ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﺒﻴﺴﻲ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻤﻬﺎ ﻏﺘﻤﺸﻲ ﺗﻘﺎﺩ ﻓﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻏﺎﺩﺓ ﻟﻌﻨﺪ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺒﺮﮔﮓ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ " ﺭﺍﻩ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﻳﺒﺔ ﻣﻜﺘﺨﺮﺟﺶ ... ﺳﻴﺮ ﻣﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭ ﺿﻮﺭ
ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﻫﻲ ﺩﻳﺮ ﻟﻴﻪ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺘﻘﺪﺭﺵ ﺗﺮﻛﺐ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ... ﺭﺧﺎ ﺭﺑﻄﺔ ﺍﻟﻌﻨﻖ ﻭ ﺭﻛﺐ ﻛﻴﺴﻮﻁ ... ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺝ ﻟﻠﺸﺎﺭﻉ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﻭ ﻛﺘﺸﻴﺮ ﻟﻴﻪ ... ﺿﻮﺭ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪﻭ " ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﻩ ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ ﻧﺮﻛﺐ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺟﺎﺭﻧﺎ ﻭﺍﻗﻒ ... ﻏﻴﻮﺻﻠﻬﺎ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﺳﺨﻮﻧﺔ ... ﻭ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺭﻛﺒﺎﺕ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ... ﻭﺍﺧﺔ ﻧﺘﺎ ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻛﺒﻴﺮ ﻗﺪ ﻟﻮﺍﻟﻴﺪ " ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻬﺎﺀ " ﻏﻴﻔﻬﻤﻬﺎ ﻓﺸﻜﻞ ... ﻓﻬﻤﺘﻲ ﻋﻼﺵ ﻕ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻓﻬﻤﺖ ... ﻏﻴﺮ ﺳﻜﺘﻴﻨﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﺵ ﻟﻤﺪﻳﺮ ﻍ
ﺿﺎﺭ ﺧﻨﺰﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﻜﺖ ... ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﺑﻬﺎﺀ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﻮ ﻃﻠﻌﻮ ﺩﻳﺮﻳﻜﺖ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﺩﺧﻠﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻘﻄﺔ ﺍﻟﻲ ﺟﺮﻫﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ " ﺑﻮﺣﺪﻱ ؟
ﺑﻬﺎﺀ : " ﺑﻴﻦ ﺳﻨﺎﻧﻮ " ﺁﻩ ... ﻭﻗﺘﻮ ﻗﻴﻢ ﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻛﺘﺼﻮﺭﻱ ... ﺳﻮ ﺩﺧﻠﻲ ﺭﺍﻩ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻙ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺩﻓﻌﺎﺕ ﻧﻀﺎﺿﺮﻫﺎ ﺑﺼﺒﺎﻋﻬﺎ " ﻭﺍﺧﺔ
ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺷﺎﻓﺖ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ " ﭼﻠﺴﻲ
ﻗﺮﺑﺎﺕ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﻠﺲ ﻭ ﻫﻲ ﺿﺮﺏ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ... ﻋﻀﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﻤﺪﺍﺕ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﻓﺼﻤﺖ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺘﺎﺳﻢ ﺯﻋﻤﺎ ﺭﺍﻩ ﻣﺎﻭﻗﻊ ﻭﺍﻟﻮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻟﺒﻴﺴﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ﺟﺒﺘﻮ ﻫﺎﻫﻮ ... ﻻﺵ ﺑﻐﻴﺘﻴﻪ ﺭﺍﻩ ﺗﻤﺴﺤﺎﺕ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ
ﻛﻴﻒ ﺣﻄﺎﺗﻮ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺟﺮﻭ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺷﻌﻠﻮ ﻭ ﻃﺎﭘﺎ ﻓﻴﻪ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻘﺎﺕ ﺣﺎﺿﻴﺎﻩ ... ﻋﺎﺩ ﺭﺩﺍﺕ ﻟﺒﺎﻝ ﻟﻠﻮﺷﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﺪﻭ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﻄﻠﻌﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪ ﺻﺪﺭﻭ ... ﻛﺎﻥ ﻻﺑﺲ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﻛﻮﻝ V ﻭ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺷﻢ ﺍﻟﻲ ﻓﺼﺪﺭﻭ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺘﻔﺎﺣﺔ ﺁﺩﻡ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﺭﺯﺓ ... ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻘﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻛﺘﺤﻨﺰﺯ ﻓﺸﻔﺎﻳﻔﻮ ...
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻧﻀﺮﻫﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻛﺘﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻠﻲ ﻣﻨﺘﺎﺑﻬﺶ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻏﺎﻓﻠﺔ ﺃﻧﻪ ﺷﺎﻑ ﻛﻠﺸﻲ ...
ﻣﺪﺍﺯﺕ ﺣﺘﺎ 5 ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭ ﺭﺟﻊ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﺒﻴﺴﻲ ... ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﺠﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﺣﺎﺩﺭﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺯﻋﻤﺎ ﺭﺍﻩ ﻣﺪﺍﺭﺕ ﻭﺍﻟﻮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻏﺘﺮﺟﻊ ﻟﻴﻚ ... ﻭ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻭ ﻛﻞ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻭﺭﺍﺀ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻏﻴﺘﻌﺎﻗﺒﻮ ﻋﻠﻰ ﻓﻌﻠﺘﻬﻢ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﻴﻪ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ " ﻭ ﻭﺍﺵ ﺏ ﺑﺎﻟﺼﺢ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺸﺮﻁ ﻭﺍﺣﺪ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﺍ ... ﺷﻨﻮ ﻫﻮ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻟﻔﻠﻮﺱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻓﻠﻮﺱ !!
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ﺑﺎﻟﺼﺢ ... ﻧﺘﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ... ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻓﻠﻮﺱ " ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻃﻦ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ " ﻣﺴﺘﺤﻴﻴﻴﻴﻞ " ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺇﻛﺲ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻻ ﻧﺘﻲ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺑﻌﻴﻴﻴﺪ ﻧﻴﻴﺖ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﻭ ﻭﺷﻨﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﺮﻁ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺗﺨﺪﻣﻲ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﺪﻣﺔ " ﺁﺍﺍ ؟؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻛﻴﻜﺮﻩ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﻟﻬﻀﺮﺓ " ﻧﺘﻲ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻳﺎﻙ ﻭ ﺣﻨﺎ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻛﻨﺘﻌﺎﻗﺪﻭ ﻣﻊ ﻛﺘﺎﺏ ﻭ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﺴﺖ ﻣﺎﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺗﺨﺪﻣﻲ ﻫﻨﺎ ... ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻨﺸﺮﻱ ﻛﺘﺎﺑﻚ ﺍﻷﻭﻝ ﺗﺤﺖ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﺭﺟﻌﺘﻲ ﺍﻟﺼﺮﻑ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻏﺪﺭﻭﻙ ... ﻭ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﻨﺎ ﻧﺴﺘﺎﻓﺪﻭ ﻣﻦ ﻣﻮﻫﺒﺘﻚ ... ﻛﺎﻳﻨﺔ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎﻣﻔﻬﻮﻣﺎﺵ ﻓﻬﻀﺮﺗﻲ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻼ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺟﻮﺍﺑﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻠﻤﻌﺔ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ " ﻡ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺗﺨﺠﺮﻱ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺮﺍﻓﻘﻲ ﺑﻬﺎﺀ ﺗﺴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻘﺪ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺩﺍﺑﺔ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻮﻟﻲ ﻣﻮﺿﻔﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ " ﻛﺘﻌﺒﺮ ﺑﻴﺪﺑﻬﺎ " ﻟﻜﺒﻴﻴﻴﻴﺮﺓ ﻭ ﻏﻨﺘﺨﻠﺺ ﻳﺎﺍﺍﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ " ﺑﻬﺎﺀ ﻏﻴﺸﺮﺡ ﻟﻴﻚ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻠﻘﺎﻳﻪ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ " ﻫﺒﻂ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﺸﻮﻕ ﻓﺎﻟﻮﺭﺍﻕ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻮ "
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻭﻗﻔﺎﺕ " ﺁﻩ ﻓﻬﻤﺖ ... ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺑﻬﺎﺀ ﻧﺘﺎ ﻣﺸﻐﻮﻝ ... ﺧﺎﺹ ﺩﺍﺑﺔ ﻧﺨﺮﺝ ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻋﻨﺪﻙ ﺃﻣﻮﺭ ﺃﻫﻢ ... ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻫﻮ ﻳﻔﻬﻤﻨﻲ " ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ " ﺣﻴﻨﺖ ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ﺣﺘﺎ ﺯﻓﺘﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻫﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻨﻴﻪ "
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﻠﻬﺎﺀ " ﻫﺎﻧﻲ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ
ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ... ﻛﻴﻒ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺎﺕ ﺑﻬﺎﺀ ﻋﻨﺪ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻛﺄﻧﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺭﻑ ﻏﺘﺨﺮﺝ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻗﻔﺰﺍﺕ " ﻧﺘﺎ ﻫﻨﺎ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺗﺒﻌﻴﻨﻲ
ﺑﻘﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﺗﺎﺑﻌﺎﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﺭ ... ﻫﺒﻄﻮ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺗﻤﺸﺎﺭ ﻓﺎﻟﺮﻭﺍﻕ ﺣﺘﺎ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺣﻠﻮ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺧﻠﻲ ... ﻛﻴﻒ ﺩﺧﻼﺕ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺒﺮﮔﮓ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﺘﻮﺳﻄﺔ ﺍﻟﺤﺠﻢ ﻭ ﻛﻴﺘﻮﺳﻄﻬﺎ ﻣﻜﺘﺐ ... ﻭ ﺁﺛﺎﺙ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻓﻮﻃﻮﻱ ﻭ ﻃﺒﻠﺔ ﻋﺎﺩ ﺧﺰﺍﻧﺔ ... ﺩﺍﺭﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺒﻬﺎﺀ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻫﺎﺩﺍ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻚ ... ﺯﻭﻳﻦ
ﺑﻬﺎﺀ : " ﺑﻮﺟﻪ ﺧﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺗﻌﺒﻴﺮ " ﻫﺎﺩﺍ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻧﺘﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺿﻮﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﺴﺮﻋﺔ " ﻋﺎﻭﺩ ﺷﻨﻮﻭ ﻗﻠﺘﻲ ... ﺣﻴﻨﺖ ﺳﻤﻌﺖ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﺸﻲ ﺷﻜﻞ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻫﺎﺩﺍ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻚ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺗﻮﻗﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺍﻟﻲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﻏﺘﻮﻟﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻓﺎﺵ ﺗﺠﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺷﺮﻋﺎﺕ ﻓﻤﻬﺎ " ﻻﺍﺍﺍ ﻛﻀﺤﻚ ﻣﻌﻴﺎ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻛﻨﻀﺤﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺤﺮﻙ ﺭﺍﺳﻬﺎ " ﻻﺍ
ﺑﻬﺎﺀ : " ﻗﺮﺏ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺩﻓﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻮﺭﻗﺔ " ﻭﻗﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ
ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻓﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﻷﻭﺭﺍﻕ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﺒﻬﺎﺀ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﺧﺔ ﻧﻘﺮﺍﻫﻢ ﺍﻷﻭﻝ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺗﻔﻀﻠﻲ
ﺭﺑﻊ ﻳﺪﻳﻪ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﻛﺤﺰﺍﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﺮﺍ ﻓﺎﻟﻮﺭﺍﻕ ﺑﺘﺄﻧﻲ ﻭ ﺣﻮﺍﺭ ﺿﺎﻳﺮ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻓﺨﺎﻃﺮﻫﺎ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻓﺸﻲ ﺷﻜﻞ ... ﻛﻴﻒ ﻛﻴﻘﻮﻝ ﺍﻟﻤﺜﻞ ' If things are too good to be true, then they're not ' ( ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺟﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺣﻘﻴﻘﺔ , ﺇﺫﻥ ﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻛﺬﻟﻚ ) ... ﻭﺍﺵ ﻗﻠﺖ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﻫﻮ ﻫﺪﺍﻙ ... ﻭﺍﻗﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﺧﺮﻣﺰﺗﻮ ... ﺃﻭﻳﻠﻲ ﺍﺟﻮﻻﻥ ﻭﺍﺵ ﻭﻗﺘﻮ ﺩﺍﺑﺔ ... ﺭﻛﺰﻱ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻚ ... ﻋﻼﺵ ﺯﻋﻤﺎ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺒﻮﮔﻮﺹ " ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﺑﻮﮔﻮﺹ ... ﺁﻩ ﻣﺘﻨﻜﺮﻳﺶ ﺑﻮﮔﻮﺹ ﻧﻴﺖ ... ﻋﻼﺵ ﻋﺎﻭﻧﻲ ﻭ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺨﺪﻣﻨﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻭﺍﺵ ﺑﻘﻴﺖ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻻ ﻛﺎﻳﻦ ﺷﻲ ﻓﺦ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﺴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﻳﺘﻲ ... ﺁﻩ ﺍﺭﺑﻲ ﺷﻨﻮ ﻧﺪﻳﺮ ... ﻫﺎﺩﺍ ﻟﻌﺮﺽ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻳﺠﻲ ﺑﺤﺎﻟﻮ ﻭﺍﺧﺔ ﻧﻌﻴﺶ ﻣﻴﺎﺕ ﺳﻨﺔ ... ﻏﻨﺴﻨﻲ ﻭ ﺍﻟﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ
ﺧﺪﺍﺕ ﺍﻟﺴﺘﻴﻠﻮ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻮﺭﺍﻕ ... ﺣﻄﺎﺗﻮ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻭ ﻭﻗﻌﺎﺕ ... ﺑﻌﺪﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ... ﺧﺴﺮﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﻗﻊ ﻓﺎﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﻄﻮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺮﺟﻊ ﻃﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻗﻴﻌﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺩﻳﺮ ﺑﺤﺎﻟﻮ ... ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪ ﺑﻬﺎﺀ ...
ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻳﺤﺮﻙ ﺭﺍﺳﻮ ﺑﻼ ﺣﻮﻝ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻟﻮﺭﺍﻕ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﻭﻗﻌﺖ ﻫﻬﻪ
ﺑﻬﺎﺀ : " ﺧﺪﺍﻫﻢ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﻣﺰﻳﺎﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ " ﺁﻩ ﻧﺴﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﺑﺎﻗﺔ ﻛﻨﻘﺮﺍ ﻭ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺤﻞ ... ﻧﺴﻴﺖ ﻣﺎﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﻴﻜﻢ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻋﺎﺭﻑ ... ﻗﺮﺍﻳﺘﻚ ﻏﺘﻜﻤﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﺧﺮﺟﻲ ﻣﻨﻮ ... ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺒﺴﺎﻃﺔ ... ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺠﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﻳﻤﺎ ... ﻟﻜﻦ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻓﺎﻹﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺴﻨﺎﺭﻳﺴﺖ ... ﺁﻩ ﻭ ﺑﺎﺵ ﺍﻛﻮﻥ ﻓﻌﻠﻤﻚ ... ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺘﺒﺘﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻓﻬﻲ ﻣﻠﻚ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﻀﻐﻂ ﻋﻠﻴﻚ ﻟﻜﻦ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﺒﺪﺍﻱ ﻓﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺤﻤﺎﺱ " ﻃﻮﻝ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﺑﻌﺪ ﺻﺪﻭﺭ ﺭﻭﺍﻳﺘﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺒﺪﺍ ﻓﺎﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ... ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻫﻲ ﻋﺸﻘﻲ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺩﺍﺑﺔ ﻣﺘﺎﻓﻘﻴﻦ ... ﺃﻱ ﺗﺴﺎﺀﻝ ﻭ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻐﺘﻴﻬﺎ ﺟﻲ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﺍﻧﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻭﻛﻲ ... ﺷﻜﺮﺍ ﺑﺰﺍﻑ ﺑﻬﺎﺀ
ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﻭ ﻭﻗﻒ ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻛﻨﺎﺩﻳﻮ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺑﺮﺳﻤﻴﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﺁﻩ ﻓﻬﻤﺖ ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺑﻬﺎﺀ
ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﻛﻴﻒ ﻏﺎﺩﺭ ﺑﺪﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺗﻨﻘﺰ ﻭ ﻣﺎﻧﻌﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺰﺯ ﺑﺎﺵ ﻣﺘﻐﻮﺗﺶ ... ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺰﻭﺍﻳﺎ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺗﻠﻤﺲ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻴﺪﻫﺎ ... ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺨﺰﺍﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﺑﻌﺔ ... ﻛﺘﺴﺘﻨﺸﻖ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ... ﻣﺰﺍﻝ ﻣﻤﺼﺪﻗﺎﺵ ﺃﻥ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻓﻌﻼ ﻭﻗﻊ ... ﺷﺤﺎﻝ ﺣﻠﻤﺎﺕ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﺘﻮﻗﻌﺎﺗﺶ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ...
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﺪﺭ ... ﺗﻤﻨﺎﺕ ﺍﻥ ﻏﻴﺮ ﺭﻭﺍﻳﺘﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻨﺴﺒﺶ ﻟﺸﺨﺺ ﺁﺧﺮ ... ﻟﻜﻦ ﺩﺍﺑﺔ ﻏﺘﻨﺰﻝ ﺗﺤﺖ ﺇﺳﻤﻬﺎ ... ﺯﺍﺋﺪ ﺣﺼﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻞ ﻓﺸﺮﻛﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺣﺘﺎ ﻓﻜﺮﺍﺕ ﺗﻌﺘﺒﻬﺎ ...
ﺩﻕ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺑﻌﺪ ﺣﺼﻮﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺫﻥ ... ﻗﺮﺏ ﻭ ﻣﺪ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ... ﺧﺪﺍﻩ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻀﺮﺓ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ " ﺗﻜﻠﻒ ﺑﻮﺻﺎﻝ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺣﺎﺿﺮ " ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻭ ﻣﺘﺮﺩﺩ ﻳﻬﻀﺮ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻨﻮ ﻫﻮ ﺳﺆﺍﻟﻚ ؟
ﺑﻬﺎﺀ : " ﺣﻚ ﺭﺍﺳﻮ " ﺑﺎﺵ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﺍﻷﺻﻠﻴﺔ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺎﻳﻨﺔ ... ﻭ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺪ ﺯﺭﻉ ﻓﻴﻪ ﭬﻴﺮﻭﺱ ﺣﺘﺎ ﺗﻤﺴﺢ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﻠﻐﻴﻮ ﻟﻔﻴﻠﻢ ﻓﻘﻂ ... ﻧﺸﺮ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺘﻌﺎﻗﺪﻭ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﻨﺎ ... ﻭ ﺣﺘﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺨﺪﻡ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﻲ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺧﺒﺮﺓ ﺳﻨﻴﻦ ... ﻓﻬﺎﺩﺍ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻛﺘﺴﺘﺎﺣﻖ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻭﻗﻒ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪ ﺑﻬﺎﺀ " ﻣﺎﻣﻮﺍﻟﻔﺎﺵ ﻟﻴﻚ ﺗﻨﺎﻗﺶ ﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻲ " ﺑﻨﻀﺮﺓ ﺣﺎﺩﺓ " ﻛﺄﻧﻲ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﺍﻋﺘﺮﺍﺽ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺕ
ﺑﻬﺎﺀ : " ﻫﺒﻂ ﻋﻨﻴﻪ " ﺃﺑﺪﺍ ... ﻛﻨﻌﺘﺎﺫﺭ ﻓﺖ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺩﻳﺎﻟﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺴﻦ ﻣﺘﻌﺎﻭﺩﺵ ... ﻷﻥ ﺍﻻﻋﺘﺬﺍﺭ ﻣﺎﻋﻨﺪﻭ ﻣﺎﻳﺼﻠﺢ
ﺑﻬﺎﺀ : ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻣﻮﺳﻴﻮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﻱ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﺩﻳﺮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ
ﻫﺰ ﺑﻬﺎﺀ ﺣﺎﺳﻮﺏ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﺴﺮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺰﻳﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻴﺪﻭ ﺣﺘﺎ ﺑﻴﺎﺿﻮ ... ﺩﻓﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺟﻮﻻﻥ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻣﺴﺮﺣﺔ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺩﻏﻴﺎ ﻧﻘﺰﺍﺕ ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻣﻘﺎﺩﺓ ... ﻗﺮﺏ ﺣﻄﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻏﻴﺮ ﻣﺒﺎﻟﻲ ﻭ ﺧﺮﺝ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ " ﻭ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺧﺎﺑﻄﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺷﺎﺭﻳﻪ
ﺷﻌﻼﺗﻮ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻔﻨﻜﺶ ... ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﺖ ﺭﻭﺍﻳﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻌﻨﻖ ﺍﻟﺒﻴﺴﻲ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻛﻀﺤﻚ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺭﻗﺔ ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ... ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺄﻥ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻼﻙ ﺟﺎ ﻓﻄﺮﻳﻘﻬﺎ ... ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻄﺒﺎﻋﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺣﻴﻨﺖ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺘﻌﺠﺮﻑ ﻭ ﺑﺎﺭﺩ ﻓﺘﻌﺎﻣﻠﻮ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺘﻮﻗﻌﺎﺗﺶ ﻳﺼﺪﻗﻬﺎ ﻭ ﻳﺎﺧﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﻘﻬﺎ ...
ﺩﻭﺯﺍﺕ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺣﺘﺎ ﺭﺟﻊ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﺟﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻄﺎﻗﺔ ﻛﺘﻌﻠﻖ ﻓﺎﻟﻌﻨﻖ ... ﻛﻞ ﻣﻮﺿﻒ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻛﺘﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻭ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺪﺧﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻴﻤﻨﻌﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺪ ... ﺷﺮﺡ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻐﺎﺩﺭ ... ﺷﻜﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻧﺰﻻﺕ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻢ ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﺸﺮﺍﻉ ... ﻛﻀﺤﻚ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﺒﺮﻳﻮ ﺑﺪﻣﻮﻉ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ...
ﻓﻜﺮﺍﺕ ﻓﻔﺮﺣﺔ ﺍﻷﻡ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻣﻨﻴﻦ ﺗﺴﻤﻊ ﺍﻟﺨﺒﺮ ... ﻫﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﺁﻣﻦ ﺑﻤﻮﻫﺒﺘﻬﺎ ﻭ ﺷﺠﻌﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ... ﻫﺎﻫﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﺤﻘﻖ ﺣﻠﻤﻬﺎ ﻭ ﺣﻠﻢ ﺃﻣﻬﺎ ... ﺑﺪﻭﻥ ﺗﺮﺩﺩ ﺧﺪﺍﺕ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﻟﻠﻤﺘﺠﺮ ﻭ ﻋﻠﻤﺎﺗﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﻏﺘﻐﺎﺩﺭ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ...
ﻣﺮﻭ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻓﻘﻂ ﻭﻗﻌﻮ ﻓﻴﻬﻢ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻛﺜﻴﺮﺓ ... ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻭﺻﺎﻝ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻓﻤﺆﺗﻤﺮ ﺻﺤﻔﻲ ... ﻋﻠﻨﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﺍﻋﺘﺎﺫﺭﺍﺕ ﻋﻠﻨﺎ ... ﻟﻠﻜﺎﺗﺒﺔ ﺍﻷﺻﻠﻴﺔ ﻭ ﻟﻘﺮﺍﺀﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻏﺘﻔﻘﺪ ﻣﻌﻀﻤﻬﻢ ﺑﻬﺎﺩ ﻟﻔﻌﻠﺔ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺘﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺘﺎ ﺩﻋﻮﺓ ﻗﻀﺎﺋﻴﺔ ... ﺑﻬﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﺣﺮﻳﺺ ﺍﻥ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺘﺮﻓﻌﺶ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ... ﻭ ﺃﻛﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻧﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺘﻜﻠﻒ ﺑﻜﻠﺸﻲ ...
ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻻﺧﺒﺎﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻔﺮﺣﺔ ﻟﺠﻮﻻﻥ ... ﻟﻜﻦ ﻭﺍﻗﻌﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﻋﻠﻰ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﻭ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﺯﻫﻴﺮ ﻭ ﻭﺋﺎﻡ ... ﺑﺠﻮﺝ ﺭﻛﺐ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﺎﻓﻮ ﺍﻟﺨﺒﺮ ...
ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻫﻲ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ... ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻣﺮﺳﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﺣﺘﺎ ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﻌﻴﺪ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻱ ﺗﻌﺒﻴﺮ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﻤﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ... ﺣﺘﺎ ﺧﻠﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ " ﻣﺘﺤﻄﺶ ﻋﻠﻴﺎﺍﺍ ﻳﺪﻳﻴﻴﻚ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻙ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻛﺘﻌﺮﻓﻨﻲ ﺣﻴﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﻜﻨﻌﺮﻓﺶ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺑﺤﺎﻟﻚ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﻇﺎﺑﻂ ﻧﻔﺴﻮ ﺑﺰﺯ " ﺧﻔﻀﻲ ﺻﻮﺗﻚ ... ﻭ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻬﻀﺮﻭ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺳﻴﺮ ﻓﺤﺎﻟﻚ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻓﺎﺵ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻙ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ !
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻓﻬﻤﺎﺕ ﻗﺼﺪﻭ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺰﻳﻨﺐ " ﺯﻳﻨﺐ ﻏﻴﺮ ﺳﻴﺮﻱ ﺣﺘﺎ ﻧﺘﺎﺻﻞ ﺑﻴﻚ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ﻏﻴﺮ ﺳﻴﺮﻱ
ﻛﻴﻒ ﻣﺸﺎﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﻳﻤﺸﻴﻮ ﻟﺸﻲ ﻗﻬﻮﺓ ... ﺳﺒﻘﺎﺗﻮ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻷﺣﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺐ ﻻﻓﺎﻙ ... ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻗﺼﺪﺗﻲ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻧﻀﻌﻒ ﻻ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﻌﺎﻙ ﺑﻮﺣﺪﻧﺎ ... ﺿﺤﻜﺘﻴﻨﻲ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺑﻼﻣﺎ ﺗﺤﺎﻭﻟﻲ ... ﻋﺎﺭﻑ ﺑﺎﻗﻲ ﻛﺘﺒﻐﻴﻨﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﻛﻨﺤﺲ ﺑﻴﻪ ﺍﺗﺠﺎﻫﻚ ﻧﺘﺎ ﻭ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻔﻘﺔ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﺩ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺗﻮ ﻣﺸﺎ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺻﺪﻗﺎﺕ ﻏﺪﺭﺍﺕ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻠﻚ ... ﻭ ﻧﺘﺎ ﻏﺪﺭﺗﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻞ ﻟﻔﻠﻮﺱ ... ﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺸﺎﺍﺍ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺇﺣﺴﺎﺳﻜﻢ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺷﻜﻮﻥ ﻋﺎﻭﻧﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺮﺿﻲ ﻓﻀﻮﻟﻚ ... ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻜﻢ ﻏﻴﺠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ... ﻭ ﻷﻥ ﻭﺋﺎﻡ ﺟﺒﺎﻧﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﺘﺒﺎﻥ ﻓﻮﺟﻬﻲ ... ﻭ ﻫﺎﻧﺘﺎ ﻗﺪﺍﻣﻲ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﻛﻨﻌﺮﻑ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻟﻸﺳﻒ ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﺴﺎﺫﺟﺔ ﻭ ﺍﻟﺪﺭﻭﻳﺸﺔ ﺧﺪﺍﺕ ﺍﺣﺴﻦ ﺩﺭﺱ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﻐﺪﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﻗﺮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻴﻬﺎ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺑﻐﺎ ﻳﺤﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﺤﺒﻬﺎ " ﺟﻮﻻﻥ ﺃﻧﺎ ﻣﻨﻜﺮﺵ ﻃﻤﻌﺖ ... ﻏﻠﻄﺖ ﻓﺎﺵ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻋﻠﻰ ﻋﺮﺿﻬﻢ ... ﻭ ﻣﻜﺎﻧﺖ ﺣﺘﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻴﻨﻲ ﻭ ﺑﻴﻦ ﻭﺋﺎﻡ ... ﻧﻬﺎﺭ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﻭﺍﻋﺪﺗﻬﺎ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻭ ﻫﻲ ﻭﺍﻓﻘﺎﺕ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ... ﺃﻧﺎ ﻣﻜﻨﺒﻐﻴﻬﺎﺵ ... ﻛﻨﺒﻐﻴﻚ ﻧﺘﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻻ ﻛﺘﻮﻗﻊ ﻧﺜﻴﻖ ﻛﻼﻣﻚ ﺭﺍﻙ ﻛﺘﻮﻫﻢ ... ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻻ ﻻ ﺷﻐﻠﻜﻢ ﻫﺎﺩﺍﻙ ... ﺃﻧﺎ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭ ﻣﺒﻘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺤﺘﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻜﻢ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻣﺴﺘﺎﻋﺪ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻭﻗﻔﺎﺕ " ﺧﻠﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ... ﻋﻼﺵ ﺗﻨﺰﻝ ﺣﺘﺎﻝ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ... ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺴﻦ ﺗﺒﻘﺎﻭ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﺣﻴﻨﺖ ﻣﺘﻮﺍﻓﻘﻴﻦ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﻭﺍﺧﺔ ﻧﻤﻮﻭﻭﻭﺕ
ﺧﻼﺗﻮ ﺟﺎﻟﺲ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭ ﺯﺍﺩﺕ ... ﺷﺪﺍﺕ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﺍﺗﺎﺻﻼﺕ ﺑﺰﻳﻨﺐ ﻃﻤﻨﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﺑﻌﺪ ﺣﺪﻳﺜﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ... ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﺍﻛﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﺪﻯ ﺣﻘﺎﺭﺗﻮ ... ﻛﻴﻠﻌﺐ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﻭﺋﺎﻡ ... ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺘﺤﺴﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺧﺘﻔﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ... ﺣﺘﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺎﺑﻘﺎﺗﺶ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻨﺘﺎﻗﻢ ﻣﻨﻬﻢ ... ﻏﻴﺮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺪﻝ ﺍﻟﻲ ﻫﺒﻄﻮ ﻟﻴﻪ ﻛﺎﻓﻴﻬﻢ ...
ﺧﺮﺝ ﺯﻫﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﻬﻰ ﻣﺸﺎ ﺧﺪﺍ ﺩﺭﺍﺟﺘﻮ ﻭ ﺗﺤﺮﻙ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻴﻼﺣﻆ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺎﺑﻌﺎﻩ ... ﻭﺻﻞ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺩﺧﻞ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ...
ﻛﺎﻧﺖ 8:00 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ... ﺯﻫﻴﺮ ﻣﺘﻜﻲ ﻓﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺣﺘﺎ ﺳﻤﻊ ﺭﻧﺔ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ... ﻫﺰﻭ ﻟﻘﺎ ﻣﻴﺴﺎﺝ ﻣﻦ ﻧﻤﺮﺓ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺠﻠﺔ ... ﺣﻞ ﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ﻭ ﻗﺮﺍﻩ ...
💬 ﺭﺟﻌﺖ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﺎﻟﻬﻀﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻗﻠﺘﻲ ﻟﻴﺎ ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﻮﻓﻚ ... ﺃﻧﺎ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎﻙ ' ﺟﻮﻻﻥ '
ﻛﻴﻒ ﻗﺮﺍﻩ ﺯﻫﻴﺮ ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﺎﻧﺘﺼﺎﺭ ﻭ ﻧﺎﺽ ... ﻻﺡ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﺎﻛﻴﻄﻮ ﻫﺰ ﺍﻟﺴﻮﺍﺭﺕ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﺭﻛﺐ ﻓﺪﺭﺍﺟﺘﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﺍﻧﻬﺎ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻣﻨﻮ ﻳﺠﻲ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻟﻤﻜﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﺍ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻄﻌﻢ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﺧﺎﺭﺝ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻣﻜﺴﻴﺮﻱ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺲ ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ...
ﻛﺤﺎﺯ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﻫﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ... ﺯﺍﺩ ﻓﺎﻟﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻋﻼﺵ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻳﻀﻮﺑﻠﻮ ... ﻏﻴﺮ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻀﻮﺭﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﺮﺏ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺿﺮﺏ ﺩﺭﺍﺟﺔ ﺯﻫﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺐ ﺣﺘﺎ ﺗﻼﺡ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﺒﻄﺔ ... ﻛﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﻮ ﻣﺒﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺿﺎﺭ ﻣﻊ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﺘﺮﺑﺔ ... ﻏﺎﺩﻱ ﺣﺘﺎ ﺩﺧﻞ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻮﻗﻒ ...
ﺗﺤﻞ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﻻﺑﺲ ﺟﺎﻛﻴﻂ ﻛﺤﻼ ﻣﻊ ﻗﺒﻴﺔ ﻭ ﻛﺎﺳﻜﻴﻄﺔ ... ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻧﺼﻒ ﻭﺟﻬﻮ ... ﻛﻴﺘﻤﺸﺎ ﺑﺨﻄﺎﻭﻱ ﻛﺒﺎﺭ ﻻﺑﺲ ﺑﺮﻭﺗﻜﺎﻝ ﻛﺤﻞ ... ﻭﻗﻒ ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﺪﺭﺍﺟﺔ ﻣﻠﻴﻮﺣﺔ ﻓﻠﺮﺽ ﻭ ﻛﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﻮ ... ﺯﻫﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﻣﻠﻴﻮﺡ ﻭﺳﻂ ﻭﺭﻕ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻭ ﺍﻟﺪﻡ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﻓﻤﻮ ... ﺣﺎﻁ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺒﻮ ﻛﻴﺘﺄﻟﻢ ﻭ ﻋﻨﻴﻪ ﻧﺼﻒ ﻣﻔﺘﻮﺣﻴﻦ ... ﻟﻤﺢ ﺧﻴﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﻫﺰ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﻗﻒ ﻟﻜﻦ ﻭﺟﻬﻮ ﻣﻮﺍﺿﺤﺶ ... ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ﺟﻬﺘﻮ ﻭ ﻧﻄﻖ ﺑﺼﻮﺕ ﺧﺎﻓﺖ ...
ﺯﻫﻴﺮ : ﻋﺎﻭﻧﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ " ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻋﻠﻴﺎ ﻧﻠﻮﺣﻚ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﻟﻌﻠﻮ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻏﻴﻚ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻚ " ﺿﺮﺑﻮ ﺑﺮﺟﻠﻮ " ﻭ ﻧﺘﺎ ﻟﻮﻳﺘﻲ ﺩﻏﻴﺎ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ " ﺵ ﺷﻜﻮﻥ ﻧﺘﺎ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﭼﻠﺲ ﺍﻟﻘﺮﻓﺼﺎﺀ ﺣﺪﺍﻩ " ﻗﻠﺘﻲ ﻏﺘﺮﺟﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺘﺤﻞ ﻳﺎﻙ ... ﻏﺪﺭﺗﻴﻬﺎ ﻭ ﺧﻄﺒﺘﻲ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ... ﻭ ﺭﺍﺟﻊ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ " ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﻮ ﻭ ﺯﻳﺮ " ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺎﻳﻦ ﺑﺤﺎﻟﻚ ... ﻫﺎﺍﺍ ... ﻣﻜﺘﻘﺪﺍﺍﺍﺍﻭﺵ
ﺷﺪﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﻝ ﻭ ﻭﻗﻔﻮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺎﻗﻲ ﺑﺎﻏﻲ ﺩﻣﺮﻫﺎ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻜﺮﻩ ﺭﺍﺳﻬﺎ " ﻣﺰﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﻮ " ﻭ ﺗﻨﺘﺎﺍﺍﺍﺣﺮ ... ﻫﺎﺍﺍﺍﺩﺷﻴﻴﻴﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﺘﻴﻴﻴﻲ
ﺟﻤﻊ ﻟﻜﻤﺔ ﻳﺪﻭ ﻭ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﺣﺘﺎ ﻃﻮﺵ ﺩﻣﻮ ... ﺭﺟﻊ ﺿﺮﺑﻮ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﺷﺎﺩﻭ ﺑﺎﺵ ﻣﻴﻄﻴﺤﺶ ... ﺧﻠﻂ ﻟﻴﻪ ﻭﺟﻬﻮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻋﺎﺩ ﻃﻠﻘﻮ ... ﻫﺰ ﺭﺟﻠﻮ ﻭ ﻋﻄﺎﻩ ﺣﺘﺎ ﺗﻼﺡ ﻣﺠﺒﺪ ﻓﻠﺮﺽ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻏﻴﺮ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻋﻞ ... ﻫﺰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺪﻭ ﻛﻴﺸﻮﻓﻬﺎ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺩﻡ ... ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻴﻪ ﻭ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺮﺟﻔﻮ ...
ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ ﺣﺎﻭﻝ ﺯﻫﻴﺮ ﻳﻨﻮﺽ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﺎﻃﻴﻪ ﺑﺎﻟﻈﻬﺮ ... ﻫﺰ ﻏﺼﻦ ﻛﺒﻴﺮ ﺟﻨﺒﻮ ﻭ ﺟﺎ ﻗﺎﺻﺪﻭ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎ ﻳﻨﺰﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻀﻮﺭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻄﺎﻩ ﻟﺠﻬﺔ ﺿﻠﻮﻋﻮ ﺣﺘﺎ ﻏﻮﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﺮ ﺟﻬﺪﻭ ﻭ ﻃﻠﻖ ﺍﻟﻐﺼﻦ ... ﻃﺎﺡ ﺯﻫﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻪ ﺷﺎﺩ ﻓﺠﻨﺒﻮ ﻛﻴﺘﺄﻟﻢ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺤﺎﻟﻚ ﺑﺤﺎﻟﻮﻭﻭ
ﺣﻂ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺪﻳﻪ ﺣﻮﻝ ﺭﺍﺱ ﺯﻫﻴﺮ ﻭ ﺩﻭﺭﻭ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺣﺘﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﻃﺮﺍﺍﺍﺍﻕ ﻭ ﻃﺎﺣﺖ ﺟﺜﺔ ﺯﻫﻴﺮ ﻓﻠﺮﺽ ... ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ... ﻋﺎﺩ ﻗﺮﺏ ﻫﺰﻭ ﻓﻮﻕ ﻛﺘﺎﻓﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ ﺣﻞ ﻟﻜﻮﻓﺮ ﺣﻄﻮ ﻭﺳﻄﻮ ... ﺳﺪﻭ ﻭ ﻃﻠﻊ ﺷﻐﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺣﻴﺪ ﻟﻔﺮﺍﻥ ﻭ ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﻓﻌﻬﺎ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ﻷﻧﻪ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻫﺎﺑﻄﺔ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﺣﺘﺎ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﻠﻨﻬﺮ ... ﺗﺤﺮﻙ ﻛﻴﺘﻤﺸﺎ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﺣﺘﺎ ﺧﺮﺝ ﻟﻠﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻲ ﻣﺘﺮﺑﺔ ...
ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ﻓﺘﺤﻬﺎ ﻋﻦ ﺑﻌﺪ ... ﻃﻠﻊ ﻭ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﻏﻴﺮ ﺧﺮﺝ ﻟﻠﺸﺎﻧﻄﻲ ﻛﺴﻴﺮﺍ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﻤﻨﺰﻝ ... ﺩﺧﻞ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ﺣﻴﺪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﻭ ﺩﻭﺵ ... ﻟﺒﺲ ﻭﺣﺪﻳﻦ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻊ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ... ﺑﻌﺪ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ﺧﺮﺝ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﭭﻴﻼ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...