بارت 96

404 27 0
                                    

🍂🍂 ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺳﺘﺔ ﺃﺷﻬﺮ ...
ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﺿﻴﻘﺔ ... ﺳﺮﻳﺮ ﺻﻐﻴﺮ ﻓﺮﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ... ﺗﺴﻤﻌﻮ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻣﻘﺮﺑﻴﻦ ... ﻭﻗﻔﻮ ﺃﻣﺎﻡ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻭ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺯﻧﺰﺍﻧﺔ ... ﻗﺮﺏ ﺭﺟﻞ ﺿﺨﻢ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﻭ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ ... ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺧﻠﻰ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺗﺪﺧﻞ ﻭ ﻫﻮ ﺑﻘﺎ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ...
ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻣﺴﻨﺪ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ... ﻓﺎﺗﺢ ﻛﺘﺎﺏ ﻛﻴﻘﺮﺍ ﻓﻴﻪ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻬﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻨﻴﻪ ... ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺒﻠﻬﺎﺀ ﻛﻴﻒ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻻﺣﻈﺎﺕ ﻧﻀﺮﺍﺗﻮ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻭ ﻧﻄﻘﺎﺕ ...
ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﻋﻨﺪﻙ ﺯﻳﺎﺭﺓ
ﺳﺪ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭ ﻧﺎﺽ ... ﺳﺒﻘﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺒﻌﻬﺎ ... ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻓﺎﻟﺮﻭﺍﻕ ﺍﻟﻌﺮﻳﺾ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺳﺎﺑﻘﺎﻩ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺗﺎﺑﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ... ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻣﺨﺘﺎﻟﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻐﺮﻑ ... ﻏﺮﻑ ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻨﺎﻳﺔ ﺿﺨﻤﺔ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺒﻨﺎﻳﺔ ﺍﻟﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﻸﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﻌﻘﻠﻴﺔ ...
ﻟﻜﻦ ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻱ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ... ﻫﺬﺍ ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻠﺴﺠﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ... ﺍﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻘﺘﻠﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺘﺒﺚ ﺃﻧﻬﻢ ﺃﻣﺮﺍﺽ ﻧﻔﺴﻴﺎ ... ﻛﻴﺘﺤﻮﻟﻮ ﻟﻴﻪ ... ﻷﻥ ﻻ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺍﻟﻌﺎﺩﻱ ﻳﻨﺎﺳﺒﻬﻢ ﻭ ﻻ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺧﺎﺻﺔ ... ﻭ ﻓﻴﻪ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺧﻄﻴﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ... ﻭ ﻓﻴﻪ ﻧﻈﺎﻡ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺗﻤﺎﻣﺎ ...
ﺣﻼﺕ ﻟﻴﻪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺪﺧﻞ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻜﺘﺐ ﺧﺎﺹ ﺑﺄﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺍﺀ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ... ﺷﺎﻑ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻨﻮﺽ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻗﺮﺏ ﻭ ﻋﻨﻘﻮ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺗﻮﺣﺸﻨﺎﻙ ﺃﺧﻮﻳﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮ ﺍﻟﺸﺒﻞ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺑﻌﺪ ﻛﻴﻀﺤﻚ " ﻣﺨﺮﺝ ﻟﻴﺎ ﻟﻌﻘﻞ
ﭼﻠﺴﻮ ﻣﻘﺎﺑﻠﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﻌﺎﻭﺩ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﺴﻤﻊ ﻟﻴﻪ ﺑﺎﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭ ﻛﻴﺘﺴﻨﻰ ﺃﺧﺒﺎﺭﻫﺎ ... ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻛﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﺘﻔﺎﺩﻯ ﻳﻬﻀﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺣﺘﻰ ﻓﺠﺄﺓ ﻗﺎﻃﻌﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﺟﻮﻻﻥ !
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺣﻚ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ " ﺟﻮﻻﻥ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ
ﻻﺣﻆ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺗﻐﻴﺮ ﻣﻼﻣﺢ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺗﺒﺪﻻﺕ ﺍﻟﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﻌﻴﻨﻴﻪ ... ﻭ ﻋﻀﻠﺔ ﻓﻜﻮ ﺗﺸﺪﺍﺕ ﺑﻮﺿﻮﺡ ... ﻗﺒﻈﺔ ﻳﺪﻭ ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﻴﺎﺿﻮ ﻣﻔﺎﺻﻴﻞ ﺻﺒﺎﻋﻮ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻻﺣﻆ ﺳﻨﻤﺎﺭ ... ﻟﻜﻦ ﻣﻌﺎﺭﻓﺶ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﺷﻌﻼﺕ ﺩﺍﺧﻞ ﺻﺪﺭ ﺻﺎﺣﺒﻮ ... ﻭ ﻗﻠﺒﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻀﺦ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﻳﺘﻮﻗﻒ ... ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻋﺠﺰﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺻﻒ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺣﺪﺭ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﺣﺎﺱ ﺑﺘﺄﺳﻒ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﺗﺠﺎﻫﻮ ... ﻏﻴﺮ ﺷﻬﺮ ﻫﺬﺍ ﺑﺎﺵ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺍﻗﺘﺎﻧﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻴﻪ ﻳﺰﻭﺭﻭ ... ﻭ ﺿﺮﻭ ﺧﺎﻃﺮﻭ ﺃﻧﻪ ﺟﺎﻳﺐ ﻟﻴﻪ ﺧﺒﺎﺭ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻱ ... ﻋﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻟﺪﻗﺎﺋﻖ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﺨﺸﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺡ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ؟؟
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﻭ ﻫﻮ ﻣﻘﺎﺩﺭﺵ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ " ﻗﻠﻴﻞ ﻓﻴﻦ ﺭﺟﻌﺖ ﻛﻨﺸﻮﻓﻬﺎ ... ﻟﻜﻦ ﺳﻤﻴﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻠﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻣﺎ ﻣﺴﺘﻘﺮﺍﺵ ... ﻭ ﻛﺘﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻫﺎﻛﺔ ﺩﺍﻳﺮ
ﻟﻤﺢ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺠﻤﺮﺓ ... ﻭ ﺭﻏﻢ ﺻﻤﺘﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﺃﻥ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻛﻴﻐﻠﻲ ﺩﺍﺧﻠﻮ ... ﺳﻜﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻋﺎﻭﺩ ﺗﻜﻠﻢ ﻣﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ... ﻭ ﻛﻴﻒ ﺳﺎﻟﻰ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻧﺎﺽ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻋﻨﻖ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﺧﺮﻭﺟﻮ ...
ﻛﺎﻥ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺭﺍﺟﻊ ﻟﻐﺮﻓﺘﻮ ... ﻭ ﻫﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﻓﺎﻟﺮﻭﺍﻕ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﻳﻢ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ... ﻟﻤﺤﺎﺗﻮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺘﺎﺳﻢ ... ﻭ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻼﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯﻫﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﻻ ﻣﺸﻔﻬﺎﺵ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺒﻼﻛﺔ ﻣﺘﺒﻌﺎﻩ ﺑﻌﻨﻴﻬﺎ ...
ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ﻭ ﻗﺒﻞ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﻳﺒﻌﺪ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺑﻌﺪ ﻏﻠﻖ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻫﺰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺣﺘﺎﻝ ﻟﻔﻮﻕ ﻭ ﻫﺒﻂ ﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﺣﺘﻰ ﺗﻬﺮﺱ ... ﺭﺟﻊ ﻫﺰ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺿﺮﺏ ﺑﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺴﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﺝ ... ﻗﺮﺏ ﻟﻼﭬﺎﺑﻮ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭ ﺿﺮﺑﻮ ﺑﺮﺟﻠﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﺒﻂ ﻟﺮﺽ ﻭ ﺗﺸﺘﺖ ... ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻡ ﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ﺍﻟﻤﺮﺑﻌﺔ ﻛﻴﻨﻬﺞ ...
ﺍﻟﺘﺮﻳﻜﻮ ﻟﺼﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﻌﺮﻕ ... ﻫﺰ ﻗﺒﻀﺘﻮ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﻭ ﺧﺸﺎﻫﺎ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ... ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺗﻬﺮﺱ ﻭ ﻃﺎﺡ ﻓﺎﻷﺭﺽ ﻭ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﺍﻵﺧﺮ ﺗﺸﻘﻖ ... ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻧﻌﻜﺎﺳﻮ ﺍﻟﻤﺸﻮﻩ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﻭ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﻻﺻﻘﺔ ﻓﺎﻟﺸﻘﻮﻕ ...
ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﺩﺧﻠﻮ ﺟﻮﺝ ﺣﺮﺍﺱ ﻭ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻣﻤﺮﺿﺔ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺯﺓ ﻣﻌﻬﺎ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺃﺑﻴﺾ ﺻﻐﻴﺮ ... ﺿﻮﺭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻭ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﭼﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺗﺮﺍﺟﻌﻮ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﻭ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺭﺍﻛﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﻜﻠﻮ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺣﻘﻨﺔ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﻩ ﻫﺬﺍ ﻡ ﻣﻬﺪﺉ
ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻣﺎ ﺗﺤﺮﻛﺶ ... ﭼﺎﻟﺲ ﻭ ﺣﺎﺩﺭ ﺭﺍﺳﻮ ... ﺧﺼﻼﺕ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻭ ﻫﺎﺑﻄﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻮ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺣﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﺮﻕ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺮﺟﻔﻮ ﺑﺎﺵ ﺗﻀﺮﺏ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ... ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﻗﻒ ﻓﺎﺵ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﺎ ...
ﻣﺮﻳﻢ : ﺁﺭﻱ ﻟﻬﻨﺎ
ﺿﺎﺭﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻣﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻟﻤﺮﻳﻢ ... ﺁﻣﺮﺍﺗﻬﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺭﻭ ... ﻟﻘﺎﺕ ﻧﻈﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻄﺎﻡ ﺍﻟﻲ ﺧﻠﻔﺎﺕ ﻧﻮﺑﺔ ﻏﻀﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻭ ﺗﺴﺎﺀﻻﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻧﺎﺩﺭﺍ ﻣﺎﻛﻴﺪﻳﺮ ﺃﻱ ﺭﺩ ﻓﻌﻞ ﻭ ﻟﻮ ﺻﻐﻴﺮ ...
ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻮ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺍﻟﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﻋﻮ ... ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺳﻬﺎﺕ ﻓﻌﺮﻭﻕ ﻳﺪﻳﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﻨﻔﻮﺧﻴﻦ ... ﻋﺎﻗﺖ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻀﺮﺏ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ... ﻭ ﻛﺘﺴﺨﺮ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻓﻜﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ... ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻨﺒﻮ ﻛﺘﻠﻘﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻛﺘﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﺗﻬﺎ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻭ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺿﻤﺎﺩﺓ ﻭ ﻣﻌﻘﻢ ...
ﺩﺍﻭﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺠﺮﻭﺡ ﺍﻟﻲ ﻓﻈﻬﺮ ﻳﺪﻭ ... ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻭ ﺳﺪﺍﺕ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ... ﺭﺩﺍﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻭﺫﻧﻴﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﻣﺮﻳﻢ : ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻙ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ... ﻭ ﺃﻧﺖ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻴﺘﺤﻜﻢ ﻓﻐﻀﺒﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻣﺨﻴﻔﺔ " ﺧﺎﺹ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ
🍁 ﻳﻮﻡ ﺟﺪﻳﺪ ...
ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﻮﻃﺎﺟﻲ ﻛﺘﻘﺎﺩ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻮﺏ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ... ﻫﺰﺍﺗﻮ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﻓﻴﻪ ﺑﻤﻠﻌﻘﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻟﻠﺼﺎﻟﺔ ... ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﻓﺪﺓ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ... ﻻﺑﺴﺔ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﺧﻴﻂ ﮔﺮﻭﻧﺔ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﺍﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪ ﻓﺨﺎﺿﻬﺎ ... ﻭ ﻣﻜﻴﺒﺎﻧﺶ ﺗﺤﺘﻮ ﺍﻟﺸﻮﺭﻁ ﺍﻟﻘﻄﻨﻲ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ﺍﻟﻲ ﻻﺑﺴﺔ ﺗﺤﺘﻮ ...
ﻣﻌﺎﻛﺴﺔ ﺳﻴﻘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﻀﻴﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺃﻧﺜﻮﻳﺔ ... ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺟﺎﻣﻌﺎﻩ ﻟﻔﻮﻕ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﻛﻌﻜﺔ ﻭ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﺎ ... ﺭﺷﻔﺎﺕ ﻣﻦ ﻛﻮﺑﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺳﺎﻫﻴﺔ ﺑﺘﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ...
ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ... ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻋﻤﺎﺭﺍﺕ ﺁﺧﺮﻯ ﻟﻜﻦ ﻣﺨﺘﺎﻟﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻦ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺑﻨﺎﻳﺎﺕ ﺣﺪﻳﺜﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻘﻖ ﺷﺎﺳﻌﺔ ﻭ ﻋﺼﺮﻳﺔ ... ﻭﺍﻗﻒ ﻓﺎﻟﺒﺎﻟﻜﻮﻥ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺰﺍﺟﺔ ﺍﻟﻤﺴﺪﻭﺩﺓ ...
ﻻﺑﺲ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﻛﺤﻞ ﻣﻊ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﺳﻮﺭﭬﻴﺖ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻠﻮﻥ ... ﻋﻨﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﺎﻓﺬﺗﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﻫﻮ ... ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﺣﺎﺩﺓ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺘﺤﻤﻞ ﺷﻮﻕ ﻛﺒﻴﻴﻴﻴﺮ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺷﻮﻕ ﻭ ﻟﻬﻔﺔ ﻭ ﻋﺸﻖ ﻣﺠﻨﻮﻭﻭﻭﻥ ... ﻭ ﻏﻀﺐ ﺃﻛﺒﺮ ...
ﻛﻴﻒ ﺷﺮﺑﺎﺕ ﻗﻬﻮﺗﻬﺎ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ... ﻗﺎﺩﺍﺕ ﺳﺮﻳﺮﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻮﺿﻰ ﻭ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﺑﺨﻔﺔ ... ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﺍ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﻠﺨﺪﻣﺔ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﻣﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺑﺎﻫﺎ ... ﻛﺎﻥ ﭼﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻙ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺻﺒﺎﺣﻮﻭﻭ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﺿﻮﺭ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ " ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﺎﺑﺎ ﻫﺎﻧﻲ ﻣﺸﻴﺖ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻭﺍﺧﺔ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... " ﺗﻔﻜﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ " ﺩﻳﺎﻻﺵ ﺍﻟﺼﺪﺍﻉ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﺒﺎﺭﺡ ... ﻳﺎﻙ ﻟﺒﺎﺱ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺤﺮﺝ " ﺳﻤﺤﻠﻴﺎ ﺻﺪﻋﻨﺎﻙ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻳﺎﻣﻦ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻲ ﻳﺘﻐﺪﺍ ﻫﻨﺎ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻣﺰﻳﺮﺓ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻠﻚ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻭﺍﺧﺔ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... ﻭ ﺳﻴﺮﻱ ﻻ ﺗﻌﻄﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻣﺘﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺎﺳﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻭ " ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﺎﻣﺤﺘﺎﺟﺶ ﻧﻌﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﻛﻮﺛﺮ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻛﺘﻌﺎﻭﺩﻱ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﻣﺸﺎﺕ ... ﻭﺍﺧﺔ ﻣﺸﻠﻞ ﻣﺎﻣﺤﺘﺎﺟﺶ ﻟﻤﺮﺑﻴﺔ ﺗﺒﻘﻰ ﺣﺪﺍﻳﺔ ... ﻗﺎﺩ ﻧﻌﺎﻭﻥ ﺭﺍﺳﻲ ﺍﺑﻨﺘﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﺧﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻚ ... ﻻ ﺍﺣﺘﺎﺟﻴﺘﻲ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﺎ
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ ﺑﺎﻫﺎ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﺮﺳﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ... ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻣﻦ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺸﻠﻞ ... ﺭﺟﻊ ﺃﻗﻮﻯ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﺳﺘﺴﻠﻢ ﻭ ﻛﻴﺘﺴﻨﻰ ﻓﺎﻟﻤﻮﺕ ﻛﺸﺨﺺ ﻃﺎﻋﻦ ﻓﺎﻟﺴﻦ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭ ﺍﻟﺼﻼﺑﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﺒﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﺩﻳﻤﺎ ...
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﻭ ﻫﻲ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻛﺤﻼ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭ ﺗﻤﺸﺎﺕ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﺷﻴﺮﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ... ﺣﻄﻬﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﺧﻠﺼﺎﺗﻮ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﺒﻴﺮﻭﻫﺎ ﺟﻨﺐ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﻨﺪ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﻫﻨﺪ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ... ﺷﻨﻮ ﺳﺒﺐ ﻫﺎﺩ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﺃﻛﺜﺮ " ﻭﺍﻟﻮ
ﻫﻨﺪ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻌﻠﻨﻲ ﻧﺜﻴﻖ ... ﺁﺟﻲ ﺑﻌﺪﺍ ﺷﻔﺘﻚ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﻭﻟﻴﺘﻲ ﺗﺠﻲ ﻣﻌﻄﻠﺔ ... ﻭ ﻻ ﺣﻴﻨﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺷﺎﺩ ﻓﻴﻚ ﺑﺴﻨﻴﻪ ﻭﻟﻔﺘﻴﻬﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺇﻣﺘﻰ ﺗﻌﻄﻠﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻨﺠﻲ ﻓﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻏﻴﺮ ﻣﻊ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﺳﻬﺮﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ
ﻫﻨﺪ : ﺍﻣﻢ ﺳﻬﺮﺗﻲ ... ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻛﻴﻮﺻﻠﻚ ﺍﻟﻈﺎﺑﻂ ﺍﻟﻮﺳﻴﻢ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻳﻴﻪ ﺗﺠﺎﻣﻌﻲ ... ﻭ ﺯﺍﻳﺪﻭﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺟﻴﺖ ﻓﻄﺎﻛﺴﻲ
ﻫﻨﺪ : ﻣﺎﻗﻠﺖ ﻭﺍﻟﻮ ﻫﻬﻬﻬﻪ
🍂 ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﺒﻂ ... ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺑﻜﻞ ﻧﺨﻮﺓ ﻭ ﺗﺒﺎﺙ ... ﻻﺑﺲ ﺑﺪﻟﺔ ﻓﺎﻟﺮﻣﺎﺩﻱ ﺍﻟﺪﺍﻛﻦ ﻣﻊ ﺣﺬﺍﺀ ﺃﺳﻮﺩ ﻻﻣﻊ ... ﺷﻌﺮﻭ ﻣﺎﺋﻞ ﻟﻠﺠﺎﻧﺐ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻛﻼﺳﻴﻜﻴﺔ ... ﺧﺎﺷﻲ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﺠﻴﺐ ﺍﻟﺴﺮﻭﺍﻝ ...
ﺍﻷﻧﻈﺎﺭ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻴﻪ ... ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ﻟﻘﺎﻭ ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ... ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺑﻘﺎﻭ ﻏﻴﺮ ﻛﻴﺸﻮﻓﻮ ... ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻭ ﻫﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻣﺴﺘﺎﻗﺮ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺐ ﻋﻠﻤﻬﻢ ... ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﺭﺟﻊ ﺑﺪﻭﻥ ﺧﺒﺮ ... ﻃﻠﻊ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻛﻴﺘﻤﺸﻰ ﻓﺮﻭﺍﻕ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻷﺧﻴﺮ ...
ﻭﻗﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺑﺎﺏ ﻣﻜﺘﺒﻮ ﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻘﺒﺾ ﻭ ﺣﻠﻮ ... ﺩﺧﻞ ﻛﻴﺘﻤﺸﻰ ﺑﺒﻂﺀ ﻭ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﻀﻮﺭﻭ ﻓﺄﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺍﻟﻲ ﻣﺘﻐﻴﺮﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﻣﻐﺎﺩﺭﺗﻮ ... ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ...
ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﻣﺮﺕ ﻓﺬﺍﻛﺮﺗﻮ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻫﻮ ﻳﻮﻡ ﺩﺧﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻤﻜﺘﺒﻮ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ... ﻭ ﺃﻳﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻛﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺩﻳﺎﻟﻮ ... ﺑﺎﻥ ﺷﺒﺢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻛﻴﻒ ﺗﺬﻛﺮ ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﻣﻨﻴﻦ ﻋﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻮ ... ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺑﺎﺵ ﺩﺍﺭﺕ ﺫﺭﺍﻋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻛﺄﻥ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ﻏﺘﺤﻤﻴﻬﺎ ﻣﻨﻮ ﻟﻮ ﺑﻐﺎﻫﺎ ...
ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﺣﺴﺎﺳﻮ ﺍﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﻫﻮ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﻨﻮ ﻫﻮ ﺃﻧﻪ ﻭﺍﺟﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﻭ ﺣﻤﺎﻳﺘﻬﺎ ... ﻭ ﻳﻤﻨﻊ ﻣﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺂﺫﻯ ... ﻟﻜﻦ ﺻﺪﻕ ﻫﻮ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﺁﺫﺍﻫﺎ ... ﺗﻌﻘﺪﻭ ﺣﺠﺒﺎﻧﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺘﺬﻛﺮ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺳﻨﻤﺎﺭ ... ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﻏﺎﺩﺭﻫﺎ ﻭ ﻗﺮﺭ ﻳﺒﻌﺪ ...
ﻟﻜﻦ ﻓﻜﺮﺓ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﺭﺟﻞ ﺁﺧﺮ ﻏﻴﺮﻭ ﻛﺘﺤﺮﻕ ﻛﻞ ﺇﻧﺶ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻮ ... ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺴﻨﺎﻩ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﻣﻠﻬﺎ ... ﻭ ﺳﻮﺍﺀ ﺃﻗﺮ ﺍﻭﻻ ﻏﺘﺒﻐﻲ ﺗﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﻣﺸﺎﻋﺮﻫﺎ ﺟﻬﺘﻮ ... ﻟﻜﻨﻪ ﺭﺍﻓﺾ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺘﻘﺒﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ..
ﻗﺎﻃﻊ ﺍﻓﻜﺎﺭﻭ ﺻﻮﺕ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻮ ﻗﺎﻝ ﺍﺳﻤﻮ ﺑﺪﻫﺸﺔ ... ﺗﻠﻔﺖ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺴﻨﻤﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﺑﺼﺪﻣﺔ ﻭ ﻓﺮﺣﺔ ... ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﻋﻨﻘﻮ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺭﺋﺒﺎﺍﺍﻝ ... ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﻧﺘﺎ ... ﺁﺧﻴﺮﺍﺍﺍ ﻗﺮﺭﺗﻲ ﺗﺮﺟﻊ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺎﺩﻟﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻌﻨﺎﻕ ﻭ ﻇﻐﻂ ﻋﻠﻴﻪ " ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺑﻘﻰ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺗﻌﻠﻦ ﺍﻹﻓﻼﺱ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺑﻌﺪ ﻣﺨﺴﺮ ﻭﺟﻬﻮ " ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﻬﺮﺱ ﻟﻴﺎ ﺿﻠﻮﻋﻲ ... ﻭ ﺯﺍﻳﺪﻭﻥ ﻣﺎﺷﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ... ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻧﺴﺎﺣﺐ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺟﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ " ﻭ ﻧﺘﺎ ﻻﺵ ﺣﺎﻃﻚ ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻮ ﻧﺘﺎ ... ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺳﺎﺀ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺭﺟﻌﺘﻲ ... ﻋﺎﺭﻑ ﺃﻧﻚ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺨﺮﺝ ﻓﻮﻗﺘﻤﺎ ﺑﻐﻴﺘﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻇﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻈﺘﻮ " ﻣﻨﻌﺖ ﻳﻮﺻﻠﻮﻧﻲ ﺃﻱ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ... ﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﺪﻡ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺟﻠﺲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﺎﻩ " ﺗﺤﻤﻞ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻚ ﺍﻟﻲ ﻣﻜﺘﺮﺍﺟﻊ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻛﺪﻳﺮ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﺭﺍﺳﻚ ﻭ ﻟﻤﺒﺎﻗﻲ ﻟﻬﻼ ﻳﻘﻠﺐ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺤﺎﻝ ﻻ ﻛﺘﺸﻔّﻰ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺣﺎﺷﺔ ... ﻋﺮﻓﺘﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻣﺘﻴﻖ ﺑﻠﻲ ﺭﺍﻙ ﻫﻨﺎ ... ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ﺑﺤﺎﻝ ﻻ ﻧﺘﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﻣﻌﻨﺎ " ﺣﻚ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ " ﻫﻬﻬﻪ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻦ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺒﺮﻡ ﺇﻟﻴﺎﺱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺑﻐﻰ ﻳﺘﺒﺪﻝ ... ﻭ ﺇﻣﺘﻰ ﻧﺎﻭﻱ ﻳﺘﺰﻭﺝ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻻ ﺷﺎﻓﻚ ﻣﻦ ﻏﺪﺍ ﻳﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﺮﺱ ... ﺑﻼ ﺑﻴﻨﺎ ﻫﺪﺍﻙ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺪﻳﺮ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻦ ﻣﺎ ﺍﻟﻀﺮﻭﻑ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭ ﻭﻟﺪﺕ ﻭ ﻧﺘﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﻨﺎ " ﺟﻤﻊ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻭ ﻗﺎﻝ " ﻓﺮﺣﺖ ﺑﺮﺟﻮﻋﻚ ﻭﺳﻄﻨﺎ ﺍﺧﻮﻳﺎ ...
ﺷﺎﻑ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻨﻘﻄﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﻳﺪﻭ ﻋﻨﺪ ﻟﺤﻴﺘﻮ ... ﻛﺄﻧﻪ ﻋﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻀﻮﺭ ﻓﺮﺍﺳﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﻭﻗﻒ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﻘﻮﻝ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻛﻨﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻓﺎﺵ ﺷﻔﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻣﺤﻠﻮﻝ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺩﺍﺧﻞ ﻧﻌﺮﻋﺮ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺣﻠﻮ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﻴﺘﻚ ﻭ ﻧﺴﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ... ﺍﻟﻤﺪﺍﻡ ﻛﺘﺴﻨﺎﻧﻲ ﻟﻐﺪﺍ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻣﻌﻴﺎ ﺳﻤﻴﺔ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻔﺮﺡ ﻻ ﺷﺎﻓﺘﻚ ... ﻭ ﺗﺸﻮﻑ ﻭﻟﺪ ﺧﻮﻙ ﺍﻟﻲ ﻣﺨﺮﺝ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻌﻘﻞ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻙ ﺗﻬﻤﻞ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺑﺴﺒﺐ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﺗﺮﻓﻊ ﻋﻠﻴﺎ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻏﺎ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ... ﺗﺒﻐﻲ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻌﻴﺎ ... ﻻ ﻛﻨﺘﻲ ﻣﺴﺎﻟﻲ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻭﻗﻒ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻭ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻌﻨﮕﺮﺗﻮ " ﺁﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺩﺏ ﻛﻮﻟﻮ ... ﺯﻳﺪ ﺯﻳﺪ
ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﻫﺒﻄﻮ ... ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺭﻛﺐ ﻓﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ... ﺗﻮﺟﻬﻮ ﻟﺪﺍﺭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺮﺟﻮﻉ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺩﺧﻠﻮ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻟﭭﻴﻼ ﻫﺒﻄﻮ ﻭ ﺗﻤﻮ ﺩﺍﺧﻠﻴﻦ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺳﻌﺎﺩ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻴﺔ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺎﻳﻨﺔ ﻓﺎﻟﺠﺮﺩﺓ ﻓﻴﻦ ﻛﺘﺴﻨﺎﻩ ...
ﭼﺎﻟﺴﺔ ﺳﻤﻴﺔ ﻓﺎﻟﻄﺒﻠﺔ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻷﻛﻞ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﺩﻭﺯﺍﺕ ﻧﻤﺮﺓ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺼﻮﻧﻴﺖ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺴﻤﻌﻮ ﺧﻞ ﻭﺫﻧﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﻮﺳﻌﻮ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻱ ﺟﻨﺒﻮ ...
ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﺗﺤﻨﻰ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺟﺒﺖ ﻣﻌﻴﺎ ﺿﻴﻒ
ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺳﻤﻴﺔ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺗﻐﺮﻏﺮﻭ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ... ﻣﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺪﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺼﺎﻓﺤﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﺮﻫﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﺑﻴﺪ ﻭﺣﺪﺓ ... ﺧﺮﺝ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻋﻨﻴﻪ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻣﺎﺗﻮﻗﻌﺎﺵ ﻣﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﺷﻲ ﺭﺍﺟﻞ ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺮﺗﻮ ... ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻨﻔﺴﻮ ... ﺑﻌﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺫﺭﺍﻋﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺣﻨﻴﻨﺔ ﻛﺄﻧﻪ ﻛﻴﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺧﺘﻮ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺳﻤﻴﺔ ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ ؟
ﺳﻤﻴﺔ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ " ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺳﻲ ﺭﺋﺒﺎﻝ
ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻳﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺳﻠﺴﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﻌﻴﻖ ﺍﻭ ﻫﺎﻛﺔ ﻇﻦ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻫﺎﺯ ﺣﺎﺟﺒﻮ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺍﺣﻢ ... ﺳﻤﻴﺔ ﻃﻠﻌﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﻋﺎﺻﻢ ﻳﺸﻮﻑ ﻋﻤﻮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺧﺎﻟﻮ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﻤﻮ ... " ﺷﺎﻑ ﻓﺴﻤﻴﺔ " ﻭ ﺍﻷﺧﺖ ﻣﻜﺘﻘﻮﻟﺶ ﻟﺨﻮﻫﺎ ﺳﻲ
ﺳﻤﻴﺔ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﺑﻔﺮﺣﺔ " ﻭﺍﺧﺔ ﺃﻧﺎ ﻧﻄﻠﻊ ﻧﺠﻴﺒﻮ
ﺗﻤﺸﺎﺕ ﺳﻤﻴﺔ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻟﭭﻴﻼ ... ﺟﺮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﺮﺳﻲ ﻭ ﭼﻠﺲ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺷﺤﺎﻝ ﻋﺎﺩ ﺟﺮ ﻛﺮﺳﻲ ﭼﻠﺲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﺑﺼﺒﺎﻋﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﺎ ﻗﻮﻝ ﺁﺵ ﻋﻨﺪﻙ ؟
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺁﺍ ﻻ ﻭﺍﻟﻮ ... " ﺳﻜﺖ ﺷﻮﻳﺔ " ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﻀﺮﺑﻮ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺩﻭﺍ ﺗﻤﺎﻙ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺗﻜﻠﻢ ﺑﺠﺪﻳﺔ " ﺳﻤﻴﺔ ﺧﺘﻲ ﻭ ﻛﻨﻌﺮﻓﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻚ ... ﻭﺍﻋﺪﺕ ﺳﻲ ﻋﺒﺎﺱ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻮ ﻧﻌﺘﺎﻧﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺗﻮ ﻭ ﻧﺰﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻳﺴﺘﺎﻫﻠﻬﺎ ... ﻭ ﺻﺪﻕ ﻣﺎﺕ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﻭ ﻧﺘﺎ ﻃﻮﻋﺘﻲ ﻭ ﺗﺰﻭﺟﺘﻲ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻣﻌﺎﻣﻦ ﺗﺸﺎﻭﺭﺗﻲ ؟
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺑﻠﻊ ﺭﻳﻘﻮ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ " ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺒﻐﻴﻬﺎ ﺍ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻛﻦ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻛﺘﺤﺲ ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻲ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﺑﺰﺯﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻌﻴﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻓﻮ ﺗﺰﻳﺮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ " ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻴﻜﻢ ... ﻭﺍﺧﺔ ﺟﺎﺕ ﻣﻌﻄﻠﺔ ... ﻏﻴﺮ ﻫﻮ ... ﻻ ﺗﺸﻜﺎﺕ ﻣﻨﻚ ﻭ ﻻ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻏﺘﻠﻘﺎﻧﻲ ﻓﻮﺟﻬﻚ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻛﺘﻮﺻﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺰﻳﺎﻥ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻴﻚ ﺗﻐﻴﺮﺍﺕ ... ﻟﻜﻦ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﻴﻚ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻐﻤﻮﺽ ﻭ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻘﺼﻮﺣﻴﺔ ﻏﺎ ﻣﺰﺍﺩﺕ ... ﻭ ﺣﺎﺱ ﺑﺤﺎﻝ ﻻ ﺣﺎﻗﺪ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﺣﺪ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺍﻟﺼﻤﺖ "
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻭ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺩﺍﺑﺔ ﻧﻜﺮﺗﻴﻨﻲ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻫﻲ ﺧﺘﻚ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺧﻮﻙ ... ﻭ ﻭﻟﻴﺘﻲ ﺧﺎﻝ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﻢ ... ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺭﺍﺿﻴﺶ ﺑﻴﺎ ﻭ ﻻ ﺷﻨﻮ !
ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺣﻮﻝ ﻧﻈﺮﻭ ﻟﺴﻤﻴﺔ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻳﺔ ﻫﺎﺯﺓ ﻋﺎﺻﻢ ... ﻭﺻﻼﺕ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻮﻗﻒ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻣﺪﺍﺗﻮ ﻟﻴﻪ ... ﺷﺪﻭ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﺗﻜﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ... ﺳﻤﻴﺔ ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺑﻘﺎﻭ ﻣﺮﺍﻗﺒﻴﻨﻮ ... ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻑ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﺎﻟﺼﺔ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺣﻨﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻌﺎﺻﻢ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺷﺎﺩ ﺍﻟﺴﻜﺎﺗﺔ ﺑﻔﻤﻮ ... ﺑﺎﺳﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻓﺨﺪﻭ ﻭ ﻣﺮﺭ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻭ ﺍﻟﺮﻃﺐ ﺑﺤﻨﺎﻥ ... ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺑﻤﺮﺡ ...

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن