼﺻﺔ ﺟﻬﺔ ﻟﻌﺮﻭﻕ ﺯﺭﻗﺔ ﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻘﻌﺔ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺪﻡ ... ﻭ ﺁﺛﺎﺭ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﺤﻴﺢ ... ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻨﻮﺽ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺗﻤﺎﻙ ﻭ ﺗﺠﺮﻱ ﻣﺎﺗﻮﻗﻒ ﺣﺘﺎﻝ ﺩﺍﺭﻫﻢ ... ﻟﻜﻦ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻣﺎﻣﻄﺎﻭﻋﻬﺎﺵ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﺛﻘﻴﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﺣﻂ ﺧﻠﻴﻞ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻛﻨﻌﺘﺎﺫﺭ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻣﻜﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﺘﺤﻜﻢ ﻓﺮﺍﺳﻲ ... ﻭ ﺻﺪﻗﺖ ﺿﺎﺭﺑﻚ ﺟﻮﺝ ﻣﺮﺍﺕ ... ﻟﻜﻦ ﻧﺘﻲ ﻣﻜﺘﺴﻤﻌﻴﺶ ﻟﻠﻬﻀﺮﺓ ... " ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺪﺭﺍﻋﻬﺎ " ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺿﺮﺑﺖ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﺤﺴﻲ ﺑﺤﺘﻰ ﺃﻟﻢ ... ﻭ ﻏﺘﺨﻠﻴﻚ ﻣﻬﺪﻧﺔ ﻭ ﻣﺮﺗﺎﺍﺍﺍﺣﺔ " ﺟﻠﺲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻓﺎﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ﻭ ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻬﺎ " ﺗﻮﺳﺨﻮ ﻟﻴﻚ ﺣﻮﺍﻳﺠﻚ ﺑﺎﻟﺘﺮﺍﺏ ﻭ ﺍﻟﺪﻡ ... ﺧﺎﺹ ﺗﺤﻴﺪﻳﻬﻢ ﻭ ﺗﻠﺒﺴﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻭ ﺗﻐﺴﻠﻲ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﺰﻭﻳﻮﻳﻦ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻌﺪﺍﺕ ﺭﺟﻠﻬﺎ " ﺵ ﺷﻨﻮ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﻡ ﻣﻨﻲ ؟
ﺧﻠﻴﻞ : ﻭﺍﺣﺪ ﺧﺎﻃﻒ ﻭﺣﺪﺓ ... ﺷﻨﻮ ﻏﻴﺒﻐﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺜﻼ !
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻜﻮﻥ ﻧﺘﺎ ؟
ﺧﻠﻴﻞ : ﺭﺍﻩ ﻋﺮﻓﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ... ﺃﻧﺎ ﺧﻠﻴﻞ " ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺼﺒﺎﻋﻮ " ﻋﻘﻠﻲ ﻣﺰﻳﺎﺍﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﻤﻴﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﻼﺵ ﺣﺎﺑﺴﻨﻲ ﻫﻨﺎ ... ﺃﻧﺎ ﻣﻜﻨﻌﺮﻓﻜﺶ
ﺧﻠﻴﻞ : ﻋﻼﺵ ﻓﻴﻚ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ... ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭ ﻏﻨﺰﻳﺪﻭ ﻧﺘﻌﺮﻓﻮ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻨﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﻔﺎﻙ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﺸﻲ ﺣﺪ " ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺼﺎﺩﻋﻬﺎ " ﻣﺎﻣﺎ ﻏﺘﻜﻮﻥ ﻣﺨﻠﻮﻋﺔ ﻋﻠﻴﺎ
ﺧﻠﻴﻞ : " ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﻣﺎﺷﻲ ﻏﺎ ﻣﻚ ﺍﻟﻲ ﻣﺨﻠﻮﻋﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﻬﻬﻪ ... ﻛﺎﻳﻦ ﻧﺎﺱ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﺑﺎﻏﻴﻴﻦ ﻳﻮﺻﻠﻮ ﻟﻴﻚ ﻭ ﻣﻠﻘﺎﻭﺵ ﻛﻴﻔﺎﺵ ... ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻌﺠﺰ ﻭ ﺃﻧﻚ ﻣﻘﺎﺩﺭ ﺩﻳﺮ ﻭﺍﻟﻮ ﺷﺤﺎﻝ ﺧﺎﻳﺐ ... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻗﺪﺭ ﻳﺠﺮﺑﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﻼﻣﻦ ﻛﺘﻬﻀﺮ ؟
ﻭﻗﻒ ﺧﻠﻴﻞ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻟﺠﻬﺔ ﻟﻠﻄﺒﻠﺔ ... ﺣﻞ ﻟﻘﺮﻋﺔ ﻛﻴﻌﻤﺮ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻜﺎﺱ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻈﻬﺮ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﺍﺧﺔ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺬﺍﺗﻬﺎ ﻣﺮﺧﻴﺔ ... ﻧﺰﻻﺕ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ﻭ ﺣﻄﺎﺗﻬﻢ ﻓﻠﺮﺽ ... ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻴﻞ ... ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﻓﺮﺻﺘﻬﺎ ﺗﻬﺮﺏ ... ﺟﺮﺍﺕ ﺟﻬﺔ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﻛﺘﻤﻠﻚ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﻮﺍﻧﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﻠﻮ ...
ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﺲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺗﺠﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﺩﻭﺭﻫﺎ ﻭ ﺧﺒﻄﻬﺎ ﻣﻊ ﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﺩﺍﺧﺖ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻨﺪ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻣﺰﻳﺮ ﻭ ﻣﺨﺮﺝ ﻋﻨﻴﻪ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻓﻴﻴﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﺔ ... ﻣﺎﻋﺠﺒﺎﺗﻜﺶ ﺍﻟﻀﻴﺎﻓﺔ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻳﺮ ﻟﻴﻚ ... ﻫﺎﺍﺍ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺄﻟﻢ " ﻁ ﻃﻠﻘﻨﻲ ﻉ ﻋﻔﺎﺍﺍﺍﻙ
ﺧﻠﻴﻞ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎﻙ ﺿﺮﻳﻒ ... ﻟﻜﻦ ﻧﺘﻲ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﺗﺴﻜﺘﻲ ﻭ ﻻ ﺗﺮﺻﺎﻱ
ﺭﺟﻊ ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﺟﺮﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ... ﺧﺒﻄﻬﺎ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻭ ﺣﻞ ﻟﻤﺠﺮ ﺟﺒﺪ ﻣﻨﻮ ﺻﻤﻄﺔ ... ﺟﻤﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻔﻠﺖ ﻣﻨﻮ ... ﺭﺑﻄﻬﻢ ﻣﻊ ﻟﻜﺎﺩﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺑﺪﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻓﻴﻪ ﻳﻄﻠﻘﻬﺎ ... ﺻﺪﻋﺎﺗﻮ ﻓﺮﺍﺳﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﻤﻊ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﻄﺮﺷﺔ ﺣﺘﺎ ﺭﻋﻔﺎﺕ ...
ﺣﻞ ﻟﻤﺠﺮ ﻭ ﻫﺰ ﻣﻨﻮ ﺷﻮﻛﺔ ﻭ ﻗﺮﻳﻌﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ... ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺎﺋﻞ ﺑﻴﺾ ... ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻭ ﻫﺰ ﻻﺳﺘﻴﻚ ... ﭼﻠﺲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻐﻄﻲ ﺑﺸﻌﺮﻫﺎ ... ﺑﺪﺍ ﻛﻴﺤﻴﺪﻭ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺩﻭﺭﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺎﺑﻼﺕ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﻭ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻳﺰ ﻣﻦ ﻧﻴﻔﻬﺎ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻣﺘﻌﺼﺒﻨﻴﺶ ... ﻛﻨﻜﺮﻩ ﻧﻀﺮﺏ ﺍﻟﻌﻴﺎﻻﺕ ﻟﻜﻦ ﻧﺘﻲ ﻛﻄﻴﺮﻱ ... ﻫﺎﺭﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻭ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻬﺮﺑﻲ ﺩﺍﺑﺔ ... ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺤﺎﻣﻼﻧﻴﺶ
ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﺷﺪ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﻟﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻻﺳﺘﻴﻚ ﻭ ﺯﻳﺮﻭ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﻕ ... ﻫﺰ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻓﻴﺪﻭ ﻛﻴﻒ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﻌﺪ ... ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻀﺮ ﺑﻴﻦ ﺳﻨﺎﻧﻮ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺒﺘﻲ ﻭ ﻻ ﻏﻨﻀﺮﺑﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﻓﺎﻟﺒﻠﺒﻮﺯﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﻋﻨﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﻮﺕ ﺑﺎﺡ ﻛﻠﻮ ﺍﻟﻢ " ﻉ ﻋﻔﺎﺍﺍﻙ ... ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻢ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ ... ﻡ ﻣﺎ
ﺧﻠﻴﻞ : ﺩﺍﺑﺔ ﺟﻬﻠﺘﻲ ﻃﺎﺳﻴﻠﺖ ﻣﻲ
ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺑﺰﻋﻔﺔ ﻭ ﺷﺪ ﻳﺪﻫﺎ ﺣﺎﻛﻤﻬﺎ ... ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻘﺎﻭﻡ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻬﺎ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻭ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ... ﻏﻮﻃﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﺮ ﺟﻬﺪﻫﺎ ﻭ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻛﻴﻄﻴﺤﻮ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺸﺘﺎ ... ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻭ ﻧﺰﻻﺕ ﻧﻘﻄﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺪﻡ ﻣﻊ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ... ﻧﺎﺽ ﻻﺡ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻓﺎﻟﺸﺒﻜﺔ ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ ﺗﻮﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺘﺤﺮﻛﻮ ... ﻣﻐﻴﺒﺎﺗﺶ ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺗﺮﺧﻰ ... ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻛﻴﺘﻠﻘﺎﻭ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻨﺪ ﺫﻗﻨﻬﺎ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻛﻮﻟﻮ ﻣﺸﻨﺘﻒ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺣﺎﻟﺔ ... ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﺠﻴﺎﺑﻮ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺸﻨﻮ ﺩﺍﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﺮﺳﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻴﺎﻩ ...
ﻳﺰﻳﺪ ﻛﻴﻒ ﻏﺎﺩﺭﻭ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻋﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻟﻮ ﻋﻄﺎﻫﻢ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﻭ ﻛﻼ ﻓﻴﻦ ﺻﻴﻔﻄﻮ ... ﺳﺠﻠﻮ ﻣﺤﻀﺮ ﺑﺎﺧﺘﻔﺎﺀﻫﺎ ... ﻋﻄﺎﻫﻢ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﻭﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ... ﻃﻠﻊ ﻓﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ... ﻃﻠﻊ ﻟﻠﻄﺎﺑﻖ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻭ ﺳﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ... ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﻪ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ ﻣﻨﻴﻦ ﺑﻘﺎ ﻣﺼﺮ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﻋﻴﻄﻮ ﻋﻠﻰ ﺑﻬﺎﺀ ... ﺧﺮﺝ ﺑﻬﺎﺀ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺒﻮ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻣﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻧﺘﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻈﺎﺑﻂ ﺩﻳﺎﻝ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺮﺓ
ﻳﺰﻳﺪ : ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻣﺘﻰ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺮﺟﻊ ؟
ﺑﻬﺎﺀ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻟﻐﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﻴﺪ ... ﻣﻨﻈﻨﺶ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ
ﻳﺰﻳﺪ : " ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻭ " ﺳﻤﻌﻨﻲ ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﻣﻨﻴﻦ ﻳﺮﺟﻊ ﻣﺪﻳﺮﻙ ﻗﻮﻟﻴﻪ ﻳﻮﺟﺪ ﺭﺍﺳﻮ ﻟﻠﻲ ﺟﺎﻱ
ﺿﺎﺭ ﻳﺰﻳﺪ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﻫﺒﻂ ... ﻃﻠﻊ ﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺩﻭﺯ ﺍﺗﺼﺎﻝ ...
ﻳﺰﻳﺪ : ﺑﻐﻴﺖ ﺟﻮﺝ ﻫﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ... ﻭ ﺟﻮﺝ ﻳﺮﺍﻗﺒﻮ ﺩﺍﺭﻭ 24 ﺳﺎﻋﺔ ﻋﻠﻰ 24
ﻗﻄﻊ ﻭ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﻏﺎﺩﻱ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﻛﻴﻔﻜﺮ ... ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﻚ ﺣﻮﻝ ﺍﺧﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺓ ﻭ ﺍﻟﻌﺎﺭﺿﺔ ﻭ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺩﺍﺑﺔ ﺯﺍﺩ ﺇﺻﺮﺍﺭﻭ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻮ ﻳﺤﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ... ﻭ ﺃﻭﻝ ﺷﻲﺀ ﻳﻠﻘﻰ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺄﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ ... ﻓﻜﺮﺓ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺨﺘﻔﻲ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﺛﺮ ﺧﻼﺕ ﺩﻣﻮ ﻳﻔﻮﻭﺭ ...
ﺑﻬﺎﺀ ﻛﻴﻒ ﻏﺎﺩﺭ ﻳﺰﻳﺪ ﺩﺧﻞ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻤﻜﺘﺒﻮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﻣﺤﻠﻮﻝ ... ﻇﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﺯﺭﺍﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻄﻠﻊ ﻟﻴﻪ ﺑﻠﻲ ﻣﺴﺪﻭﺩ ... ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻔﻴﻦ ﻛﺎﻳﻨﺔ ﻛﺎﻣﻴﺮﺍ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ... ﺳﺪﻭ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻭ ﺟﺎﻱ ... ﺗﺬﻛﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻬﺰ ﻟﻔﻴﻜﺲ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻗﻮﻟﻮ ﻟﺰﻳﻨﺐ ﻃﻠﻊ ﻟﻌﻨﺪﻱ
ﺟﻠﺲ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ... ﺩﺧﻼﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﺍﻹﺫﻥ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻲ ﻫﺎﺩﻳﻚ ... ﻭﺟﻬﺎ ﻋﺎﺑﺲ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﻨﻔﻮﺧﻴﻦ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺑﻬﺎﺀ ﻃﻠﺒﺘﻴﻨﻲ ؟
ﺑﻬﺎﺀ : ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ " ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺨﺘﺎﻓﻴﺔ ... ﻣﺎﻋﺮﻓﻴﻦ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﻭ ﻻ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ﻣﻌﻬﺎ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺃﻭﻛﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻟﺨﺪﻣﺘﻚ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺑﻬﺎﺀ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺨﺮﺝ ... ﻣﻘﺎﺩﺭﺍﺵ ﻧﺮﻛﺰ ﻓﺎﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺤﺎﻟﺘﻬﺎ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﭽﻠﺲ ﻣﻊ ﻣﻬﺎ ﻣﺤﺘﺠﺎﻧﻲ
ﺑﻬﺎﺀ : " ﺑﺒﺮﻭﺩ " ﻣﺎﺷﻲ ﺻﺎﺣﺒﺘﻚ ﻏﺎﺑﺮﺓ ﺷﻮﻑ ﻓﻴﻦ ﺯﺍﺩﺕ ... ﻧﻮﻗﻔﻮ ﺣﻨﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﺎﻥ ... ﺭﺟﻌﻲ ﻟﺨﺪﻣﺘﻚ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭﺍﺧﺔ ﻣﻮﺳﻴﻮ
ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺒﻮ ... ﻏﺎﺩﻳﺔ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻊ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ... ﺗﺮﺩﺧﺎﺕ ﻣﻊ ﺷﻲ ﺣﺪ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﻌﺔ ﻧﺰﻻﺕ ﻣﻦ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻃﺎﻳﺤﻴﻦ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﻭ ﺳﻮﻟﻬﺎ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺯﻳﻨﺐ ﻣﺎﻟﻜﻲ ... ﻋﻼﺵ ﻛﺘﺒﻜﻲ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﻻ ﻭﺍﻟﻮ
ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻤﺸﻲ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﺮﻫﺎ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻫﻀﺮﻱ ﻣﺎﻟﻚ ... ﻋﻼﺵ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﻻﺍﺍ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻣﻦ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻣﺮﺟﻌﺎﺕ ﻟﺪﺍﺭ ... ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﻏﺎﺑﺮﺓ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻳﺔ ﻧﺨﺪﻡ ﻫﺊ ... ﻏﻨﺨﺮﺝ ﻓﺤﺎﻟﻲ ﻭ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﺎ ﻳﻮﻗﻊ ﻳﻮﻗﻊ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺑﻼﺗﻲ ﺑﻼﺗﻲ ... ﻋﺎﻭﺩﻱ ﻟﻴﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ
ﻋﻮﺩﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ... ﻭ ﺑﻠﻲ ﻣﺸﺎﻭ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ﺑﻠﻐﻮ ﺑﺈﺧﺘﻔﺎﺀﻫﺎ ... ﻛﻴﻒ ﺑﺪﺍﺕ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺰﻳﺪ ﺗﺤﺒﺲ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ... ﺣﻂ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻭ ﻧﻄﻖ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻏﻨﻠﻘﺎﻭﻫﺎ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ... ﺃﻧﺎ ﻭ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻏﻨﺘﻜﻠﻔﻮ " ﺷﺪ ﻓﻴﺪﻫﺎ " ﺁﺟﻲ ﻣﻌﻴﺎ
أنت تقرأ
السفاح العاشق
أدب المراهقينﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...